شريط الأخبار
الرواشدة يشارك في مهرجان "فريج الفن والتصميم" بقطر نواب: زيادة رواتب القطاع العام ضرورة عاجلة لتحفيز الاقتصاد ورفض الموازنة دونها تحقيق لـ"الغارديان" يكشف عن أهوال سجن إسرائيلي تحت الأرض للفلسطينيين الأمير الحسين يؤدى اليمين الدستورية نائبا لجلالة الملك بايدن: ترمب يجلب العار لأمريكا إسرائيل تعلن أن الجثة المستعادة من غزة تعود لمحتجز إسرائيلي أرجنتيني منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة: أوضاع إنسانية وصحية كارثية في غزة المعايطة: لا ديمقراطية دون تعددية وزير السياحة والآثار يترأس جلسة أممية في الرياض سوريا تشن حملة ضد داعش تزامنًا مع زيارة الشرع لواشنطن لافروف: العمل جارٍ على تنفيذ تجربة نووية روسية روسيا وكوريا الشمالية تبحثان تطوير التعاون العسكري والسياسي الملك يغادر أرض الوطن إلى طوكيو أولى محطات جولته الآسيوية المهندس حازم الحباشنة يحضر اللقاء الملكي في محافظة الكرك مديرية شباب البلقاء ومؤسسة فواصل وهيئة شباب كلنا الأردن ينفذون نشاطاً شبابياً مشتركاً المومني: المبادرات الشبابية تحولت لنماذج نجاح مؤثرة على مستوى المحافظات القضاء التركي يصدر مذكرات توقيف بحق نتنياهو ومسؤولين آخرين بتهمة "الإبادة" اليماني يكتب : سيدات النضال العربي ضد العدو الغاصب السفير الياباني: زيارة الملك لليابان تجسد متانة العلاقات الثنائية وتعزز التعاون لتحقيق السلام في الشرق الأوسط العقبة تحتضن فعاليات القمة الثالثة عشرة لصانعي الألعاب الإلكترونية

المغرب : الكراوي: الدبلوماسية العلمية تدعم قضايا الوطن

المغرب : الكراوي: الدبلوماسية العلمية تدعم قضايا الوطن

القلعة نيوز : دعا إدريس الكراوي، رئيس الجامعة المفتوحة للداخلة، إلى استثمار الدبلوماسية العلمية والأكاديمية في خدمة القضايا الكبرى للوطن، وعلى رأسها قضية الوحدة الترابية للمملكة المغربية.
وقال الكراوي، في تصريح صحافي عقب تعيينه عضوا بالأكاديمية الملكية الأوروبية للدكاترة، إن "العلم ليس مجردا، بل إن العلم والابتكار يجب أن يكونا في خدمة القضايا الإنسانية الكبرى والقضايا الوطنية الكبرى”.
وأضاف: "أنا لم ولن أفرط في هذا الجانب كمغربي، فتواجدنا في المؤسسات العلمية يكون لإبراز وطننا، وكذلك لإذكاء جيل جديد من الدبلوماسية الأكاديمية في خدمة القضايا الوطنية الكبرى”.

ودعا الكراوي إلى بناء علاقة مستقبلية متوازنة مع إسبانيا، معتبرا أن "أي علاقة يجب أن تستحضر أن مغرب اليوم ليس هو مغرب الأمس”.
من جهة أخرى، أوضح عضو الأكاديمية الملكية الأوروبية للدكاترة أن جائحة كورونا أكدت الدور الرئيسي والمركزي والحاسم للعلم والمعرفة والابتكار للإجابة على كل ما يمكن أن يعترض الأمن الإنساني اليوم وأمن الدول بصفة خاصة.
واعتبر أن الدول التي ستستطيع أن تواجه هذا الجيل الجديد من المخاطر والجيل الجديد من الحروب، "هي التي ستستطيع أن تجند علماءها ونبوغها الوطني وذكاءها الداخلي من أجل ابتكار حلول جديدة من شأنها أن تكون في صلب الرافعات الأساسية للإجابة على التحدي البيئي والتحدي الرقمي والطاقي والتحديات الاقتصادية والاجتماعية التي ستتنامى بموجب هذا الجيل الجديد من الأخطار والأزمات”.
وأبرز الكراوي أن تعيينه في الأكاديمية الملكية الأوروبية للدكاترة يؤكد المكانة المرموقة للمغرب في المنظومة الفكرية العالمية، مشيرا إلى أن المغرب يمثل في هذه المؤسسات الأكاديمية العتيدة ليس فقط إفريقيا ولكن كذلك العالم العربي.
وتابع الأكاديمي ذاته: "هذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن المغرب يحتل مكانة محترمة داخل المنظومة العلمية؛ يجب تطويرها وأن تواكبها إصلاحات عميقة للمنظومة الوطنية للتربية والتكوين والابتكار”.