القلعة نيوز- دعا النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور، عبدالرحيم المعايعة، إلى ضرورة التحرك الفوري والعاجل، لاتخاذ مواقف مساندة للحق الفلسطيني، والدعوة لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة.
وأكد المعايعة، لدى لقائه في مكتبه بدار المجلس، اليوم الثلاثاء، السفير الأذربيجاني لدى عمان، ايلدار سليموف، أهمية الجهود التي يقوم بها جلالة الملك عبدالله الثاني لحشد الدعم الدولي لوقف الحرب على غزة، وحماية المدنيين، وإدخال المساعدات الإنسانية.
وأوضح أن جولة جلالة الملك إلى أوروبا تكتسب أهمية كبيرة، كونها تشخص حجم المأساة في غزة، ومخاطر استمرار الحرب والتصعيد، وتحذر من تفاقم الوضع الإنساني في غزة جراء نقص الغذاء والمياه والدواء والكهرباء.
وشدد المعايعة والسفير الأذري على ضرورة دعم مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني وجهوده الرامية لوقف العدوان على الفلسطينيين، مشيرين إلى ضرورة احترام القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني في حماية المدنيين وإدانة استهدافهم.
وأكدا أهمية دعم الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، لافتين إلى ضرورة حشد الجهود الدولية لإيجاد أفق سياسي يضمن فرص تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية.
كما جرى خلال اللقاء التأكيد على تعزيز العلاقات البرلمانية، وتنسيق الجهود والمواقف بين البرلمانين الأردني والأذري، بما يحقق المصالح المشتركة لكلا البلدين والشعبين الصديقين.
وأكد المعايعة، لدى لقائه في مكتبه بدار المجلس، اليوم الثلاثاء، السفير الأذربيجاني لدى عمان، ايلدار سليموف، أهمية الجهود التي يقوم بها جلالة الملك عبدالله الثاني لحشد الدعم الدولي لوقف الحرب على غزة، وحماية المدنيين، وإدخال المساعدات الإنسانية.
وأوضح أن جولة جلالة الملك إلى أوروبا تكتسب أهمية كبيرة، كونها تشخص حجم المأساة في غزة، ومخاطر استمرار الحرب والتصعيد، وتحذر من تفاقم الوضع الإنساني في غزة جراء نقص الغذاء والمياه والدواء والكهرباء.
وشدد المعايعة والسفير الأذري على ضرورة دعم مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني وجهوده الرامية لوقف العدوان على الفلسطينيين، مشيرين إلى ضرورة احترام القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني في حماية المدنيين وإدانة استهدافهم.
وأكدا أهمية دعم الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، لافتين إلى ضرورة حشد الجهود الدولية لإيجاد أفق سياسي يضمن فرص تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية.
كما جرى خلال اللقاء التأكيد على تعزيز العلاقات البرلمانية، وتنسيق الجهود والمواقف بين البرلمانين الأردني والأذري، بما يحقق المصالح المشتركة لكلا البلدين والشعبين الصديقين.