شريط الأخبار
اسم كبير على أبواب " أنفليد".. أول المرشحين لخلافة سلوت في ليفربول مصر تحقق أكبر زيادة في الصادرات غير البترولية منذ سنوات رئيس البرازيل يعرب عن قلقه من الوجود العسكري الأمريكي في البحر الكاريبي نوتينغهام يفسد فرحة محمد صلاح برقم مميز مع ليفربول مصر وفيتنام بصدد توقيع اتفاق التجارة الحرة أوشاكوف: موسكو ونيودلهي تستعدان لزيارة مثمرة سيجريها بوتين إلى الهند مقاتل يكتسح خصمه قبل خنقه البلقاء التطبيقية ثالثًا في بطولة الجامعات الأردنية لكرة اليد سانا: فرض حظر تجوال مؤقت في حمص عقب جريمة قتل أردوغان: نقيّم كيفية نشر قوات أمن ضمن قوة الاستقرار في غزة غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت تستهدف رئيس أركان حزب الله مستقلة الانتخاب: نضع امكانياتنا كافة في خدمة التحول الديمقراطي بسورية الاحتلال يستولي على 1042 دونما من أراضي الأغوار الفلسطينية رئيس مجلس النواب يلتقي السفير التركي رئيس "النواب" يلتقي السفير البريطاني الرياطي يوجه أسئلة لرئيس الوزراء حول تعيينات “تطوير العقبة” وارتفاع الرواتب واستبعاد أبناء المحافظة البكار يؤكد ضرورة تعزيز حضور العمل الحزبي بمشاركة الشباب الملك يعزي بوفاة والدة السفير الدباس البدور خلال محاضرة في كلية الدفاع: "الأمن الصحي جزء من الأمن الوطني" وفد من حماس في القاهرة لمناقشة "خروقات اتفاق وقف إطلاق النار"

وفد نيابي يشارك في أعمال الجمعية البرلمانية للأرثوذكسية

وفد نيابي يشارك في أعمال الجمعية البرلمانية للأرثوذكسية

القلعة نيوز - شارك وفد نيابي أردني، برئاسة مُساعد رئيس مجلس النواب الدكتور وائل رزوق، في أعمال الجمعية البرلمانية للأرثوذكسية (I A O)، تحت عنوان "مواجهة التحديات الراهنة وفق منظور جديد"، والذي يُعقد في اليونان.


وتبنت الجمعية، مُقترحين قدمهما الوفد الأردني، وهما، استنكار حرق نسخة من القرآن الكريم من قبل شخص متطرف في السويد، والتنديد بالاعتداءات التي تحدث من قبل الاحتلال الإسرائيلي على مُمتلكات البطرياركية الأرذوكسية في فلسطين، والشعب الفلسطيني.

ويضم الوفد كلا من النائبين: أيمن مدانات، الدكتور هايل عياش.

وأكد رزوق، في كلمة خلال افتتاح أعمال الجمعية، ضرورة السعي لتحقيق السلام والوئام بين بلدان العالم أجمع، مُشددًا على أهمية أن تكون الإنسانية والمحبة والرحمة، عنوانًا للتعامل مع الآخرين أيا كان عرقه أو منبته، أو هيئته أو لونه.

كما أكد رزوق أهمية الوصاية الهاشمية على المُقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والتي تُعتبر أساسًا لحماية القدس والحفاظ على عروبتها، والمُساهمة في الحفاظ على المُقدسات.

وقال إن موقف الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، ثابت تجاه القضية الفلسطينية، حتى يحصل الفلسطينيون على دولتهم المُستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.