القلعة نيوز- قال رئيس لجنة الشباب والرياضة والثقافة النيابية، محمد المحارمة، إن جلالة الملك عبدالله الثاني يولي اهتماما كبيرا بشباب الوطن وشاباته لإيمانه بقدرتهما على إحداث التغيير الإيجابي من أجل بناء أردن قادر على مواجهة التحديات.
جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماعا للجنة عقدته اليوم الاربعاء، تم فيه بحث آلية عمل اللجنة في المرحلة المقبلة، وابرز النشاطات والفاعليات التي ستقوم بها، من زيارات ميدانية ولقاءات شبابية، وعقد ندوات توعوية حول انخراط الشباب في العمل الحزبي.
وقال المحارمة إن هنالك قرارا سياسيا واضحا بضرورة تفعيل دور الشباب وتمكينهم في المجتمع سياسيا واقتصاديا، ليكونوا شركاء حقيقيين في بناء مستقبلهم ومستقبل وطنهم.
وبين أن تأكيد وحرص جلالة الملك وولي عهده الامين على المشاركة السياسية للشباب لم يكن مجرد شعار إنما طبق من خلال إقرار عدد من التشريعات الناظمة للعمل السياسي والحزبي.
بدورهم، اكد اعضاء اللجنة النواب : جعفر ربابعة وايمن مدانات وهيثم زيادين وخلدون حينا واسماء الرواحنة ويزن الشديفات ونمر السليحات، ان الشباب هم عماد الوطن وعنوان نهضته ويحتاجون الى مزيد من الدعم والرعاية والاهتمام.
وأكدوا ضرورة توفير البيئة الحاضنة للشباب والتي تقدم أنشطة شبابية جاذبة تستحوذ على اهتمامهم الشباب، لاسيما في مجالات القيادة والريادة والمشاركة الفاعلة.
جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماعا للجنة عقدته اليوم الاربعاء، تم فيه بحث آلية عمل اللجنة في المرحلة المقبلة، وابرز النشاطات والفاعليات التي ستقوم بها، من زيارات ميدانية ولقاءات شبابية، وعقد ندوات توعوية حول انخراط الشباب في العمل الحزبي.
وقال المحارمة إن هنالك قرارا سياسيا واضحا بضرورة تفعيل دور الشباب وتمكينهم في المجتمع سياسيا واقتصاديا، ليكونوا شركاء حقيقيين في بناء مستقبلهم ومستقبل وطنهم.
وبين أن تأكيد وحرص جلالة الملك وولي عهده الامين على المشاركة السياسية للشباب لم يكن مجرد شعار إنما طبق من خلال إقرار عدد من التشريعات الناظمة للعمل السياسي والحزبي.
بدورهم، اكد اعضاء اللجنة النواب : جعفر ربابعة وايمن مدانات وهيثم زيادين وخلدون حينا واسماء الرواحنة ويزن الشديفات ونمر السليحات، ان الشباب هم عماد الوطن وعنوان نهضته ويحتاجون الى مزيد من الدعم والرعاية والاهتمام.
وأكدوا ضرورة توفير البيئة الحاضنة للشباب والتي تقدم أنشطة شبابية جاذبة تستحوذ على اهتمامهم الشباب، لاسيما في مجالات القيادة والريادة والمشاركة الفاعلة.