شريط الأخبار
"الأونروا": الحصار الإسرائيلي الراهن على غزة الأشد منذ بدء الحرب منتدون يؤكدون دور القيادة الهاشمية في تعزيز الأمن بالأردن الأمن العام : القبض على خمسة مديري حسابات تُثير الفتنة والنّعرات العنصرية ، والادّعاء يقرر توقيفهم جميعاً الأردن يحتفي بيوم التراث العالمي ويؤكد التزامه بحماية الإرث الثقافي والإنساني وزيرة السياحة تشارك صانعي محتوى صينيين جولة بمدينة جرش الأثرية الصفدي: الوصاية الهاشمية حافظت على هوية القدس الأمن العام: جولات للتوعية بالتنزه الآمن والاحتفاء بيوم العلم الأميرة غيداء طلال : سررتُ كثيراً بلقاء الطفل الرائع" أمير" في مركز الحسين للسرطان 24 شهيدا جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة السفير الباكستاني يؤكد عمق العلاقات الأردنية مع بلاده شهيد في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان علاج جديد لمرض باركنسون باستخدام الخلايا الجذعية انتعاش أصول الأسواق الناشئة وسط تقدم محادثات التجارة أجواء دافئة في أغلب المناطق اليوم وغدا تأجيل انتخابات نقابة الصحفيين لعدم اكتمال النصاب القانوني وفاة الفنان سليمان عيد بعد بأزمة صحية مفاجئة حارتنا ضيقة!!! الفوسفات: لا صحة لما يتم تداوله حول قرارات مجلس إدارة الشركة للحق والأمانة أجهزتنا الأمنية هم أهل لهذه الأمانة نادي ضباط الأمن العام الجديد. أسعار فلكية

هل انفصلت اصالة عن العريان بسبب نسرين طافش؟

هل انفصلت اصالة عن العريان بسبب نسرين طافش؟



القلعة نيوز-
ضجت خلال الساعات الماضية مواقع التواصل الإجتماعي بأخبار تتحدث عن طلاق الفنانة السورية ​أصالة​، وهو الموضوع الغير جديد إذ يتم التداول به منذ فترة، ولكن هذه المرّة أشارت هذه الأخبار إلى حدوث الطلاق بين أصالة وزوجها المخرج المصري ​طارق العريان​ فعلاً.
والأكثر جدلاً، أن هذا الطلاق حصل بعد زواج العريان من الفنانة السورية ​نسرين طافش​.
وحتى هذه اللحظة لم يعلّق احد من الأطراف الثلاثة على الموضوع الذي لايزال يثير جدلاً واسعاً.
ومن ناحية اخرى، وفيما خص هذا الموضوع أيضاً، تواصل أصالة كتابة رسائلها الغامضة، والتي كانت الشرارة التي أشعلت الحديث عن طلاقها، آخرها ما دفع المتابعين إلى أنها تؤكد الطلاق بطريقة غير مباشرة.
وكتبت:"عندما اختار الله لي وأنا طفله أنّ يرحل والدي رضيت بحكمه ، وتشبّثت بروح والدي فيني لأفعل ماكان يفعل قبل الرّحيل ، وأصبحتُ هو ولمّ أتوانى عمّا يجب أنّ يكون بأفضل أحواله".
أضافت:"وكبرت وكافأني الله بمحبّة لمّ أكنّ أحلم بها، فأصبحت كالعجينة المَرنه ، كلّ براني أينما سكن قريبة له ، أخت حبيبه وصديقة صدوقه ، وفّيتُ حقوق منّ حولي ، لأنّي قدّ أُغرقتُ حبّ ، وكما رضيت حينها بقيتُ راضيه بما قسم الله لي، فقدّ أعطاني أكثر ممّا تمنّيت ، وإنّ حرمني ماأحببتُ فهو الأعلم به ، الحمد لله على قوّتي وضعفي ، فلولا ضعفي مالان قلّبي ، ولولا قوّتي مابقيت أصالة".