شريط الأخبار
عشائر الحجايا تحسم مرشّحها للإنتخابات النيابية في الأول من الشهر القادم القلعة نيوز تعزي بوفاة مدير المخابرات ووزير الداخلية السابق نذير رشيد "مستشفى البادية الشمالية" محاولات تشهير وسنلاحق المسيئين قضائياً موعد تشييع جثمان الرئيس الإيراني ووفده منتخب الشباب لكرة اليد يعسكر في مصر تراجع الإسترليني أمام الدولار إيران.. نقل جثث ضحايا المروحية الرئاسية إلى تبريز الأمير رعد بن زيد يفتتح بطولة ألعاب الأولمبياد الخاص الأردني مطار الملكة علياء الدولي يستقبل 669158 مسافرا خلال نيسان ردود فعل إسرائيلية غاضبة بعد قرار المحكمة الجنائية الدولية نشامى الأمن العام في جاهزية عالية لتأمين مباراة الحسين والفيصلي يسار المجالي .....نعم إنه رجل بمعنى هذه الكلمة وقوتها الملك والصفدي يعزيان بوفاة الرئيس الايراني ووزير خارجيته والمرافقين لهما د. الخوالدة يرد على نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصاديه د. الشريدة ، بشان التحول الكامل للتعيين بعقود سنوية العقيد المدارمه يوجه برقية شكر وعرفان يملؤها الثناء والتقدير لـ "مدينة الحسين الطبية" جود قدومي مديرة التسويق بفندق أوبال طريق المطار ...شخصية قيادية ريادية الجمارك تحبط محاولة تهريب (800) الف حبة كبتاجون مخدر عبر مركز جمرك حدود جابر اصدا ر مذكرات اعتقال دولية بحق 3 من قادة حماس واثنان من قادة اسرائيل بتهمة ارتكاب جرائم حرب إيران تنتشل جثامين رئيسي ومرافقيه من حطام المروحية إيران تشيّع رئيسي ومرافقيه غداً... وخامنئي يكلف مخبر مهام «الرئاسة»

وزيرالخارجيه الامريكي وصل عمان للبحث في مستجدات حرب غزه والدور الايجابي للاردن في وقفها وتحقيق السلام

وزيرالخارجيه الامريكي  وصل عمان  للبحث في مستجدات حرب غزه والدور الايجابي للاردن في وقفها وتحقيق السلام

عمان - القلعه نيوز

وصل وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الثلاثاء، إلى الأردن، حيث يناقش جهود التوصل لوقف إطلاق نار في غزة، وسبل زيادة المساعدات للقطاع.

ويحل بلينكن في عمّان بعد محادثات مع قادة دول الخليج في الرياض، في إطار جولته السابعة في المنطقة منذ هجوم 7 أكتوبر الذي شنته حركة حماس (المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى) على إسرائيل.

وسيلتقي كبير الدبلوماسيين الأميركيين بجلالة الملك عبد الله الثاني، ووزير الخارجية، أيمن الصفدي، وكذلك منسقة الأمم المتحدة للمساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة، سيغريد كاغ.

وسيتوجه بلينكن في وقت لاحق من اليوم إلى إسرائيل، حيث سيناقش المفاوضات الأخيرة التي تهدف إلى التوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن المختطفين في غزة.

وذكرت الخارجية الأميركية أنه ستتم خلال زيارة بلينكن إلى السعودية والأردن وإسرائيل، في الفترة من 29 أبريل إلى 1 مايو، "مناقشة الجهود الجارية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، يضمن إطلاق سراح الرهائن، وكيف أن حماس هي التي تقف بين الشعب الفلسطيني ووقف إطلاق النار".

وأضافت أنه "سيناقش الزيادة الأخيرة في المساعدات الإنسانية التي يتم تسليمها إلى غزة، ويؤكد على أهمية ضمان استمرار هذه الزيادة".

كما سيؤكد بلينكن على "أهمية منع انتشار الصراع، ويناقش الجهود الجارية لتحقيق السلام والأمن الدائمين في المنطقة، بما في ذلك من خلال الطريق إلى دولة فلسطينية مستقلة مع ضمانات أمنية لإسرائيل"، وفق بيان الخارجية الأميركية.

ودعمت إدارة الرئيس جو بايدن، بالرغم من الانتقادات الدولية والغضب المتزايد في الجامعات الأميركية، إسرائيل في حملتها المتواصلة ضد حماس، لكنها حثت أيضا حليفتها على بذل مزيد من الجهود لمساعدة المدنيين.

وأبلغ بلينكن وزراء خارجية دول الخليج خلال اجتماع في الرياض، الإثنين، أن "الرئيس بايدن أصر على أن تتخذ إسرائيل خطوات محددة وعمليّة وملموسة لمعالجة المعاناة الإنسانية والأضرار التي لحقت بالمدنيين وسلامة عمال الإغاثة في غزة بشكل أفضل".

وقال بلينكن: "لقد شهدنا تقدما ملموسا في الأسابيع القليلة الماضية، بما في ذلك فتح معابر جديدة، وزيادة حجم إيصال المساعدات إلى غزة وداخل غزة، وبناء الممر البحري الأميركي، الذي سيفتح في الأسابيع المقبلة".

وأضاف: "لكن هذا ليس كافيا. لا نزال بحاجة لإيصال مزيد من المساعدات في غزة وما حولها".

وكان بايدن قد حذر إسرائيل من أن الدعم المستقبلي على المحك، بعد أن أدت غارة إسرائيلية في الأول من أبريل إلى مقتل عمال إغاثة أجانب من منظمة "المطبخ المركزي العالمي"، وهي مؤسسة خيرية أسسها الطاهي الإسباني الأميركي الشهير خوسيه أندريس.

وقالت الولايات المتحدة إن إسرائيل اتخذت خطوات منذ ذلك الحين، بما في ذلك تحسين التنسيق مباشرة مع منظمات الإغاثة العاملة في غزة.

لكن الوضع لا يزال مزريا في القطاع، حيث نزحت الغالبية العظمى من السكان، وحذرت الأمم المتحدة من تفجر مجاعة وشيكة.

وتحاول إدارة بايدن تدارك الأزمة من خلال بناء رصيف بحري مؤقت لإيصال المساعدات للقطاع.

وطالما كانت التوترات في الأراضي الفلسطينية تشكل حساسية كبيرة للأردن، الذي يقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، وعدد كبير من سكانه فلسطينيون.

وفي وقت سابق من أبريل الجاري، أسقط الأردن طائرات مسيّرة إيرانية أطلقتها طهران صوب إسرائيل ردا على غارة إسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق.

وأصر الأردن، فيما يواصل التنسيق مع الولايات المتحدة، على أنه "لن يكون ساحة لحرب إقليمية".