شريط الأخبار
وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا... الرئيس المصري: مساع مكثفة لدفع إسرائيل نحو انسحاب فوري من لبنان نتنياهو: على إسرائيل أن تتفادى حدوث مجاعة في غزة "لأسباب دبلوماسية" الملك يستقبل رئيس وزراء مالطا في قصر الحسينية العين العرموطي من العقبة "المرأة الاردنية ممكنة بفضل الدعم الملكي السامي" عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلال رئاسة الوزراء تنشر نتائج الفرز الأولي لوظيفة المدير التنفيذي للمؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية المومني يشارك في احتفالات كلية الخوارزمي الجامعية التقنية بمناسبة الذكرى الـ79 لاستقلال المملكة عمدة بوخارست يفوز بالانتخابات الرئاسية في رومانيا تراجع طفيف للدولار بعد تخفيض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة على طريقة والده.. كريستيانو جونيور يحتفل بهدفين ويقود البرتغال للفوز تحت 15 عاما انحسار الكتلة الهوائية الحارة الاثنين الأورومتوسطي: الاحتلال يقتل 98 فلسطينيا يوميا في غزة منذ 12 أيار انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 41% في الثلث الأول من 2025 نزالات عالمية في بطولة "971" للفنون القتالية المختلطة بدبي %13 نسبة انخفاض تملك غير الأردنيين للعقارات في الثلث الأول من العام الحالي انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 41% في الثلث الأول من 2025 طهران تستدعي القائم بالأعمال البريطاني بعد توقيف لندن إيرانيين هل تمرض كثيرا؟.. قد تكون طريقة غسل يديك السبب احذر الخطر الصامت .. هذا النمط من العمل يُتلف دماغك

"منظمة التحرير" تطالب الإمارات بالتراجع عن التطبيع

منظمة التحرير تطالب الإمارات بالتراجع عن التطبيع

القلعة نيوز : طالبت منظمة التحرير الفلسطينية، الخميس، الإمارات بالعودة عن اتفاق التطبيع مع "إسرائيل"، والالتزام بمبادرة السلام العربية.

جاء ذلك في بيان أصدرته اللجنة التنفيذية للمنظمة عقب عقدها اجتماعا تشاوريا خصصته لمناقشة التطبيع الإماراتي الإسرائيلي وتداعياته، وفق ما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".

ودعت المنظمة في بيانها، الإمارات إلى "التراجع عن هذا الخطأ التاريخي، وعدم توقيع اتفاقيات احتفالية في واشنطن، ومنح جوائز (لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو و(الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب، تصب باتجاه تنفيذ ما يسمى صفقة العصر".

وفي 13 أغسطس/آب الجاري، أعلن ترامب، توصل الإمارات و"إسرائيل" إلى اتفاق لتطبيع العلاقات بينهما.

واعتبر بيان اللجنة التنفيذية أن "الاتفاق يمثل تحديا يضرب الموقف العربي الموحد، بما في ذلك مبادرة السلام العربية بالصميم، ويهيئ لمزيد من الشرذمة، والانقسامات بين الشعوب، والدول، ويضعف الموقف العربي، وقدرته على التدخل والتأثير".

وأعربت اللجنة عن "شكرها للدول التي أعلنت صراحة عن التزامها بمبادرة السلام العربية، ورفضها للتطبيع"، ودعت جميع الدول لاتخاذ مواقف مماثلة.

وتضم مبادرة السلام العربية، التي وقعت عليها جميع الدول العربية، وتمّ إعلانها بحضور الزعماء في العاصمة اللبنانية بيروت بتاريخ 28 مارس/آذار 2002، بنودا تمنع تطبيع العلاقات مع إسرائيل، طالما لم تلتزم الأخيرة بإعادة الحقوق الفلسطينية على أساس القرارات الدولية.

وقوبل الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي بتنديد فلسطيني واسع من فصائل أجمعت، في بيانات منفصلة، على اعتباره "طعنة" بخاصرة الشعب الفسلطيني ونضاله وتضحياته و"إضعاف" لموقفه.

ويأتي إعلان اتفاق التطبيع بين "تل أبيب" وأبو ظبي، تتويجا لسلسلة طويلة من التعاون، والتنسيق، والتواصل، وتبادل الزيارات بين البلدين.