شريط الأخبار
العليمات.. يكتب: الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش فعاليات من البلقاء تبرز مسيرة الملك في ذكرى الجلوس الملكي

الألوفيرا: فوائدها مثبتة لكنها ليست مناسبة للجميع!

الألوفيرا: فوائدها مثبتة لكنها ليست مناسبة للجميع!
فوائد نبتة الألوفيرا للبشرة والجلد جعلتها من المكونات الجمالية الأكثر شعبية عالميًا. يوصي أطباء الجلدية وخبراء العناية بالبشرة باستخدامها بشكل موضعي، ولكن ما الذي جعلها تحظى بهذه الشعبية الواسعة؟

عندما يتعلق الأمر بالصبار، فإنه يُعتبر نباتًا عصاريًا ينمو بشكل طبيعي في أفريقيا وشبه الجزيرة العربية، ويتكون من ما يقرب من 96% ماء. وتشير الدراسات إلى أنه يحتوي على أكثر من 75 مركبًا، بما في ذلك السكريات والفيتامينات والمعادن والإنزيمات، بالإضافة إلى سبعة أحماض أمينية أساسية في الـ4% المتبقية من الألوفيرا.

تظهر الأبحاث أن العديد من الفوائد المتعددة للألوفيرا، مثل خصائصها المضادة للالتهابات والفيروسات والمطهرات، يمكن أن ترجع جزئيًا إلى السكريات الموجودة في هلامها الشفاف. وبالرغم من هذه الفوائد المثبتة، إلا أن استخدام الألوفيرا لا يناسب الجميع، كما يحذر الخبراء من استخدامها دون استشارة طبيب، خاصة أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية حظرت استخدامها دون وصفة طبية لأغراض تحسين البشرة.

تعتبر التركيبات الموجودة في جل الصبار غير موضوعة لموافقة الإدارة الفيدرالية الأمريكية، مما يجعل من المهم التأكد من مصدرها وجودتها قبل الاستخدام. علاوة على ذلك، يشير الخبراء إلى أن التجارب السريرية الصارمة لا تزال نادرة بشأن تأثيرات الصبار بشكل دقيق.

بالنظر إلى الاهتمام المتزايد بها، فإن استخدامات الألوفيرا تتنوع من الترطيب وتخفيف حروق الشمس، إلى علاج حب الشباب وتقليل الندوب، مما يعكس استعادة اهتمام الناس بهذه النبتة الطبيعية التي استخدمت لأغراض طبية لآلاف السنين وعادت لاستخدامها الواسع في العصر الحديث.