شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

الجيش اللبناني: مستعدون لحماية "السلم الأهلي" في طرابلس

الجيش اللبناني: مستعدون لحماية السلم الأهلي في طرابلس

أبدى الجيش اللبناني، السبت، استعداده لدعم المؤسسات الأمنية، للمساهمة في "حماية السلم الأهلي في طرابلس (شمال)، ومنع أعمال الشغب".

جاء ذلك في حديث لمدير العمليات في الجيش، العميد الركن جان الشدياق، خلال اجتماع في قيادة لواء المشاة الثاني عشر في طرابلس، حضره ضباط وأمنيون، وفق الوكالة الرسميّة.

وقال الشدياق: "الجيش اللبناني مستعدّ لتقديم المؤازرة الفوريّة للمؤسسات الأمنيّة عند الضرورة، بهدف حماية السلم الأهلي في طرابلس ومنع أعمال الشغب".

وحسب المصدر، تم إطلاع مدير عمليات الجيش خلال الاجتماع، على التدابير المتخذة لحفظ الأمن في المدينة.

وشدد الشدياق على "أهمية التنسيق الكامل للجهود وتبادل المعلومات بين المؤسسات الأمنية".

وعلى مدار الأسبوع الماضي، شهدت مدينة طرابلس احتجاجات رفضا للأوضاع الاقتصادية والمعيشية واستمرار حظر التجوال المفروض بسبب مكافحة فيروس كورونا.

وتخلل الاحتجاجات مواجهات عنيفة بين القوى الأمنيّة ومئات المحتجين، مّا أدّى إلى سقوط قتيل وأكثر من 200 جريح إضافة الى أضرار مادية في بعض المباني الرسمية.

وفي سياق متصل، تجمع عشرات المحتجين أمام منزل وزير الداخلية والبلديات، محمد فهمي، في منطقة قريطم (غرب بيروت)، للتعبير عن رفضهم استخدام القوة ضد المحتجين في طرابلس، حسب مراسل الأناضول.

والجمعة، أعلن الجيش اللبناني توقيف 5 اشخاص على خلفية أعمال الشغب التي شهدتها المدينة وتخللها إحراق مبنى بلدية المدينة وجزءا من مبنى سرايا طرابلس (مبنى حكومي).

وجراء خلافات بين القوى السياسية لم يتمكن لبنان حتى الآن من تشكيل حكومة جديدة، منذ أن استقالت حكومة حسان دياب بعد 6 أيام من انفجار كارثي بمرفأ العاصمة بيروت في 4 أغسطس/ آب الماضي.