شريط الأخبار
جميل علي القيسي مرشح أمانة عمان الكبرى عن منطقة زهران : صوتكم أمانة، وبرنامجنا عهد. اكاديميه الخليج النموذجيه_ضاحية الياسمين الروسي خاتشانوف إلى ربع نهائي بطولة ويمبلدون الولايات المتحدة تستأنف شراء الزركونيوم من روسيا واشنطن تُخطر شركاءها التجاريين بإعادة فرض الرسوم الجمركية اعتبارا من أغسطس الهلال بين الكبار.. قائمة الفرق الأكثر أرباحا في مونديال الأندية 2025 مصر تأمل في حلول مبتكرة من "بريكس" لأزمة الديون العالمية بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر تحسبا لرحيل وسام أبو علي.. الأهلي المصري يسعى لضم مصطفى محمد أسئلة نيابية ونشاطات عديدة وحل قضايا عالقة، الجراح تمضي الدورة الأولى من المجلس بإتقان كابتن التوصيل. ... مجلس الوزراء يحلّ المجالس البلدية والمحافظات وأمانة عمَّان الكبرى في الرد على البيان المرتبك للنائب حسن الرياطي القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة

المتحف المصري يعرض «هُرَيم» أمنمحات الثالث

المتحف المصري يعرض «هُرَيم» أمنمحات الثالث

القلعة نيوز- يعرض بقاعة العرض المركزية بالمتحف المصري «هُرَيم أمنمحات الثالث»، الذي يعود إلى عصر الدولة الوسطى، وتحديداً الأسرة الثانية عشرة (حوالى 1860-1814 ق.م)، وهو عبارة عن هرم صغير، تم اكتشافه بالمجموعة الجنائزية للملك أمنمحات الثالث في دهشور، التابعة لمحافظة الجيزة، عام 1900.


كتابات قديمة

ونُحت هذا الهُرَيم من حجر صلب هو الجرانيت، وتحديداً الجرانيت ذي اللون الرمادي الداكن، وعليه كتابات باللغة المصرية القديمة، توضح اسم الملك أمنمحات الثالث وألقابه، وكان الغرض من هذا الهريم، أن يوضع فوق قمة هرم الملك أمنمحات الثالث.

ويطلق على الهريم في اللغة المصرية القديمة لفظ «بن-بن»، في إشارة إلى القمة الهرمية للمسلة، وكذا التل الأزلي في عين شمس (ايونو قديماً)، ما يرتبط معه بنشأة الكون فوق تل له شكل الهرم، طبقاً للعقيدة المصرية القديمة.

تدرج ألوان

أما بخصوص الحجر المصنوع منه هذا الهريم، فقد عثر على العديد من الآثار المصرية القديمة المصنوعة من نفس الحجر، وهو يتدرج في ألوانه ما بين الداكن المائل للسواد وبين الرمادي، كما أنه متوافر بكثرة على سطح الكرة الأرضية، وليس له علاقة بالنيازك والطاقة الخارجية، كما يزعم البعض، كما استخدمته حضارات أخرى غير الحضارة المصرية، ولا يزال يُستعمل حتى يومنا هذا في البناء والزخرفة، لكن المميز أن الحضارة المصرية القديمة أثبتت تفوقها في التعامل مع هذا الحجر الصلب وصقله، لدرجة أن ملمسه يصير ناعماً، وذلك من خلال أدوات بسيطة، نتج عنها أيضاً تماثيل ولوحات عليها كتابات هيروغليفية.