شريط الأخبار
هدف على طريقة "الكابتن ماجد" في كأس أمير قطر روسيا تحتل صدارة موردي الخيار إلى بولندا تقرير أمريكي عن اختفاء "مفاجىء" لملياردير مثير للجدل عن الإعلام وحسابات ترامب منذ أكثر من شهر بطل أولمبي يعتزل بسبب فضيحة التلاعب بملابسه بغداد ترفض إجراءات وزارة الثروات الطبيعية بكردستان لاستثمار حقلين من النفط الأردن يؤكد وقوفه بشكل مطلق لجانب سوريا بمواجهة العدوان الإسرائيلي مدفيديف يعلق على مقطع فيديو "منديل ماكرون": أوكرانيا بحاجة إلى سلام وليس اتفاق مناديل بـ"كلمتين".. العراقي مهند علي يثير الجدل حول انتقاله إلى الزمالك توافق أردني سوري على توحيد الرسوم.. و11 رحلة جوية إلى دمشق أسبوعيا غضب أوروبي.. تحركات فعلية ضد إسرائيل لوقف الحرب على غزة بريطانيا تعلق مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل وتستدعي سفيرتها السويد تتحرك لفرض عقوبات أوروبية على وزراء إسرائيليين الصفدي ينقل رسالة من الملك إلى الرئيس السوري الشرع العيسوي يلتقي فعاليات مجتمعية وثقافية وأكاديمية وزير الخارجية ونظيره السوري يوقعان اتفاقية لإنشاء وتفعيل مجلس التنسيق الأعلى الملك يزور عددا من المصانع في مدينة الموقر الصناعية الشيباني: نقطة تاريخية في مستقبل العلاقة بين الأردن وسوريا الملك يستقبل كبير مستشاري وزارة الدفاع البريطانية للشرق الأوسط الفايز: الأردن يُشكل نموذجاً للعيش المشترك بفضل قيادته الهاشمية المومني: الهوية الوطنية الأردنية مشروع حيّ ومتجدد يقوده الشباب نحو المستقبل

تويتر يضع إشارة على تغريدة جديدة لترمب

تويتر يضع إشارة على تغريدة جديدة لترمب

القلعة نيوز :

وضع موقع «تويتر»، إشارة على تغريدة جديدة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، معتبراً أنها «تنتهك» قواعد الشبكة، المتصلة بـ«السلوك المسيء»، مع إفساح المجال لقراءتها، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.

وغرّد الرئيس الأميركي، مع استمرار المظاهرات ضد عنف الشرطة والعنصرية منذ أسابيع: «لن تكون هناك أبداً (منطقة حكم ذاتي) في واشنطن، ما دمت رئيسكم... إذا حاولوا ذلك فسيواجهون قوة ملائمة».

وجاءت التغريدة رداً على احتجاجات خارج البيت الأبيض، حاول خلالها المتظاهرون إقامة حواجز وإعلان منطقة مغلقة من الحكم الذاتي. وفي مكان قريب، حاولت مجموعة إسقاط تمثال الرئيس الأسبق أندرو جاكسون.

وتعني الإشارة التي وضعها «تويتر» أنه لا يمكن وضع إعجاب على التغريدة أو التعليق عليها، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.

وبدأت أزمة ترمب و«تويتر» نهاية الشهر المنصرم حين أصدرت الشركة لأول مرة تدقيقاً في حقيقة بعض تغريدات الرئيس الأميركي. وجاءت هذه الخطوة، في شكل علامة تحت اثنتين من تغريدات ترمب، تحدثتا عن أن بطاقات الاقتراع بالبريد عرضة لتزوير شديد.

وكُتب على العلامة التي أضافتها «تويتر»: «احصل على الحقائق عن بطاقات الاقتراع بالبريد»، وبالضغط عليها يتم توجيه المستخدمين إلى مقالات إخبارية وقائمة بنقاط بارزة تدحض مزاعم ترمب.

لم يرق هذا التصرف لترمب، فقام بتوقيع أمر تنفيذي يستهدف شركات وسائل التواصل الاجتماعي. وقال إن الخطوة تأتي «للدفاع عن حرية التعبير من قبل واحدة من أشد الأخطار التي تم مواجهتها في التاريخ الأميركي».

بعدها وجّهت «تويتر» ضربة جديدة إلى تغريدات الرئيس الأميركي، بعدما وصفت إحداها بأنه «تُمجد العنف».

وكان الرئيس الأميركي يعلق على أعمال الشغب في مدينة مينيابولس بولاية مينيسوتا، مع تصاعد حدة الاحتجاجات إثر وفاة المواطن الأميركي الأسود جورج فلويد، الذي ظهر في فيديو وهو يجاهد لالتقاط أنفاسه، بينما يضغط ضابط شرطة أبيض بركبته فوق عنقه.

وغرّد ترمب: «قطّاع الطرق هؤلاء يدنسون ذكرى جورج فلويد، ولن أدع ذلك يحدث... تحدثت للتوّ إلى حاكم (مينيسوتا) تيم فالز، وأخبرته أن الجيش معه طوال الطريق... سنفرض السيطرة، وعندما يبدأ النهب، يبدأ إطلاق النار».

ووضعت «تويتر» تحذيراً يخفي تغريدة ترمب قبل إمكانية الضغط على علامة الاستمرار لرؤيتها، كما منعت التعليق عليها أو الإعجاب بها، أو إعادة تغريدها، قائلة إن «هذه التغريدة تنتهك قواعد (تويتر) بشأن تمجيد العنف». وكالات