
القلعة نيوز:
قتل مجموعة من الطلاب الشاب الجزائري "عبدالرحمن مفتي" (19 سنة) عبر القاءه من الطابق السادس في جامعة ولاية مونتكلير الأمريكية بسبب دعمه للقضية الفلسطينية.
وزعمت إدارة الجامعة أن الشاب انتحر ونفت وجود شبهة جنائية!
واصبح التحريض على الأطفال والشباب المسلمين والداعمين للقضية الفلسطينية في الغرب علنيًا.
وتتعرض الحسابات الداعمة لفلسطين إلى حملات مطاردة في العمل وتم فصل عشرات الشباب المسلم من أعمالهم في جامعات ومدارس وعيادات طبية بسبب موقفهم بعد التحريض عليهم عبر مواقع التواصل.