شريط الأخبار
نائب ترامب: ترسانة أميركا النووية بحاجة للاختبار لضمان الكفاءة الأمم المتحدة: المساعدات إلى غزة منذ وقف النار مجرد قطرة في محيط الملك تشارلز يجرد شقيقه آندرو من ألقابه ومن منزله مصدر حكومي : إرسال مشروع قانون الموازنة العامة للنواب الشهر المقبل القبض على طاعن طليقته في إربد خلال أقل من 24 ساعة لجنة الرد على خطاب العرش تُعدّ صيغة الرد وتقدمها لمجلس النواب "أحب مشاهدته يتلوى".. ترامب يدعو إلى سجن جو بايدن خلاف بين إردوغان وميرتس حول إسرائيل و«حماس» وانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي وزير الاستثمار يعقد لقاءات مع شركات ضمن مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض وزير الاقتصاد الرقمي يستقبل وفد المؤسسة السورية للبريد لتعزيز التعاون المفوضية: 3 ملايين دولار لدعم السوريين الراغبين بالعودة لبلادهم المصري يتفقد جاهزية بلديتي معان والحسينية لفصل الشتاء نائب رئيس جامعة البلقاء التطبيقية للشؤون الأكاديمية والتعليم التقني يزور كلية الهندسة التكنولوجية القوات المسلحة تقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في المملكة غارات إسرائيلية في محيط مسقط رأس الرئيس اللبناني الأردن والسعودية يوقّعان الملحق المعدّل لاتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات مجلس إدارة جديد لمؤسسة استثمار الموارد الوطنية (اسماء) عبد الإله المعلا الزيود يثير غضب الأردنيين: "زيارة تاريخية" للكنيست "الإسرائيلي" .. صورة مجلس النواب يناقش الاثنين قرار لجنة الرد على خطاب العرش حماس: سنسلم جثتي أسيرين للاحتلال

التوثيق الملكي يعرض وثيقة حول أول تعديل وزاري في تاريخ المملكة

التوثيق الملكي يعرض وثيقة حول أول تعديل وزاري في تاريخ المملكة

القلعة نيوز- عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي، وثيقة تاريخية تعود إلى 7 أيلول 1946، توثق أول طلب تعديل وزاري في حكومة المملكة الأردنية برئاسة إبراهيم هاشم، وذلك بعد أشهر قليلة من إعلان الاستقلال.

وأوضح المركز في بيان اليوم الثلاثاء، أن الوثيقة الموجهة إلى جلالة الملك عبدالله الأول ابن الحسين، تظهر أن رئيس الوزراء رفع طلب التعديل الوزاري نظرا إلى التطورات التي طرأت على البلاد، مقترحا إسناد الحقائب الوزارية إلى الشيخ فهمي أفندي هاشم قاض للقضاة ووزيرا للعدلية، ومسلم باشا العطار وزيرا للداخلية ووزيرا للتجارة والزراعة ومحمد باشا الشريقي وزيرا للخارجية ووزيرا للمعارف، ونقولا بك غنما وزيرا للمالية.
وتبرز الوثيقة الأسلوب الدستوري المبكر في المخاطبات الرسمية بين رئاسة الحكومة والعرش الهاشمي، حيث ورد في نصها طلب الموافقة من جلالة الملك على هذه التعديلات إن " استرضى ذلك".
وتكتسب هذه الوثيقة أهميتها من كونها شاهدا على الخطوات الأولى في مسيرة بناء الدولة الأردنية الحديثة وتعكس طبيعة تشكيل الحكومات في البدايات، حيث كان الوزير الواحد يتولى أكثر من حقيبة وزارية نظرا إلى خصوصية المرحلة وقلة الكوادر السياسية آنذاك.
--(بترا)