شريط الأخبار
"سلطة إقليم البترا" تشتري قطعة أرض في مجرى السيول "بمئات الآلاف" .. تفاصيل وجود 36 مديرًا بلا مديريات في وزارة الأشغال العامة والإسكان خسائر مالية متراكمة في البريد الأردني .. أين الرئيس سامي الداوود صرف مبلغ 772 ألف مخالف في سلطة منطقة العقبة الاقتصادية مركبات حكومية عدد 17146 تخالف نظام التتبع الإلكتروني سائق مع رئيس مجلس على رأس عمله مدان بجرم استثمار الوظيفة لتحقيق منفعة شخصية. أموال منح غير مصروفة وانتهاء حق سحبها .. ديوان المحاسبة يكشف التفاصيل الصبيحي: 33 ألف متقاعد ضمان يتقاضون رواتب دون الـ 200 دينار سوريا تحذر إيران من "بث الفوضى" أسعار الذهب في الأردن اليوم الأربعاء القلعة نيوز تهنئ المسيحيين بعيد الفصح المجيد حسان: سنكون إلى جانب الشعب السوري لتحقيق طموحاته وآماله بحياة آمنة كريمة ولي العهد: يوم ممتع مع المنتخب الوطني الفيصلي يتأهل إلى المربع الذهبي لبطولة الكأس الأردن بعد الفوز على مغير السرحان ولي العهد يستضيف لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم في مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة العين كريشان: الإصلاح الإداري يُشكل رافعة لمساري التحديث السياسي والاقتصادي الأردن: جاهزون للعمل كنقطة انطلاق رئيسة للمساعدات الدولية لسوريا ولي العهد يهنئ المسيحيين بمناسبة عيد الميلاد المجيد الملكة: ميلاد مجيد تُضاء فيه بيوتكم بالخير والبركة الملك يهنئ المسيحيين بمناسبة العيد المجيد

قريبا .. تأسيس حزب جديد ومن نوع جديد .. آخر طبعة منقّحة

قريبا ..   تأسيس حزب جديد ومن نوع جديد .. آخر طبعة منقّحة
القلعة نيوز :
كتب / محمد بن أبي بكر الحزباوي أنا خبير دولي في العمل الحزبي ، وخبرتي الحزبية تتجاوز الثلاثين عاما ، ومن البساطة أن أنتقل من حزب إلى حزب ، بالأمس كنت إسلاميا متشددا ثمّ تحوّلت لحزب يميني وسرعان ما انتسبت للشيوعيين . هذا هو الحال ، وكذلك حالي أنا ، بما أننا لا نعرف أبجديات العمل الحزبي في بلادنا ، خاصة وأن الأحزاب في الأردن تبدأ من القمّة ولا تصل للقاع ، أي لا علاقة لها بالشعب ولا بقضاياه أو مشكلاته . الدنيا تغيّرت يا جماعة ! وشعبنا تغيّر كمان ، وما يجري في ساحة العمل الحزبي يشير بأننا مقدمون على خلطات عجيبة وغريبة من أحزاب جرى تعليبها ولكن ليس بدقّة ! سبحاااان من جمّع ما يقارب الأربعين نائبا ضمن حزب واحد ، مع العلم بأنه من الصعوبة العمل على تشكيل كتلة برلمانية من خمسة عشر عضوا ، ولكن في بلادنا كل شيء بيصير ، وممكن يصير بلمح البصر . من الآخر .. إحنا شعب حزبي وورثنا الحزبية من جدودنا ، ولا أحد يزاود على حزبيتنا التي تضاهي الحزبية في فرنسا وبريطانيا وحتى الولايات المتحدة ، في تلك الدول لا يفهمون معنى الحزبية كما نفهمها نحن .. تعالوا وشوفوا وبعدين قرروا ياجماعة ما هو الفرق بيننا وبينهم . وبما أنّ كبار القوم مقدمون على تأسيس أحزاب لزوم المرحلة القادمة ، ولديهم الطموح للعودة على ظهر الأحزاب ، فهؤلاء ليسوا بأفضل ولا أحسن منّي .. ولذلك .. قررت بعد الإتكال على الله وبعد خوض نقاشات وحوارات معمّقة مع نفسي وعلى مدى عامين وبالسر دون ضجيج إعلامي أن أبدأ الخطوات الأولى نحو تأسيس حزب ليس له مثيل ، لا على الساحة الاردنية ولا على اي ساحة أخرى وتحت مسمّى .. الحزب الإسلامي اليميني اليساري الشيوعي والذي سيضم بالتأكيد معظم أطياف شعبنا ! قريبا .. سنعلن عن أدبيات الحزب وأهدافه وأطماعه وكذلك طموحاته بالسيطرة على البرلمان وتشكيل الحكومة القادمة !