شريط الأخبار
مفتي القدس يدين تصاعد اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه بحق الأماكن الدينية ترامب إلى تل ابيب .. صحيفة تكشف جدول الزيارة ومكان الإقامة الأردن: مستعدون لاستئناف إدخال المساعدات إلى غزة فور إزالة إسرائيل القيود "لحظة تاريخية".. السيسي يعلق على اتفاق إسرائيل و"حماس" دعوة أمريكية لمنح السيسي جائزة نوبل مكتب نتنياهو: اتفاق غزة لن يدخل حيز التنفيذ إلا بعد مصادقة الحكومة ولي العهد ينشر صوراً من "برنامج عمله" في فرنسا الدفاع المدني في غزة: قصف إسرائيلي بعد الإعلان عن الاتفاق جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن أن قواته تستعد لإعادة الانتشار بموجب الاتفاق سموتريتش: لا يمكننا التصويت لصالح اتفاق غزة ترحيب عربي ودولي بالإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الأردن يرحب باتفاقية وقف إطلاق النار في غزة واليات تنفيذ المرحلة الأولى منه البرلمان العربي يرحب بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة اتفاقية استراتيجية لحفر 80 بئراً في حقل الريشة الغازي بكلفة 174 مليون دولار الأردن يوقع اتفاقية تمويل بقيمة 47 مليون يورو مع ألمانيا لتعزيز الأمن المائي الأردن ورواندا يتفقان على بدء التفاوض حول اتفاقية تفضيلات تجارية الرئيس الفلسطيني يرحب بالتوصل لاتفاق لوقف الحرب في غزة الخارجية القطرية تعلن الاتفاق على بنود المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ناشرو (85) موقعا إخباريا يوجهون رسالة إلى رئيس الوزراء:نريد إنصافنا في الإعلانات الحكومية والقضائية أكبر خدعة في تاريخ الماراثون.. حين صنعت أمريكية بسيطة أكبر فضيحة رياضية

فلسطينيون يعربون عن أملهم بوقف دائم لإطلاق النار في غزة

فلسطينيون يعربون عن أملهم بوقف دائم لإطلاق النار في غزة

القلعة نيوز-أعرب مواطنون فلسطينيون عن أملهم بسرعة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وعودتهم إلى بيوتهم التي نزحوا عنها.

وأكدوا في اليوم الثالث من الهدنة الإنسانية المؤقتة، أن الأوضاع الإنسانية في القطاع في تدهور مستمر بالرغم من وقف إطلاق النار، وتدفق بعض المساعدات إلى القطاع المحاصر.
وقال المواطن حسام في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) "غادرت بيتي في مدينة غزة منذ أربعين يوما إلى مدينة دير البلح وسط القطاع، ومكثت مع ثلاثين من الأقارب في شقة سكنية خالية من الفراش ما عدا بعض الأغطية البسيطة، مشيرا إلى أنه تلقى كميات بسيطة من المساعدات الغذائية وزجاجات المياه.
وأضاف حسام، وهو والد لطفلين، أن مطلبه الأساسي هو العودة إلى بيته وعمله على الرغم من الدمار الذي لحق بمنطقته السكنية ومكان عمله جراء القصف الإسرائيلي.
أبو أحمد في الأربعينات من العمر، أعرب عن أمله بالوصول سريعا لوقف العدوان الإسرائيلي، والبدء بعملية الإعمار بعد الدمار الكبير الذي لحق بقطاع غزة.
وقال إن المساعدات لا تعني الكثير في ظل استمرار النزوح وانقطاع الكهرباء والمياه والدواء، والكثير من أصناف الغذاء، مبديا قلقه البالغ من استمرار التهديدات الإسرائيلية بتصعيد العدوان على قطاع غزة بعد انتهاء أيام التهدئة.
من ناحيتها، قالت أم أياد، وهي أرملة ولديها ثلاثة أطفال، "نزحت إلى أحد مراكز الإيواء، وكانت الأيام الأولى صعبة جدا في مراكز الإيواء لفقدان مختلف الخدمات، والتي تحسنت مع الوقت، ولكن أعداد النازحين تزداد والحاجات تزيد معها".
وأشارت إلى أنها فقدت بيتها جراء القصف الإسرائيلي لجباليا شمالي قطاع غزة، واستشهاد عدد من أقاربها، مشيرة إلى أن معاناتها ستتواصل في حال لم يتم إعمار البيوت سريعا.
محمود وصف رحلته مع عائلته من شمالي قطاع غزة إلى خانيونس جنوبا بالقاسية، ولا سيما بعد الأسابيع الصعبة التي مر بها خلال العدوان الإسرائيلي.
وأشار إلى أن ما فاقم الأوضاع أن ابنه مريض سرطان، وتدهورت حالته خلال الفترة الماضية دون علاج حتى تمكن أخيرا من الوصول إلى الجنوب، أملا في علاج ابنه والوصول إلى مركز للعلاج خارج قطاع غزة.
--(بترا)