القلعة نيوز -البابونج هو أحد الأعشاب الطبية الشعبية، ويأتي من أصله في أوروبا الغربية والهند وآسيا الغربية. وقد انتشر أيضًا في الولايات المتحدة الأمريكية حيث ينمو بشكل طبيعي على جوانب الطرق والمروج وحقول الذرة ومناطق أخرى ذات تصريف جيد.
البابونج الألماني هو النوع الأكثر شهرة والمستخدم رسميًا في الطب. قدّر المصريون قيمته في علاج مرض الملاريا واستخدموه كهدية لإله الشمس. كما كان يُعتبر واحدًا من التسعة أعشاب مقدسة في ساكسونيا القديمة.
يُستخدم البابونج لعدة أغراض، فمن الممكن استنشاقه لعلاج التهاب الحلق واستخدامه في الحمامات لتخفيف التهابات الشرج والأعضاء التناسلية. كما يمكن وضعه على الجلد واستخدام الغشاء المخاطي لعلاج الالتهابات والأمراض الجلدية. ويمكن أيضًا استخدامه عن طريق الفم لعلاج مشاكل المعدة والتشنجات المعوية والالتهابات. ومع ذلك، لا تزال الأدلة السريرية المؤيدة لاستخدامات البابونج محدودة.
يجب على الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه زهور النجمة والأقحوان وعشبة الرجيد وغيرها من الأعشاب التي تنتمي لفصيلة النجمية تجنب استخدام البابونج. فاستخدام شاي البابونج وزيته قد يؤدي إلى تهيج الجلد وحدوث ردود فعل تحسسية شديدة.
يُصنع شاي البابونج في الولايات المتحدة الأمريكية من تجفيف أزهار البابونج الألماني. يتميز هذا الشاي بعدم احتوائه على الكافيين. ووفقًا لبيانات قاعدة العناصر الغذائية الوطنية للمراجع المعيارية (USDA)، يحتوي كوب واحد من شاي البابونج على سعرتين حراريتين و0.5 غرام من الكربوهيدرات. كما يحتوي على كميات قليلة من الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم والفلورايد والفولات وفيتامين أ، بالإضافة إلى آثار عديدة من العناصر الغذائية الأخرى.
البابونج الألماني هو النوع الأكثر شهرة والمستخدم رسميًا في الطب. قدّر المصريون قيمته في علاج مرض الملاريا واستخدموه كهدية لإله الشمس. كما كان يُعتبر واحدًا من التسعة أعشاب مقدسة في ساكسونيا القديمة.
يُستخدم البابونج لعدة أغراض، فمن الممكن استنشاقه لعلاج التهاب الحلق واستخدامه في الحمامات لتخفيف التهابات الشرج والأعضاء التناسلية. كما يمكن وضعه على الجلد واستخدام الغشاء المخاطي لعلاج الالتهابات والأمراض الجلدية. ويمكن أيضًا استخدامه عن طريق الفم لعلاج مشاكل المعدة والتشنجات المعوية والالتهابات. ومع ذلك، لا تزال الأدلة السريرية المؤيدة لاستخدامات البابونج محدودة.
يجب على الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه زهور النجمة والأقحوان وعشبة الرجيد وغيرها من الأعشاب التي تنتمي لفصيلة النجمية تجنب استخدام البابونج. فاستخدام شاي البابونج وزيته قد يؤدي إلى تهيج الجلد وحدوث ردود فعل تحسسية شديدة.
يُصنع شاي البابونج في الولايات المتحدة الأمريكية من تجفيف أزهار البابونج الألماني. يتميز هذا الشاي بعدم احتوائه على الكافيين. ووفقًا لبيانات قاعدة العناصر الغذائية الوطنية للمراجع المعيارية (USDA)، يحتوي كوب واحد من شاي البابونج على سعرتين حراريتين و0.5 غرام من الكربوهيدرات. كما يحتوي على كميات قليلة من الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم والفلورايد والفولات وفيتامين أ، بالإضافة إلى آثار عديدة من العناصر الغذائية الأخرى.