القلعة نيوز: يشتهر صابون الغار منذ العصور القديمة بفوائده الصحية للبشرة والشعر، ولذلك يُنصح بإضافته الى روتين العناية اليومي نظراً لفوائده الكثيرة.
يحتوي صابون الغار على خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، مما يساعد في مكافحة العدوى والالتهابات الجلدية المزعجة.
ويعمل صابون الغار على تنظيف البشرة بفعالية ويزيل عنها الأوساخ والزيوت الزائدة. كما يمكن أن يساعد في تقليل احتقان المسام والحبوب، فبفضل خصائصه المطهّرة يساعد صابون الغار في تقليل ظهور حَبّ الشباب وتهدئة البشرة الحسّاسة.
كذلك يحتوي صابون الغار على خصائص مفيدة لترطيب البشرة وتجنّب الجفاف، مما يعزز مظهر البشرة ويجعلها تبدو أكثر نضارة وشباباً.
وبما أن صابون الغار منتَج طبيعي، يمكن استخدامه لتهدئة الحكّة الناتجة من الحساسية أو الحروق البسيطة.
وتجدر الإشارة إلى أنه رغم الفوائد الكثيرة لصابون الغار، يجب استخدامه بحذر، خاصة لذوات البشرة الحساسة، لأنه قد يسبب حساسية للوجه أو للجسم.