القلعة نيوز:
غمر الفرح الشارع الأردني بعد فوز المنتخب الوطني للشباب لكرة السلة على نظيره الكوري الجنوبي في بطولة كأس آسيا لكرة السلة المقامة حالياً في عمان، ما منح المنتخب بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم التي ستقام العام المقبل في سويسرا.
واعتبرت فعاليات رياضية أن وصول كرة السلة الأردنية إلى العالمية جاء بجدارة واستحقاق، حيث تأهل المنتخب الوطني الأول للرجال إلى نهائيات كأس العالم ثلاث مرات، ومنتخب الشباب مرتين، ما جعل كرة السلة الأردنية رمزا للرياضة العالمية.
وأشادت الفعاليات بجهود اللجنة المؤقتة لاتحاد كرة السلة بقيادة محمد عليان، حيث ساهم عملها الاحترافي في قيادة المنتخبات الوطنية إلى العالمية، رغم التحديات والصعوبات، داعية للاستفادة من هذه العقلية الاحترافية في جميع الألعاب الرياضية لتحقيق إنجازات جديدة.
وقال المتابع لكرة السلة الأردنية وعضو مجلس إدارة نادي عجلون وسام الصمادي، إن منتخب السلة رفع رؤوس الأردنيين عاليا بإنجازاته الكبيرة المتمثلة بالوصول إلى نهائيات كأس العالم لثلاث مرات، قبل أن يأتي منتخب الشباب ويتأهل أمس إلى نهائيات كاس العالم، لتثبت كرة السلة الأردنية قدرتها على تحقيق أفضل الإنجازات.
بدوره، اعتبر المشجع فراس عبدالمجيد أن تأهل منتخب الشباب لكاس العالم، يثبت الفكر الاحترافي للجنة المؤقتة لاتحاد كرة السلة الذي نجح في تخطي العقبات، لاستدامة إنجازات كرة السلة على صعيد المنتخبات الوطنية والأندية.
وأضاف "عوّدتنا كرة السلة الأردنية على الإنجازات، فالوصول إلى كاس العالم يعني الوصول لقمة هرم اللعبة في العالم، وهذا يسجل لمنتخبات كرة السلة"، متمنيا المزيد من النجاحات.
أما اللاعب السابق لكرة السلة عمر عبدالجليل، أكد أن ما تحققه كرة السلة الأردنية لم يأت من فراغ، بل جاء ثمرة لجهد إداري وفني توج بالوصول إلى كاس العالم لأكثر من 5 مرات.
وأضاف "لم نكن نتوقع أن يصل منتخب الشباب لكاس العالم، في ظل الصعوبات التي تواجهها اللعبة، ولكن حنكة اللجنة المؤقتة وحماس اللاعبين الشباب ودعم الجماهير قادنا لتحقيق هذه الإنجاز الكبير".
واعتبرت فعاليات رياضية أن وصول كرة السلة الأردنية إلى العالمية جاء بجدارة واستحقاق، حيث تأهل المنتخب الوطني الأول للرجال إلى نهائيات كأس العالم ثلاث مرات، ومنتخب الشباب مرتين، ما جعل كرة السلة الأردنية رمزا للرياضة العالمية.
وأشادت الفعاليات بجهود اللجنة المؤقتة لاتحاد كرة السلة بقيادة محمد عليان، حيث ساهم عملها الاحترافي في قيادة المنتخبات الوطنية إلى العالمية، رغم التحديات والصعوبات، داعية للاستفادة من هذه العقلية الاحترافية في جميع الألعاب الرياضية لتحقيق إنجازات جديدة.
وقال المتابع لكرة السلة الأردنية وعضو مجلس إدارة نادي عجلون وسام الصمادي، إن منتخب السلة رفع رؤوس الأردنيين عاليا بإنجازاته الكبيرة المتمثلة بالوصول إلى نهائيات كأس العالم لثلاث مرات، قبل أن يأتي منتخب الشباب ويتأهل أمس إلى نهائيات كاس العالم، لتثبت كرة السلة الأردنية قدرتها على تحقيق أفضل الإنجازات.
بدوره، اعتبر المشجع فراس عبدالمجيد أن تأهل منتخب الشباب لكاس العالم، يثبت الفكر الاحترافي للجنة المؤقتة لاتحاد كرة السلة الذي نجح في تخطي العقبات، لاستدامة إنجازات كرة السلة على صعيد المنتخبات الوطنية والأندية.
وأضاف "عوّدتنا كرة السلة الأردنية على الإنجازات، فالوصول إلى كاس العالم يعني الوصول لقمة هرم اللعبة في العالم، وهذا يسجل لمنتخبات كرة السلة"، متمنيا المزيد من النجاحات.
أما اللاعب السابق لكرة السلة عمر عبدالجليل، أكد أن ما تحققه كرة السلة الأردنية لم يأت من فراغ، بل جاء ثمرة لجهد إداري وفني توج بالوصول إلى كاس العالم لأكثر من 5 مرات.
وأضاف "لم نكن نتوقع أن يصل منتخب الشباب لكاس العالم، في ظل الصعوبات التي تواجهها اللعبة، ولكن حنكة اللجنة المؤقتة وحماس اللاعبين الشباب ودعم الجماهير قادنا لتحقيق هذه الإنجاز الكبير".