شريط الأخبار
قاسم الحجايا يكتب : إلى جماعة الإخوان .. كونوا مع الوطن لا عليه ، ومواقف الأردن لا تحتاج للمزايدة عليها النائب المراعية ووجهاء من صيحون يلتقون مع البريزات وإيجاد الحلول المناسبة لعدد من المشاكل في المنطقة. الجيش الإسرائيلي يهدم برجا لليونيفيل في لبنان إعلام عبري: رئيس «الشاباك» يزور مصر لبحث صفقة رهائن الصفدي: إسرائيل تواصل جرائم الحرب لأن العالم يسمح لها بذلك إجلاء 12 أردنيًا من لبنان بطائرة عسكرية جيش الاحتلال: مقتل قائد اللواء 401 في غزة الفايز : امن الوطن واستقراره مسؤولية الجميع دون استثناء ودون منة من احد تسريب وثائق استخباراتية حول الرد الإسرائيلي على إيران 3 شهداء من الجيش اللبناني بقصف إسرائيلي فريق الوحدات يبدأ تدريباته في طاجيكستان وزير الصحة اللبناني: استهداف الطواقم الطبية ومخازن الأدوية جريمة حرب منتخب الناشئين لكرة اليد الشاطئية يخسر أمام عمان في بطولة آسيا بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع 3 شهداء للجيش اللبناني في اعتداء إسرائيلي "تأديبية كرة القدم" تقرر هبوط 15 ناديًا من الدرجة الثانية سباق الانتخابات على موقع رئاسة مجلس النواب تتصاعد ..تفاصيل توافق أردني سوري على بحث الملفات الثنائية عبر اجتماع يحدد بأقرب وقت الصفدي ينقل رسالة من الملك للرئيس السوري حول جهود حل الأزمة السورية المومني: الأردن من الدول المتقدمة بالدراية الإعلامية والمعلوماتية

مصادر عراقيه : الطائرات التي استهدفت منزل الكاظمي انطلقت من داخل المنطقة الخضراء

مصادر عراقيه : الطائرات التي  استهدفت منزل الكاظمي انطلقت من  داخل المنطقة  الخضراء

انقره – القلعه نيوز


كشفت مصادر عراقيه شبه رسميه ان الطائرات الثلاث التي استهدفت منزل رئيس الوزراء العراقي لاغتياله قد تكون انطلقت من داخل المنطقة الخضراء لان الدفاعات الجويه على مداخل هذه المنطقة لم ترصد دخولها الا بعد ان اقتربت من منزل الكاظمي


وقالت المصادر ان «الطائرة الثالثة التي نفذت الهجوم، كانت مفخخة، وحلقت بمحيط مقر إقامة الكاظمي لمدة 3 دقائق ونصف.قبيل اسقاطها


وأضافت انه: «مع اقتراب الطائرة من منزل الكاظمي، تم تكثيف إطلاق النار نحوها بأوامر من مسؤولين بمكتب رئيس الحكومة، لكن المسيرة أسقطت ما تحمله من مقذوفات على المنزل».


مردفة أن: «المكان الذي استهدف، هو منزل الكاظمي الخاص، وهو في المنطقة الخضراء، ويقع بالقرب من منزل رئيس الحكومة الأسبق، نوري المالكي».


وأكملت المصادر الأمنية أن: «المنزل كان مقرا لمؤسسة الذاكرة العراقية، التي يقودها الكاظمي، والمعنية بأرشفة الوثائق العراقية».


من أين انطلقت الطائرة؟


من جهة ثانية، قال مصدر مقرب من الحكومة العراقية لـ "الحل نت” إن: «الكاظمي، نجا من الاغتيال بأعجوبة»، دون أن يضيف تفاصيل أخرى.


ولفت إلى أن: «إطلاق الطائرات المسيرة، كان من داخل العاصمة بغداد، وربما ولدرجة كبيرة، انطلقت من داخل المنطقة الخضراء نفسها».


بدوره، قال الكاظمي بتغريدة عبر تويتر: «كنت ومازلت مشروع فداء للعراق وشعب العراق. صواريخ الغدر لن تثبط عزيمة المؤمنين».