شريط الأخبار
تسمية وزير الاتصال الحكومي محمد المومني ناطقا رسميا باسم الحكومة الاردن يدعو المجتمع الدولي لدعم انشاء دولة فلسطينية وعاصمتها القدس ووقف اقتحامات اسرائيل للضفة الأردن: الإرادة الدولية تقر بعدم قانونية الوجود الإسرائيلي في فلسطين مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك إدارة الفيصلي تلتقي الفريق الأول الدولار يتأرجح قبل اجتماع مجلس الاحتياط الأميركي السيسي يؤكد أولوية إزالة العراقيل أمام إدخال المساعدات إلى غزة نصف نهائي "دوري المقاتلين" يشعل أجواء "بوليفارد سيتي" الرياض صناعة الفخار.. إرث عريق يستعيد التاريخ بنسخته الحداثية تركيا.. شكوى جنائية ضد إسرائيل بشأن مقتل الناشطة عائشة نور الفارس محمد أبو سمرة يظفر ببطولة دولية في بلجيكا مجلس الوزراء يقرر تشكيل اللجان الوزارية مجلس الوزراء يقرر تسمية وزير الاتِّصال الحكومي ناطقاً رسميَّاً باسم الحكومة خبير عسكري: الاحتلال يريد خلط الأوراق من أجل تبريد الجبهات القائد الإسرائيلي السابق لفرقة غزة:ا الجيش الاسرائيلي يفوز بكل مواجهة تكتيكيه مع حماس ولكننا نخسر الحرب كيف أقر الاحتلال بصدق رسائل السنوار؟.. الدويري يجيب "العمل الإسلامي" : الحكومة الجديده تعديل وزاري للحكومة السابقة ستة وزراء بلا وزارات .. ما هي؟ زيارة عمل يقوم بها الملك الى امريكا للمشار كة في اجتماعات الجمعه العامه للامم المتحده والاجتماع مع قادة شركات كبرى

طهران: استلمنا عائدات الوقود المصدر إلى فنزويلا

طهران: استلمنا عائدات الوقود المصدر إلى فنزويلا

القلعة نيوز : قال رئيس المجموعة الاقتصادية بمكتب القيادة الإيرانية، علي آغا محمدي، الأحد، إن بلاده استلمت عائدات شحنات الوقود السائل التي أرسلتها إلى فنزويلا.

وأضاف محمدي، في تصريحات لموقع "ناد الصحفيين الشباب" الإلكتروني، التابع للتلفزيون الرسمي الإيراني، أنه "لا توجد مشكلة في الحصول على عائدات توريد الوقود إلى فنزويلا".

وأوضح أن العائدات المالية للنفط الذي تم إرساله إلى كاراكاس عبر 5 ناقلات، جرى وضعها في خزينة الدولة.

وخلال الأشهر الماضية، أرسلت طهران 5 ناقلات نفط إلى فنزويلا، تحمل مليونا و53 ألف برميل من الوقود السائل.

جاء ذلك استجابة لطلب الرئيس نيكولاس مادورو، لتجنب نقص البنزين في البلاد بسبب تعطل مصافي النفط عن العمل جراء العقوبات الأمريكية.

في حين أن إيران تجد صعوبة كبيرة في بيع نفطها بسبب عقوبات واشنطن.

من جهة أخرى، ذكر السفير الإيراني لدى كاراكاس حجة الله سلطاني، في حوار مع قناة "الميادين" (مقرها بيرون)، أن ناقلة إيرانية سادسة تحمل على متنها مواد غذائية، اقتربت من فنزويلا.

بينما، ادعى "ناد الصحفيين الشباب"، أن الناقلة المسماة "Gülistan" تحمل على متنها معدات خاصة بمصاف النفط.

ويأتي تسليم شحنات الوقود لفنزويلا في ظل توتر شديد بين طهران وواشنطن.

وحذرت طهران في الأيام الأخيرة من "تداعيات"، إقدام الولايات المتحدة على منع وصول ناقلاتها النفطية إلى فنزويلا التي تشهد أزمة محروقات حادة منذ بدء تفشي فيروس كورونا.

وتسعى واشنطن إلى الإطاحة بالرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو، وفرضت عقوبات على صادرات الخام لفنزويلا وإيران وكذلك على العديد من المسؤولين الحكوميين والعسكريين في البلدين.

وتملك فنزويلا أكبر احتياطي مؤكد للنفط في العالم لكن إنتاجها تراجع بشكل هائل.

وتعزو كراكاس هذا الانهيار إلى العقوبات الأمريكية، في حين ينسبها خبراء فنزويليون ومعارضون قريبون من خوان غوايدو رئيس البرلمان المنشق عن النظام، إلى خيارات سياسية خاطئة وانعدام الاستثمار والفساد.

ومنذ فترة طويلة، تسعى الولايات المتحدة للإطاحة بحكم مادورو، وتنصيب غوايدو خلفا له، إلا أن محاولاتها في هذا الصدد باءت الفشل.