شريط الأخبار
بيان صادر من ذوو الشهيد الجازي .. تفاصيل البناء الوطني يضع إكليلا ً من الزهور على قبر الشهيد الجازي الذي يفوح بالمسك ..فيديو وصور 30 غارة إسرائيلية على جنوب لبنان بعد عودة المغتربين .. انخفاض ملموس بنسب إشغال الفنادق واشنطن: تفجيرات لبنان لن تغير وضعنا العسكري بالشرق الأوسط الأورام العسكري: معالجة أول حالة بتقنية الجراحة الشعاعية للدماغ كيف تم تفجير البيجر؟ حسَّان يستقبل الفايز ويؤكَّدان أهميَّة التَّعاون والتَّنسيق الوثيق بين الحكومة ومجلس الأمَّة الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة في اسبوعين شركات السجائر تبدي التزامها بأسعار السجائر وفقا لطلب مدير عام الضريبة وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 القوات المسلحة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس ارتفاع حصيلة تفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان إلى 37 شهيدا زعماء العالم يجتمعون في نيويورك وسط تداعيات حربي غزة وأوكرانيا الخطيب لم يصدر أي تصريح رسمي يحدد موعد إعلان نتائج القبول الموحد ديرانية: الطلب على الدينار مازال قوياً لارتفاع الحوالات بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار الصناعة: العمل على إيجاد بيئة تشريعية لضبط وتنظيم عمل التجارة الإلكترونية

26 % نسبة البطالة لدى النساء في لبنان

26  نسبة البطالة لدى النساء في لبنان

القلعة نيوز : أعلنت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن نسبة البطالة لدى النساء في لبنان بلغت 26 بالمئة.
جاء ذلك بحسب دراسة بعنوان "النساء على حافة الانهيار الاقتصادي: تقييم التأثيرات المتبانية للأزمة الاقتصادية على النساء في لبنان"، وزعها مكتب الأمم المتحدة في بيروت.
وتوقعت الهيئة أن يؤدي الانكماش في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي إلى زيادة نسبة بطالة النساء إلى 26 بالمئة، وأن عدد النساء العاطلات عن العمل في لبنان زاد بنسبة 63 بالمئة، أي بحدود 132500 سيدة.
كما توقعت أن يصل عدد النساء اللائي لم يعدن يبحثن عن وظائف إلى ما يقارب 40 ألفا بحلول تشرين الأول الحالي، وانخفاض عدد النساء العاملات بمقدار 22 بالمئة.
وبحسب الدراسة، من شأن هذا الانخفاض الكبير في مشاركة المرأة اقتصاديا أن يكون له تأثير اجتماعي واقتصادي عميق على لبنان، كما أن الآثار المعقدة للأزمة الاقتصادية ووباء كوفيد 19 والانفجار الأخير في بيروت، أن يؤدي كل ذلك إلى تفاقم مواطن الضعف الذي تواجهه النساء بالفعل، ما يجعل الحياة أسوأ بالنسبة لمعظم النساء اللبنانيات، ولا سيما اللواتي يعانين بالفعل من آثار تمييز متعدد الجوانب، أي النساء المهاجرات واللاجئات والنساء ذوات الحاجات الخاصة، والعديد من النساء اللواتي يعشن بالفعل على الهامش.
ودعت الدراسة إلى خطوات إصلاحية تدريجية للمساعدة على تخفيف هذه الخسائر، واتخاذ سياسة لتحسين حياة النساء في لبنان وسبل عيشهن، وإصلاحات للحد من التفاوت الهيكلي وتحقيق استقرار أكبر ولضمان توزيع النمو بالتساوي.