القلعة نيوز - فاكهة القشطة، أو المستعفل كما تعرف في عُمان، هي فاكهة استوائية شهية ولها أصول في جبال الأنديز في أمريكا الجنوبية. تتميز هذه الفاكهة بطعم مميز يجمع بين طعم الموز والأناناس، ولها قوام قشطي مشابه للكاسترد. تتميز قشورها باللون الأخضر والمشابهة للحراشف، ولبّها أبيض اللون مع وجود بذور بنية. يتم زراعة القشطة حاليًا في عدة مناطق حول العالم، وتزرع بكثرة في عمان بالوطن العربي. اشتهرت فاكهة القشطة بطعمها المميز وفوائدها العديدة.
تحتوي القشطة على نسبة عالية من الألياف الغذائية، والتي تساعد في الحفاظ على صحة القلب وتقليل نسبة الكوليسترول في الدم. كما تعمل الألياف الذائبة على ربط الكوليسترول وتمنع امتصاصه، مما يساعد في الوقاية من السكتات الدماغية والنوبات القلبية. تحتوي القشطة أيضًا على البوتاسيوم، الذي يساعد في خفض ضغط الدم المرتفع.
تُعرف إحدى أنواع القشطة بجرافيولا، وقد أظهرت الدراسات أن لها دورًا في محاربة الأورام السرطانية وتحسين حالة مرضى السرطان. كما يُعتقد أنها تعالج الربو والتهاب المفاصل، حيث تستهدف الخلايا السرطانية دون أن تؤثر على الخلايا السليمة.
تُعتبر القشطة مصدرًا هامًا لفيتامين بالمجموعة السادسة، والتي تعزز عمل المخ وتقلل من التوتر والقلق والتعب. كما تُساعد في الوقاية من مرض الرعاش. تساهم القشطة أيضًا في تحسين عملية الهضم بفضل وفرة الألياف الغذائية فيها.
تحتوي القشطة على فيتامين ج، الذي يعزز مناعة الجسم ويحميه من العدوى.
لتناول فاكهة القشطة، يُفضل اختيار الثمار الخضراء والطرية قليلًا للحصول على النضج المناسب. يتم غسل الثمار وتجفيفها، ثم يستخدم سكين الفاكهة لتقسيمها إلى نصفين بشكل طولي. يتم تناول اللب الداخلي للثمرة باستخدام ملعقة، مع التخلص من البذور.
تحتوي القشطة على نسبة عالية من الألياف الغذائية، والتي تساعد في الحفاظ على صحة القلب وتقليل نسبة الكوليسترول في الدم. كما تعمل الألياف الذائبة على ربط الكوليسترول وتمنع امتصاصه، مما يساعد في الوقاية من السكتات الدماغية والنوبات القلبية. تحتوي القشطة أيضًا على البوتاسيوم، الذي يساعد في خفض ضغط الدم المرتفع.
تُعرف إحدى أنواع القشطة بجرافيولا، وقد أظهرت الدراسات أن لها دورًا في محاربة الأورام السرطانية وتحسين حالة مرضى السرطان. كما يُعتقد أنها تعالج الربو والتهاب المفاصل، حيث تستهدف الخلايا السرطانية دون أن تؤثر على الخلايا السليمة.
تُعتبر القشطة مصدرًا هامًا لفيتامين بالمجموعة السادسة، والتي تعزز عمل المخ وتقلل من التوتر والقلق والتعب. كما تُساعد في الوقاية من مرض الرعاش. تساهم القشطة أيضًا في تحسين عملية الهضم بفضل وفرة الألياف الغذائية فيها.
تحتوي القشطة على فيتامين ج، الذي يعزز مناعة الجسم ويحميه من العدوى.
لتناول فاكهة القشطة، يُفضل اختيار الثمار الخضراء والطرية قليلًا للحصول على النضج المناسب. يتم غسل الثمار وتجفيفها، ثم يستخدم سكين الفاكهة لتقسيمها إلى نصفين بشكل طولي. يتم تناول اللب الداخلي للثمرة باستخدام ملعقة، مع التخلص من البذور.