شريط الأخبار
الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة الحنيطي يبحث مع قائد المركزية الأمريكية تعزيز القدرات الدفاعية ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين خبير: إصابات اللاعبين تندرج كـ"إصابات عمل" في الضمان الأردن يرحب بإلغاء العقوبات على سوريا بموجب قانون قيصر وسطاء اتفاق غزة يجتمعون في ميامي لمناقشة المرحلة التالية الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة

وزير الخارجية التركي: تعرضت لمحاولات اغتيال وتسميم بالزرنيخ والزئبق

وزير الخارجية التركي: تعرضت لمحاولات اغتيال وتسميم بالزرنيخ والزئبق
القلعة نيوز:
كشف وزير الخارجية التركي هاكان فيدان عن تعرضه لمحاولات اغتيال، بينها حادثة تسميم بمواد شديدة السمية، خلال مسيرته السياسية والأمنية، مشيرًا إلى أن التحقيقات الطبية أثبتت تعرضه لجرعات من الزرنيخ والزئبق.

وفي مقابلة تلفزيونية، قال فيدان: "نعم، تم تسميمي بجرعات عالية من الزئبق والزرنيخ، حسب نتائج التحاليل التي أجريتها”، مؤكدًا أن الحادثة وقعت قبل نحو أربع أو خمس سنوات، وأنه تلقى العلاج اللازم في حينه. ورفض فيدان تقديم تفاصيل إضافية عن الجهة المسؤولة، مكتفيًا بالقول: "الأعداء موجودون في الداخل والخارج”.

ويُعد فيدان من أبرز المقربين للرئيس رجب طيب أردوغان، إذ تولى رئاسة جهاز المخابرات التركية لمدة 13 عامًا، قبل أن يُعيَّن وزيرًا للخارجية في عام 2023. وارتبط اسمه بدور مركزي في إفشال المحاولة الانقلابية التي شهدتها البلاد عام 2016، والتي اتُّهمت بتنفيذها جماعة "الخدمة” بقيادة فتح الله غولن، وشكّلت نقطة تحول في تطهير مؤسسات الدولة.

وعلى مدار سنوات، ظل فيدان هدفًا بارزًا في سياق المواجهة بين الدولة التركية وخصومها السياسيين، وكان اسمه يتردد في ملفات أمنية معقدة.

تصريحات الوزير الأخيرة تسلط الضوء على حجم التهديدات التي واجهها في مسيرته، وتعكس الطبيعة الحساسة لدوره في قلب الدولة التركية.