شريط الأخبار
السفيرة غنيمات تزور وزارة الصناعة والتجارة المغربية وتلتقي وزيرها ولي العهد: مني ومن رجوة وصغيرتنا إيمان كل عام وأنتم بخير تخفيض أسعار البنزين 20 فلسا والكاز 30 فلسا والديزل 60 الوزير المصري: حلول عاجلة وأخرى دائمة للتعامل مع الأمطار الاستثنائية الدبلوماسية الأردنية في صدارة الدفاع عن القضايا العربية تتقدمها فلسطين تقرير لليونسكو يحذّر: فيضانات البترا تهدّد إرث الأردن الملك في 2025 .. 46 زيارة عمل و255 لقاءً مع رؤساء دول وقادة 8 إصابات جديدة جراءة استخدام مدافئ "شموسة" مستقلة الإنتخاب: أحزاب أُوقف تمويلها وأخرى أُقيمت دعاوى لحلها سوريا .. القبض على متورطين بأحداث طائفية في الساحل السوري الديوان الملكي ينشر بالأرقام ملخص برامج جلالة الملك في 2025 المحكمة الدستورية في 2025 .. 8 أحكام جديدة رسخت سمو الدستور وسيادة القانون التربية 2025... إنجازات تعليمية وتربوية ركزت على مهارات المستقبل وتعزيز التعليم الرقمي الفيفا: علي علوان وصيف هدافي العالم مع المنتخبات لعام 2025 الخارجية: الأردن يتابع باهتمام بالغ تطورات الأوضاع في الجمهورية اليمنية شركة البوتاس العربية (العملاقة ) .. حين يكون العمل المجتمعي فعل وطني بامتياز .. الظروف الجوية الصعبة اكبر دليل على دورها المتميز الأردن يشارك في الحوار التاسع حول مكافحة التطرف العنيف في الشرق الأوسط وزير الزراعة: الموسم المطري الحالي عزّز المخزون المائي في التربة ورفع جاهزية المحاصيل البترا تسجل أعلى عدد زوار يومي منذ 2023 "النائب الحجايا" تُبرق" للملك وولي عهده" بمناسبة العام الجديد

ممدوح العبادي: خوفي على الأردن.. يكبر

ممدوح العبادي: خوفي على الأردن.. يكبر
القلعة نيوز: قال نائب رئيس الوزراء الاسبق والمخضرم الدكتور ممدوح العبادي ان ما يجري في الاردن في الفترة الاخيرة هو نتيجة تراكمات.

واضاف لبرنامج طاولة الكبار - هاند الذي يقدمه الزميل سامر خضر ان الاحداث الاخيرة هي نقطة الماء التي طفت من الكأس بعد ان امتلأ، عبر سنوات طويلة.

ونوه انه كلما يمر الوقت يكبر خوفه على الاردن، مشيرا الى سؤال بات مكرراً على الالسن: الى اين تمضي العربة؟

واوضح ان هذا السؤال الكبير يظهر عدم يقين لدى الناس بالمستقبل.

لكن هل صناع القرار يملكون اجابة هذا السؤال؟ يجيب العبادي: غالبا لا، منوها بان طبقة صناع القرار طبقتان، الاولى تظن انها تحسن صنعا، والطبقة الثانية منافقة وما عندها مشكلة بالكذب.

وردا على سؤال، وفق ما تابعت مدار الساعة، يقول: من يدير البلد الدوار الثامن ام الرابع ام من خلف اسوار الديوان الملكي؟ فأجاب: من الثامن والديوان.

كما طرح على العبادي سؤال حول مدى اهتمام الثامن والديوان بالبيانات الصادرة من مراكز وازنة والتي تقول إن الشعب بدأ يفقد ثقته وعلى حافة الانفجار؟ فاجاب: لا يستمعون لان لدى الثامن من يقدم الخلاصات الدقيقة، التي لا يستطيعون فيها الا رسم الصورة الدقيقة للاوضاع.