شريط الأخبار
اتحاد العمال يستنكر الاعتداء الآثم على رجال الأمن العام 30 شاحنة أردنية محملة بمواد إغاثية تصل غزة توافق بين الصفدي والكتلة ... عضوان من العمل الإسلامي في كل لجنة نيابية سيدة تروي شهادتها بأحداث الرابية: حاصروا شخصا ورأيت الأمان بالملثمين ماذا تقول لرجال الأمن في الميدان بهذه الأجواء - صور الاتصالات المشبوهة... ذعر بين اللبنانيين وموجات نزوح كثيفة مديرية الأمن العام تطمئن الأردنيين عن الحالة الصحية لمصابي مرتباتهم رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شعبية القيسي: استهداف رجال الأمن اعتداء سافر لا يخدم سوى أصحاب الأجندات التخريبية رئيسا الوزراء والنواب: غايتنا تنفيذ مضامين خطبة العرش السامي شركة الكهرباء الوطنية تعد خطة طوارئ لفصل الشتاء الصفدي: أمن الأردن واستقراره فوق كل اعتبار مجلس الأعيان حول حادثة الرابية : الضرب بيد من حديد ، على كل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن واستقراره الأعيان يقر صيغة الرد على خطاب العرش رئيس الوزراء لمصابي حادثة الرابية: نحن معكم وأنتم فخرنا وعزنا مندوبا عن الملك.. العيسوي يعود مصابي حادثة الرابية الحكومة : المساس بأمن الوطن والاعتداء على رجال الأمن سيقابل بحزم ما كمية السكر الواجب تناولها فى اليوم الواحد؟ 5 عصائر على معدة فارغة لعلاج انسداد شرايين القلب بشكل طبيعى المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولتي تسلل

المتحف المصري يعرض «هُرَيم» أمنمحات الثالث

المتحف المصري يعرض «هُرَيم» أمنمحات الثالث

القلعة نيوز- يعرض بقاعة العرض المركزية بالمتحف المصري «هُرَيم أمنمحات الثالث»، الذي يعود إلى عصر الدولة الوسطى، وتحديداً الأسرة الثانية عشرة (حوالى 1860-1814 ق.م)، وهو عبارة عن هرم صغير، تم اكتشافه بالمجموعة الجنائزية للملك أمنمحات الثالث في دهشور، التابعة لمحافظة الجيزة، عام 1900.


كتابات قديمة

ونُحت هذا الهُرَيم من حجر صلب هو الجرانيت، وتحديداً الجرانيت ذي اللون الرمادي الداكن، وعليه كتابات باللغة المصرية القديمة، توضح اسم الملك أمنمحات الثالث وألقابه، وكان الغرض من هذا الهريم، أن يوضع فوق قمة هرم الملك أمنمحات الثالث.

ويطلق على الهريم في اللغة المصرية القديمة لفظ «بن-بن»، في إشارة إلى القمة الهرمية للمسلة، وكذا التل الأزلي في عين شمس (ايونو قديماً)، ما يرتبط معه بنشأة الكون فوق تل له شكل الهرم، طبقاً للعقيدة المصرية القديمة.

تدرج ألوان

أما بخصوص الحجر المصنوع منه هذا الهريم، فقد عثر على العديد من الآثار المصرية القديمة المصنوعة من نفس الحجر، وهو يتدرج في ألوانه ما بين الداكن المائل للسواد وبين الرمادي، كما أنه متوافر بكثرة على سطح الكرة الأرضية، وليس له علاقة بالنيازك والطاقة الخارجية، كما يزعم البعض، كما استخدمته حضارات أخرى غير الحضارة المصرية، ولا يزال يُستعمل حتى يومنا هذا في البناء والزخرفة، لكن المميز أن الحضارة المصرية القديمة أثبتت تفوقها في التعامل مع هذا الحجر الصلب وصقله، لدرجة أن ملمسه يصير ناعماً، وذلك من خلال أدوات بسيطة، نتج عنها أيضاً تماثيل ولوحات عليها كتابات هيروغليفية.