القلعة نيوز -
خطوة شجاعة تصنيف الجمعيات على اساس النشاطات والبرامج اولأ.
البيانات المالية لكل جمعية موجوده بميزانية سنوية نسخة للوزارة ونسخة للضريبة قيود مدققه اصولأ من قبل مدقق معتمد ...
العضوية ممكن هناك إغلاق نتيجة وضع الجمعية من مقر دائم وهناك عقارات استثمارات سبب لجذب اعضاء لوجود مكاسب !!.
لكن الأغلبية مقر مستأجر وعزيمة من قبل فئة محدودة تحاول عمل إشي مهم بامكانيات محدودة وجهد كبير..
لا يوجد عندهم زحمة اعضاء واغلب الاعضاء يدوب مسددين التزاماتهم السنوية
التصنيف مهم وهو انصاف للاغلبية لياخذوا حقهم من مشاريع ومبادرات بعد اصبحت بيد فئة تحاول التفرد بالمشاريع والمبادرات او تذهب لجمعية تقيم عندها نشاط مقابل أجرة الصالة وحشد مدفوع تحت بند مواصلات ووجبة غذا ...
المطلوب إلزام كافة المنظمات بتمرير مشاريعهم مهما كانت عن طريق وزارة التنمية الاجتماعية مع كافة الجمعيات حتى لو فرض تحالفات ببن الجمعيات لمشروع موحد بينهم ..
الأفكار متوفرة بحاجة لتنظيم ورعاية ادارية توكب المطلوب ببراعة فنيه .
وهناك بوزارة التنمية الاجتماعية كوادر مؤهلين وقادرين على ترجمة الإفكار بشكل محفز ومشجع لا مربك ولا محبط .
الجمعيات رسل خير بحاجة لرعاية والتوعية..
بخصوص التبرعات لا بد من تعريف يعني وقف حملات التبرعات كونه لا تنسجم مع الأهداف والتطلعات. جمع يعني قول اعطوني !!.
بلاش من حملة تبرعات!!
ليش ...بصراحة..
أليوم الجمعيات الأغلبية موزعة ببن العشيرة او البلده..
يعني التبرع بذهب للاقربون اولأ.
وما تبقى لا يشكل إشي يذكر..
الجمعيات تقوم على جهد وعلاقات وصدق أفعال..
ومن تملك استثمارات وعقارات لا تحتاج لديه ما يكفي لنشاطات تخدم المسمى عائلة او عشيرة او منطقة ..
النجاح والتميز ليس بكثرة مواد القانون إنما كيف تساعدهم ليكونوا مميزين باقل قدر من التعليمات والنصوص ...
وفقكم الله لكل خير..
وحمى الله مملكتنا والهواشم.
[ والجيش والأجهزة الأمنية درع الوطن .
والمرابطين بالقدس والاقصى..
كاتب شعبي محمد الهياجنه