شريط الأخبار
محافظ جرش: الانتهاء من الاستعدادات لاستقبال مهرجان جرش حماس توافق على إطلاق سراح 10 محتجزين إسرائيليين في غزة الرزاز في ديوان التل: لا بد من صياغة مشروع وطني أردني بأفق عربي في مواجهة المشروع الصهيوني. الحكومة السورية: لا مكان للفدرالية أو التقسيم في مستقبل البلاد واشنطن تفرض عقوبات على المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين ديوان المحاسبة: ندقّق في مؤسسات تتجاوز موازناتها 13 مليار دينار الامن يؤكد إطلاق النار في المناسبات جريمة قاتلة الأمن يُلقي القبض على المتورطين في الاعتداء على الصحفي الحباشنة هل وضع الضمان غير حرِج كما تقول الحكومة.؟ "طيران الإمارات" تخطط لقبول العملات المشفرة وسيلة لدفع تذاكرها موسكو: حظر دخول الروس إلى أرمينيا يناقض طبيعة العلاقات بين البلدين موسيالا يبرئ دوناروما من تهمة تعمد إصابته ارتفاع البورصة المصرية بعد أزمة سنترال رمسيس استطلاع: غالبية الفرنسيين يؤيدون إلغاء اتفاقية 1968 المنظمة لتنقل وإقامة الجزائريين الحكم بحبس أنشيلوتي لمدة عام رئيس الوزراء يوجه بتكثيف الحوارات الوطنية حول التطور التشريعي للبلديات محافظة القدس: الاحتلال ينفذ أوسع عملية عسكرية بالضفة لتفكيك قضية اللاجئين ساعر: يمكن التوصل لوقف إطلاق النار في غزة ومبادلة الأسرى نتنياهو: فرصة لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يومًا الأمير علي بن الحسين يترأس اجتماعاً للاتحاد الأردني لكرة القدم استضاف خلاله رئيس الوزراء

26 % نسبة البطالة لدى النساء في لبنان

26  نسبة البطالة لدى النساء في لبنان

القلعة نيوز : أعلنت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن نسبة البطالة لدى النساء في لبنان بلغت 26 بالمئة.
جاء ذلك بحسب دراسة بعنوان "النساء على حافة الانهيار الاقتصادي: تقييم التأثيرات المتبانية للأزمة الاقتصادية على النساء في لبنان"، وزعها مكتب الأمم المتحدة في بيروت.
وتوقعت الهيئة أن يؤدي الانكماش في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي إلى زيادة نسبة بطالة النساء إلى 26 بالمئة، وأن عدد النساء العاطلات عن العمل في لبنان زاد بنسبة 63 بالمئة، أي بحدود 132500 سيدة.
كما توقعت أن يصل عدد النساء اللائي لم يعدن يبحثن عن وظائف إلى ما يقارب 40 ألفا بحلول تشرين الأول الحالي، وانخفاض عدد النساء العاملات بمقدار 22 بالمئة.
وبحسب الدراسة، من شأن هذا الانخفاض الكبير في مشاركة المرأة اقتصاديا أن يكون له تأثير اجتماعي واقتصادي عميق على لبنان، كما أن الآثار المعقدة للأزمة الاقتصادية ووباء كوفيد 19 والانفجار الأخير في بيروت، أن يؤدي كل ذلك إلى تفاقم مواطن الضعف الذي تواجهه النساء بالفعل، ما يجعل الحياة أسوأ بالنسبة لمعظم النساء اللبنانيات، ولا سيما اللواتي يعانين بالفعل من آثار تمييز متعدد الجوانب، أي النساء المهاجرات واللاجئات والنساء ذوات الحاجات الخاصة، والعديد من النساء اللواتي يعشن بالفعل على الهامش.
ودعت الدراسة إلى خطوات إصلاحية تدريجية للمساعدة على تخفيف هذه الخسائر، واتخاذ سياسة لتحسين حياة النساء في لبنان وسبل عيشهن، وإصلاحات للحد من التفاوت الهيكلي وتحقيق استقرار أكبر ولضمان توزيع النمو بالتساوي.