شريط الأخبار
وزير الخارجية الإسباني: ثمة حاجة لسلام عادل وشامل الملك والرئيس المنتخب لباربادوس.. صداقة تعود إلى مقاعد ساندهيرست العسكرية وزير الخارجية والممثّلة العليا للاتحاد الأوروبي يترأسان المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد من أجل المتوسط وزير الاتصال الحكومي يرعى افتتاح البرلمان الأردني النموذجي في مدرسة كينغز اكاديمي العضايلة يستقبل مدير المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وشؤون أوروبا في برنامج الغذاء العالمي مندوباً عن الحنيطي ... المساعد للعمليات والتدريب يعود مصابي لواء الرمثا الملك يزور جمهورية باربادوس لحضور حفل تنصيب رئيسها الجديد بعد غد الأحد العين العياصرة يُشارك بأعمال منتدى الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط في القاهرة شخصيات سياسية وعشائرية أردنية في ديوان المرحوم "عرب العون" بمنطقة صبحا ( أسماء وصور ) بلجيكا: عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين وصل إلى أعلى مستوى له إحياء الذكرى الرابعة والخمسين لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل أبو الغيط: استمرار الاحتلال وصفة لانعدام الاستقرار وتدمير فرص التعاون في المنطقة يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني.. الأردن يواصل دعم صمودهم لنيل حقوقهم المشروعة ملاسنة في احتفال ذكرى وصفي .. ومنع ابن اخ الشهيد التل من اكمال كلمته الصفدي: 80% من احتياجات الغذاء لا تصل إلى غزة أوساط أوكرانية: واشنطن وجهت رسالة خطيرة لا تقبل التأويل لزيلينسكي عبر مدير مكتبه الأردن يدين توغّل القوات الإسرائيلية وقصفها بلدة بيت جن في ريف دمشق ترامب: وفاة امرأة من الحرس الوطني تعرضت لإطلاق نار شهيد وإصابتان جراء قصف الاحتلال جنوبي قطاع غزة القوانين والأعراف في الأردن تكفلان السكينة والعلاقات الطيبة بين الجيران

مؤسسة الوليد للإنسانية تتعاون مع الحركة الكشفية العالمية لنشر الوعي البيئي وتعزيز الحفاظ على الغابات والاستدامة البيئية

مؤسسة الوليد للإنسانية تتعاون مع الحركة الكشفية العالمية لنشر الوعي البيئي وتعزيز الحفاظ على الغابات والاستدامة البيئية
القلعة نيوز -الرياض —
سعياً لنشر الوعي البيئي والحفاظ على الغابات الطبيعية، ستستضيف مؤسسة الوليد للإنسانية، التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، حدثًا افتراضيا على منصة الميتافيرس الخاصة بها، ديسنترالاند. في محاولة لرفع مستوى الوعي حول تأثير إزالة الغابات، وإلهام الشباب ليبرزوا كمواطنين عالميين أكثر نشاطًا ومشاركًة، تتعاون مؤسسة الوليد للإنسانية مع الحركة الكشفية العالمية خلال الحدث السنوي للكشافة العالمية جوتا-جوتي: المخيم الكشفي على الهواء - المخيم الكشفي عبر الإنترنت ، وهو أكبر حدث كشفي عبر الإنترنت في العالم والذي يربط الكشافة من أكثر من 170 دولة على مدى 3 أيام من 20 إلى 22 أكتوبر.
في محاولة للحفاظ على الغابات الطبيعية في العالم، توفر مؤسسة الوليد للإنسانية للكشافة ، و للناس عامةً، في جميع أنحاء العالم الفرصة للتجول في غابة افتراضية والمشاركة في أول حدث من نوعه عبر الميتافيرس الذي سوف يتيح للمستخدم زراعة الأشجار الإفتراصية ، والتعرف على تأثير إزالتها على البيئة.
كما سيحصل المشاركون على فرصة لزيارة معارض تفاعلية، والتواصل مع أصحاب الاهتمامات المشتركة، واكتشاف الخطوات القابلة للتنفيذ التي يمكن اتخاذها لحماية الغابات.
ستمكن التجربة أيضًا المستخدمين من جمع POAP’sمن خلال جمع البذور وزراعة الأشجار الخاصة بهم داخل المساحة. بعد أن استخدمت مؤسسة الوليد للإنسانية منصتها الافتراضية سابقًا لمكافحة التنمر الإلكتروني والمفاهيم الاجتماعية الخاطئة عبر الإنترنت، تلتزم مؤسسة الوليد للإنسانية الآن باستخدام منصة ديسنترالاند على الميتافرس لمعالجة قضية التغير المناخي وإزالة الغابات التي تواءم مع هدفي التنمية المستدامة 13 و15: العمل المناخي والحياة على الأرض.
خلال الثلاثة أيام الأولى، تم زيارة الفعالية في منصة ديسنترالاند الإفتراصية ليصل إلى 26500 فرد من الكشافة، بالإصافة إلى زراعت حتى الاّن 610 شجرة.
ولا يزال العدد في ازدياد حيث أن المنصة ستبقي مفتوحة لعامة الناس خلال الأسابيع المقبلة. يستخدم المركز الرقمي التابع لمؤسسة الوليد للإنسانية على الميتافيرس الحوار الثقافي والمعارض الفنية والتحف التاريخية كأدوات لجسر الثقافات، مما يسمح للمستخدمين بمعرفة المزيد عن التاريخ والثقافة الإسلامية.
يشارك في الجوتا جوتي ملايين من الشباب المتطوعين حول العالم في عطلة نهاية الأسبوع عبر الإنترنت والراديو في أنشطة جماعية تعزز الصداقة والمواطنة العالمية التي تهدف إلى تطوير مهاراتهم من خلال الكشافة.
ويهدف هذا الحدث أيضاً على دعم الشباب من جميع الأعمار للتعرف على تكنولوجيا الاتصالات وقيم المواطنة العالمية وأهداف التنمية المستدامة ودورهم في خلق عالم أفضل.
إن مؤسسة الوليد للإنسانية هي واحدة من أولى المؤسسات الإنسانية السعودية التي قامت ببناء مركزاً رقمياً على الميتافيرس بمعنى هادف لنشر رسالة التسامح والتبادل الثقافي والشمولية التي تمتد من العالم الحقيقي إلى العالم الافتراضي.
ويتضمن هذا المركز الافتراضي المعارض الفنية والتحف التاريخية كأدوات لمد الجسور بين الثقافات، ما يسمح للمستخدمين معرفة المزيد عن التاريخ والحضارة.