شريط الأخبار
اعتزال سياسي قريب؟ .. هرتسوغ تحدث مع عائلات الرهائن حول امكانية منح نتنياهو العفو الأميرة وجدان الهاشمي ترعى افتتاح معرض "الحمام في منطقة حوض البحر الابيض المتوسط .. من المشرق الى الاندلس" الأمن العام : إلقاء القبض على شخص سرق 5 ملايين درهم إماراتي من زوجته. حماس: إسرائيل ارتكبت 80 خرقا لاتفاق غزة وقتلت 97 شخصا 986 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة منذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار استيراد 1.34 مليون جهاز خلوي في 9 شهور maqarcom الأمن العام : إلقاء القبض على شخص سرق 5 ملايين درهم إماراتي من زوجته الأردن يمدد اتفاقية توريد النفط مع العراق نرويجيون يلوحون بالمقاطعة في حال السماح بعودة المتزلجين الروس للمنافسات الدولية الجمارك تدعو الأردنيين لاغتنام الفرصة قبل تشرين الثاني كوشنر يصف حال قطاع غزة: كأن قنبلة نووية انفجرت فيه طقس معتدل حتى الجمعة الشيخ محمد الضيوفي بني عطية يولم لشيوخ الأردن في وادي رم ( شاهد بالصور ) تاكايتشي تصبح رئيسة للوزراء في اليابان بعد فوزها بتصويت مجلس النواب 88.7 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية عين على القدس يناقش محاولات الاحتلال طمس الهوية الفلسطينية في القدس وزير الثقافة يتفقد عدداً من المشاريع في جرش ساناي تاكايشي تصبح أول امرأة تتولى رئاسة الحكومة في اليابان دائرة الجمارك صفحه مشرقة في العطاء النفط يسجل أدنى مستوى في 5 أشهر

الإعلان عن الإطلاق الرسمي لموقع "أخبار حياة"

الإعلان عن الإطلاق الرسمي لموقع أخبار حياة
الإعلان عن الإطلاق الرسمي لموقع "أخبار حياة" السعايدة: الالتزام بالخط المهني هو الضامن لتميز الموقع واستمراره الساكت: أخبار حياة سيكون حريصا على الدفاع عن قضايا الوطن والناس
عمان - أطلقت شركة أخبار حياة موقعها الالكتروني على شبكة الانترنت ظهر الأحد بحضور نقيب الصحافين راكان السعايدة وعدد من الزملاء الصحافيين.
وجاء إطلاق موقع "أخبار حياة" تحت شعار "الكلمة وطن والخبر حياة" ليكون ذراعا إعلاميا جديدا لإذاعة حياة إف إم التي تحتفل بعد أيام بالذكرى الخامسة عشرة على انطلاقتها.
واكد السعايدة في كلمة على أهمية الاستثمار في الإعلام المهني المبني على قواعد مهنية راسخة ليشكل الإضافة المطلوبة في المشهد الإعلامي الأردني.
وقال إن الإعلام الالكتروني بات يشكل اليوم قيمة مضافة بما يحوز من إمكانيات التأثير في المشهد الإعلامي والسياسي العام، مضيفا أن الحاجة ماسة لأن يترافق الموقع مع منصات أخرى لتكون إضافة نوعية قادرة للوصول إلى المزيد من المتلقين.
وشدد السعايدة على أن الإعلام المهني القائم على معادلة الصدقية والنزاهة والحياد والتوازن، هو الإعلام الذي يستمر ويحوز على ثقة المتلقي، وهو الإعلام القابل للتطور والاستمرار، مباركا في ذات الوقت سعي القائمين على إذاعة حياة اف ام التوسع في الاستثمار الإعلامي عبر أذرع جديدة.
من جهته، قال رئيس هيئة المديرين المهندس موسى الساكت إن أخبار حياة ذراع إعلامي جديد لإذاعة حياة اف ام، وانه سيستمد ذات الروح في الالتزام بالمعايير المهنية التي تحترم ذائقة المتلقي بالمعلومة الصادقة البعيدة عن الشائعات أو اغتيال الشخصيات.
وأكد الساكت على أن أخبار حياة سيكون حريصا على الدفاع عن القضايا الوطنية العليا وعن قضايا المواطنين العادلة، مشيرا إلى أنه تم العمل طويلا حتى وصلنا إلى مرحلة اطلاق الموقع بشكل رسمي على شبكة الانترنت.
وقال إن واحدا من أسباب نجاح إذاعة حياة اف ام يكمن في أنها استثمرت في الكوادر المهنية وتركت لهم المجال ليعملوا بحرية دون أي تدخل أو تأثير، وهو ذات الأمر الذي سيكون عليه ذراعها الإعلامي الجديد "أخبار حياة".
وأضاف أننا في أخبار حياة حرصنا على أن نستقطب كادرا مهنيا، فضلا عن أنهم من خريجي كليات الصحافة والإعلام.
رئيس التحرير المسؤول بلال العبويني، أكد على ان سياسة التحرير قامت على معايير مهنية خالصة، مشيرا في ذات الوقت إلى الحاجة الماسة لإعلام يعلي من قيمة المهنية عبر الخبر الخاص والتقرير والتحليل العميقين، وإلى ضرورة استقاء المعلومات من مصادرها.
وعرض العبويني جانبا من المحتوى الذي بدأ فريق العمل على انتاجه، والذي يتناسبب وكافة المنصات المساندة على وسائل التواصل الاجتماعي من فيديو غراف وانفوغراف وغيرهما.
كما وتطرق لفلسفة الشعار الذي تم اعتماده في الموقع، مؤكدا انه اعتُمد بعد دراسة مستفيضة وبعد توافق عليه من قبل الإدارة وكادر العمل، ليكون الشعار "الكلمة وطن والخبر حياة".
وفي فلسفته قال رئيس التحرير إن الكلمة الصادقة، أي الخبر الصادق، هي الأساس التي ترتكز عليه مهنة الصحافة والإعلام، فالكلمة مثل ما هي معول بناء، فقد تكون معول هدم إذا ما أخرجت عن سياقها وتوظيفها، فقد تكون سببا في انتشار الإشاعة الهدامة التي تضر بشكل أو بآخر الدولة والمجتمع.
وأضاف العبويني أنه وفي الشق الثاني من الشعار، فإن "حياة" مستمدة بطبيعة الحال من المؤسسة الأم "حياة اف ام، وأن الحياة المثلى هي التي ننشدها جميعا بانتصارنا للحق والعدالة وفي تسليطنا الضوء على مواطن الخلل، مهما ارتفع مستوى النقد المهني فيها، لأن ذلك قد يكون سبيلا لحياة يطمح فيها كل أردني.