القلعة نيوز - قال رئيس جمعية الصداقة البرلمانية الأردنية- المكسيكية النائب المهندس هيثم زيادين، إننا نبذل كل الإمكانات والجهود لوقف العدوان الغاشم على أهلنا في غزة، وما يجري من أحداث يخالف الأعراف والمواثيق الدولية ولا يمكن السكوت عنه.
وأكد زيادين لدى لقاء الجمعية بدار مجلس النواب، اليوم الخميس، السفير المكسيكي لدى المملكة روبيرتو رودريغيز، أن الجهد الأردني بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، لا يتوقف وهو الصوت المسموع وصوت الحكمة للعالم، لوقف الحرب على القطاع غزة، فضلًا عن إدخال المساعدات الإنسانية والغذائية والطبية إلى القطاع.
وشدد زيادين على أن جميع مكونات الشعب الأردني والحكومة ومجلسي النواب والأعيان تقف خلف القيادة الهاشمية في الذود والدفاع عن القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في العيش بسلام واستقرار على ترابه الوطني.
وبشأن العلاقات الثنائية، أشار الزيادين إلى أهمية تطوير سبل التعاون المتبادل بين الجانبين في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والسياحية والبرلمانية وإزالة المعيقات كافة التي تواجهها.
وأشاد النائبان يزن الشديفات وناجح العدوان بالعلاقات التي تجمع البلدين الصديقين، مؤكديْن حرص المجلس على الانفتاح وتنمية العلاقات مع دولة كالمكسيك.
وفيما يتعلق بالجانب السياحي، أكد النائبان أن الأردن يتمتع بالعديد من المناطق السياحية، ولاسيما الدينية منها.
بدوره قال رودريغيز، إن المكسيك والأردن يشتركان في المبادئ والقيم ذاتها، فيما يتعلق بالسياسة الخارجية واحترام الشعوب وسيادة الدول وعدم استخدام العنف بحلّ القضايا، مشيرًا إلى التشابه الكبير بين البلدين حيال ما يجري في قطاع غزة بإدانته واستنكاره، بأشد العبارات بحق شعب أعزل.
وأكد موقف بلاده المستمر والثابت، بشأن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، مشيرًا إلى أن الأردن يتمتع بمكانة عالمية ودور محوري بارز بالتعامل مع قضايا المنطقة، ما جعل منه دولة تحظى بالتقدير والاحترام من دول العالم كافة.
وأكد زيادين لدى لقاء الجمعية بدار مجلس النواب، اليوم الخميس، السفير المكسيكي لدى المملكة روبيرتو رودريغيز، أن الجهد الأردني بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، لا يتوقف وهو الصوت المسموع وصوت الحكمة للعالم، لوقف الحرب على القطاع غزة، فضلًا عن إدخال المساعدات الإنسانية والغذائية والطبية إلى القطاع.
وشدد زيادين على أن جميع مكونات الشعب الأردني والحكومة ومجلسي النواب والأعيان تقف خلف القيادة الهاشمية في الذود والدفاع عن القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في العيش بسلام واستقرار على ترابه الوطني.
وبشأن العلاقات الثنائية، أشار الزيادين إلى أهمية تطوير سبل التعاون المتبادل بين الجانبين في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والسياحية والبرلمانية وإزالة المعيقات كافة التي تواجهها.
وأشاد النائبان يزن الشديفات وناجح العدوان بالعلاقات التي تجمع البلدين الصديقين، مؤكديْن حرص المجلس على الانفتاح وتنمية العلاقات مع دولة كالمكسيك.
وفيما يتعلق بالجانب السياحي، أكد النائبان أن الأردن يتمتع بالعديد من المناطق السياحية، ولاسيما الدينية منها.
بدوره قال رودريغيز، إن المكسيك والأردن يشتركان في المبادئ والقيم ذاتها، فيما يتعلق بالسياسة الخارجية واحترام الشعوب وسيادة الدول وعدم استخدام العنف بحلّ القضايا، مشيرًا إلى التشابه الكبير بين البلدين حيال ما يجري في قطاع غزة بإدانته واستنكاره، بأشد العبارات بحق شعب أعزل.
وأكد موقف بلاده المستمر والثابت، بشأن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، مشيرًا إلى أن الأردن يتمتع بمكانة عالمية ودور محوري بارز بالتعامل مع قضايا المنطقة، ما جعل منه دولة تحظى بالتقدير والاحترام من دول العالم كافة.