شريط الأخبار
جولة مرتقبة لبلينكن في الشرق الأوسط لتجديد المفاوضات الإعلامية الزغول تتحدى الاخوان المسلمين بسؤال سؤال إلى الإخوان المسلمين ..فيديو إعلام إسرائيلي عن استهداف منزل نتنياهو: صدمة هزت "إسرائيل".. وفشل أمني خطير إعلام إسرائيلي: استهداف منزل نتنياهو يثبت براعةً.. تهديد المسيّرات يتسارع ولا نلحق به نتنياهو: «حزب الله» ارتكب «خطأ فادحاً» بمحاولة اغتيالي الأردن يعرب عن تضامنه مع ماليزيا جراء فيضانات اجتاحت عدة ولايات فيها تقرير: إسرائيل تخطط لشن هجمات على إيران تؤدي إلى «إسقاط النظام» أمين عام العمل الإسلامي: الجزيرة أعلنت عضوية منفذي البحر الميت بالحركة الإسلامية لست انا العين السابق طلال الشرفات: مصالح الدولة العليا يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار محمد مناور العبادي يكتب : الحركة الاسلاميه الاردنيه ومفهومها الخاطيءلمقولة" الوقوف في خندق الوطن " تحليل سياسي الرئيس الصيني لجيشه: استعدوا للحرب «صحيفة الشرق الأوسط»: «حماس» تتجه لإخفاء هوية زعيمها الجديد.. والمنافسة محصورة بخمسة العين الدكتور عاطف الحجايا يكتب : مع القائد والوطن... لا للميليشيات المسلحه على ارض الوطن رسالة عتاب مفتوحه من النائب الدكتور ايمن البدادوة الى جماعة الاخوان المسلمين : بوصلتكم ينبغي ان تتجه للوطن خامنئي: حماس "حية وستبقى حية" بعد اغتيال السنوار كيف استهدفت طائرة مسيرة منزل نتنياهو في قيسارية؟ تجارة الأردن: التحول الرقمي ضرورة ملحة لمؤسسات القطاعين العام والخاص الأردن يدين استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي 3 مستشفيات في قطاع غزة صواريخ من لبنان تصيب مبان في حيفا

الجزائر: السيطرة على معظم الحرائق

الجزائر: السيطرة على معظم الحرائق

القلعة نيوز :

الجزائر - سيطرت الحماية المدنية في الجزائر، على غالبية الحرائق شمالي البلاد، خصوصًا في منطقة تيزي وزو الأكثر تضررا في منطقة القبائل.

وبعد إعلان «إخماد كل حرائق الغابات التي اندلعت في تيزي وزو»، أفادت الحماية المدنية باندلاع «خمسة حرائق» في هذه الولاية.

ويواصل عناصر الإطفاء ومتطوعون مكافحة 35 حريقا في 11 محافظة أخرى، من بينها جيجل وبجاية وبومرداس وفق أحدث تقرير للحماية المدنية.

وفي المجموع، أخمد 76 حريقا من أصل مئة أحصيت، الخميس، في 15 محافظة في البلاد.

وشاركت طائرتان فرنسيتان، أمس، الخميس، في الجهود المبذولة في منطقة القبائل، ومن المتوقع أن تصل ثلاث قاذفات ماء أخرى، اليوم، الجمعة، من إسبانيا وسويسرا، بحسب الرئيس عبد المجيد تبون. ولقي ما لا يقل عن 71 شخصا حتفهم في هذه الحرائق، «المفتعلة» وفق السلطات، وقد أججتها الحرارة الشديدة.

وكشفت حرائق الغابات عن عدم استباق السلطات العامة الأحداث واتخاذ استعدادات لمواجهة حرائق تتكرر كل صيف، وفق ما ذكر خبير متخصص في المخاطر الكبرى.

ويقول مدير الأبحاث في جامعة باب الزوار في الجزائر العاصمة، ورئيس نادي المخاطر الكبرى، عبد الكريم شلغوم، إنه «محبط» أمام هول الكارثة التي يعتبر أنها كانت «متوقعة»، مبديًا أسفه لغياب «الإرادة السياسية» لتلافيها.

وتابع «شهدت الجزائر بين عامي 2001 و2004، أربع ظواهر ذات مخاطر كبرى: فيضانات باب الواد في 10 تشرين الثاني/نوفمبر 2001 (950 قتيلًا و150 مفقودًا)، غزو هائل للجراد في الجنوب، زلزال بومرداس في 21 أيار/مايو 2003 (3000 قتيل)، ثم انفجار في مصنع للغاز في سكيكدة في كانون الثاني/يناير 2004».

وقررت الحكومة، بعدها، إنشاء لجنة خبراء مهمتها صياغة قانون بشأن إدارة المخاطر الكبرى في سياق التنمية المستدامة.

وتابع أنّ «أجهزة الحماية المدنية في الميدان تعاني، جرّاء عدم وجود مسارات في الغابات ولا نقاط مياه أو خنادق.. أدى ذلك كلّه إلى تعقيد تدخل رجال الإطفاء والمهندسين (العسكريين) الذين يلعبون بشكل عام دورًا مهمًا للغاية أثناء الكوارث الطبيعية». وكالات