شريط الأخبار
السفيرة الأمريكية بالقاهرة توجه رسالة للأهلي المصري بورصة موسكو تصعد معوّضة بعض خسائرها بعد تهديداته لهم.. الأوروبيون يطلبون عقد اجتماع مع ترامب الشرطة البريطانية: إصابة 50 شخصا في حادث دهس جماهير ليفربول واحتجاز السائق بتهمة الشروع في القتل منتدى روسي سعودي لتعزيز التعاون في المجال الزراعي القوات الأوكرانية تقصف مستشفى في خيرسون ريال مدريد يختار خليفة مودريتش لارتداء القميص رقم 10 مقهى المنتدى ولقاء الاحبه وزير الثقافة يشارك بحفل افتتاح سمرقند عاصمة للثقافة الاسلامية في أوزباكستان مؤسسة الضمان الاجتماعي تجدد دعوتها لضباط ارتباط المنشآت لتزويدها بأي تعديل على أجور العاملين بعد كانون الثاني المومني يتمنى الشفاء العاجل لجلالة الملكة رانيا العبدالله اخو ارشيده يستعرض إنجازات بلدية المفرق الكبرى مديرية الأمن العام تسيّر بعثتها لأداء مناسك الحج وزير الداخلية يرعى احتفال جامعة جرش الأهلية بعيد الاستقلال إدارة السير تدعو السائقين لإزالة أي ملصق يهدد السلامة العامة على الطرقات انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية اليوم الثلاثاء الأمن العام والجمارك الأردنية يحتفلان بتخريج دورة إعداد وتأهيل الضابطة الجمركية انخفاض ملموس على درجات الحرارة اليوم وطقس معتدل حتى الجمعة كلمة حق يراد بها حق... العراق الفلك الدولي ينشر أول صورة لهلال شهر ذي الحجة

قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون لأي حرب

قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون لأي حرب
القلعة نيوز:
أكد قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، السبت، أن بلاده "مستعدة لأي حرب، ولكننا لن نكون من يبدأها".
ونقلت وكالة الأنباء "تسنيم" عن سلامي قوله خلال اجتماع مع قادة ومديري مقر القيادة العامة للحرس الثوري: "لقد تراكمت لدينا قوة عظيمة. إذا أراد العدو أن يفتح أيدينا المغلقة ليرى حقيقة قوتنا، فنحن مستعدون".
وتابع: "لقد تعلمنا صيغ التغلب على العدو ولن نتراجع خطوة واحدة عنها ويمكننا الوصول إلى العدو واستهدافه، ومستعدون لإظهار قدراتنا الحقيقية".
وأبرز قائد الحرس الثوري الإيراني أن ما يعرف باسم (جبهة المقاومة) "لم تستخدم بعد كامل قدراتها في الميدان، لكن إذا تقرر إطلاق اليد، فإن اتساع ونيران الحرب ستكون أبعد من تصور العدو".
ويأتي حديث سلامي في الوقت الذي رجحت فيه تحليلات عن اقتراب تنفيذ ضربات مشتركة بين أميركا وإسرائيل على المنشآت النووية الإيرانية.
والتحركات العسكرية الأخيرة، بما في ذلك إرسال حاملة طائرات ثانية إلى منطقة الشرق الأوسط من قبل وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، تُعد بمثابة إشارة قوية من واشنطن إلى استعدادها لرد قاس على إيران.
وكان مسؤولو البنتاغون أكدوا أن الولايات المتحدة مستعدة لتفعيل "إجراءات حاسمة" إذا ما هددت إيران أو وكلاؤها في المنطقة مصالحها.