شريط الأخبار
"قوم يا فهد".. رسالة مؤثرة من شقيق فهد المولد فصل 92 طالبا جامعيا لحصولهم على شهادات "توجيهي" تركية مزورة مطالب بإيجاد مبنى بديل للعيادات الخارجية لمستشفى النديم بمادبا الداخلية: السماح لرعايا جنوب السودان بدخول الأردن دون موافقات مسبقة خبير تأمينات: إيرادات تأمين التعطل عن العمل بلغت 81 مليون دينار العام الماضي لإنقاص الوزن.. مكون سحري من خزانة مطبخك فكرة ألمانية «مجنونة» لعلاج أمراض المناعة الذاتية يسبب "تململ الساقين".. تحذيرات من نقص هذا الفيتامين هل من الآمن تناول اللحوم المعلبة أثناء الحمل؟ هل تناول البيض يزيد من خطر ارتفاع مستوى الكولسترول؟ علامات إذا ظهرت عليك أثناء التقيؤ اذهب للطبيب فورًا 5 سلوكيات شائعة بين مرضى السرطان وطرق التغلب عليها للوقاية 4 خطوات أساسية للفتيات تمنع حيرة اختيار الملابس وتمنحهن الأناقة الرموش الصناعية وفرك العين.. أخطاء يومية تدمر رموشك.. ابتعدي عنها عشان تستمتعي بنضارة بشرتك.. حيل لتصغير المسام قبل وضع المكياج كيف أعرف مسامية شعري؟ الدليل الشامل للعناية به على أكمل وجه وصفة سحرية لتقوية وتكثيف الرموش البترا: نشاط ملحوظ لزيارة الأردنيين للبترا من خلال برنامج أردنا جنة عقب الفوز بـ"الكرة الذهبية" 2024.. رودري يكشف سرا عن ميسي ورونالدو ويختار الأفضل “السير والدوريات” تنوهان لتنفيذ أعمال تعبيد على طرق وتعطل عدد من الإشارات المرورية

فيضانات السودان تهدد مبانٍ أثرية تعود لـ7 قرون قبل الميلاد

فيضانات السودان تهدد مبانٍ أثرية تعود لـ7 قرون قبل الميلاد

القلعة نيوز :

الخرطوم - تهدد السيول والفيضانات السودانيّة مواقع أثرية مهمة للغاية تعود تاريخيتها إلى 7 قرون ما قبل الميلاد، وقال مسؤول سوداني، إن «الفيضانات العارمة التي يشهدها السودان حاليا تهدد موقعين يضمان أهرامات مروي ونوري الملكية وهما من أهم المواقع الأثرية في البلاد».

وقال مدير الهيئة العامة للآثار والمتاحف في السودان، حاتم النور، إن «الحمام الملكي في مروي، وهو حوض يمتلئ سنويا خلال موسم فيضان النيل، معرض للخطر بسبب مستويات المياه غير المسبوقة»، مضيفا النور أن «الفِرق تعكف منذ يوم الإثنين على حماية الموقع من الغرق. وتقع مدينة مروي الأثرية على الضفة الشرقية لنهر النيل على بعد نحو 200 كيلومتر شمالي شرق العاصمة الخرطوم». وكانت مروي عاصمة أسرة كوش التي حكمت في مطلع القرن السادس قبل الميلاد.وقال النور إن «المقابر الواقعة على عمق يتراوح بين سبعة وعشرة أمتار أسفل الأهرامات في مدينة نوري، التي تبعد 350 كيلومترا شمالي الخرطوم تضررت بسبب زيادة منسوب المياه الجوفية».

وتضم أهرامات نوري مقبرة طهارقة، الذي حكم ما أصبح الآن مصر والسودان في القرن السابع قبل الميلاد. وقال النور إن «مقبرته أثرًا تاريخيا لا يقدر بثمن».

ومثلما هو الحال في مصر كان أفراد الأسر الملكية في السودان يدفنون في مقابر أسفل أهرامات. وأسفرت الفيضانات في السودان عن مقتل ما لا يقل عن 102 شخص وانهيار أو تهدم عشرات الآلاف من المنازل حسبما أعلنت وزارة الداخلية. وأعلنت السلطات حالة الطوارئ لمدة ثلاثة شهور. (وكالات)