شريط الأخبار
الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار حماس: تأخر تسليم أسماء من سنفرج عنهم "لأسباب فنية ميدانية" لحظات حاسمة قبل بدء سريان الاتفاق اجواء باردة نسبيًا حتى الثلاثاء "ريجيم البرتقال".. هذه فوائده ومخاطره إحذروا أدوية علاج ارتفاع مستوى ضغط الدم.. إليكم السبب هذه الأطعمة تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الحلبة مع العسل الأسود قبل النوم: مشروب صحي مليء بالفوائد علامات مقلقة تدل على أنك فاقد لـ"النوم العميق" كيف نحدد العلاج الأنسب للسمنة؟ خاصية للشاي الأخضر مفيدة لكبار السن علامات غير نمطية تشير إلى مشكلات في الكبد أيهما أفضل لطول العمر: اللياقة البدنية أم الوزن؟ لماذا يجب أن تتناول التمر يوميًا؟ اكتشف الفوائد المذهلة ترامب يصل إلى واشنطن مع بدء احتفالات تنصيبه

عطية: لا يمكن أن يسلم الأردن "رغد صدام" لغرمائها​

عطية: لا يمكن أن يسلم الأردن رغد صدام لغرمائها​

قلعة نيوز......
تناولت بعض التقارير الإعلامية خلال الساعات الماضية ما وصفته بالأزمة السياسية التي يواجهها رئيس الوزراء العراقي، عادل عبد المهدي، من جانب بعض الكتل السياسية في البرلمان العراقي.

وتطالب هذه الكتل بالضغط على الأردن لتسليم بغداد معارضين عراقيين، على رأسهم رغد ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، في الوقت ذاته نفت الحكومة الإردنية تقديم العراق أي طلب رسمي بهذا الشأن، مؤكدة على أن اللاجئين العراقيين بالمملكة هم ضيوف لديها.

وقال النائب خليل عطية، عضو البرلمان العربي اليوم الأحد: "كل من يلجأ إلى الأردن يجد الحماية الكاملة، ولم يتعود الهاشميون سوى على نصرة الناس والوقوف بجانبهم".

وأكد أن تلك الأمور تتم بإيعاز من الإيرانيين للضغط على الحكومة العراقية حتى لا تقوم بفتح الحدود مع الأردن بشكل طبيعي، رغم أن الملك عبدالله الثاني قد زار بغداد رغم كل المشاكل الموجودة، كما زار رئيس الحكومة العراق مرتين، إلا أن الضغوط الإيرانية تحاول الوقوف في وجه الانفتاح وعودة العلاقات إلى طبيعتها بين العراق والدول العربية.

وأشار عطية إلى أن من عادة الأردنيين وتعاليم الدين هو إكرام الضيف وحمايته، وعدم القيام بأي إجراءات غير مناسبة ضده، هذا عرف عشائري ولا يمكن تسليم الضيف لغريمه، وبالتالي العراقيين الموجودين بالأردن هم أشقاء لجأوا إلينا ولا يستطيع أحد أن يخرق العادات والتقاليد العربية الإسلامية وتسليم من إلتجأ إليهم، وعليه لن يتم تسليم المعارضين، وعلى رأسهم رغد صدام حسين.