شريط الأخبار
"النواب" يُشكل لجنة مؤقتة لتعديل النظام الداخلي الحنيفات: تخصيص 180 ألف دونم لزراعة البنجر السكري الوزير الرواشدة يشارك دار الضيافة للمسنين جمعية الأسرة البيضاء افطارهم الرمضاني بوتين يعلن الموافقة على جميع المقترحات لإنهاء الحرب مع أوكرانيا كريشان : إدارية الأعيان ماضية في دورها الرقابي والتشريعي الرواشدة: مهرجان جرش عنوان للثقافية الوطنية والعالمية الحباشنة يكتب : الى الرئيس أحمد الشرع: سوريا تحتاج إلى كل أبنائها.. التنوع والوئام.. نقيض الأسباب والكراهية العيسوي يلتقي فعاليات شعبية وطبية مجلس الإدارة هو مَنْ يرفع تقاريره للحكومة ومجلس الأمّة محللون: اتهامات السلطة لـ"حماس" تعكس أزمة شرعية وتآكل في الدور السياسي 899 مليون دينار حوالات عبر المحافظ الإلكترونية منذ بداية العام الحالي 5 مليارات يورو عائدات تذاكر الدوري الألماني الموسم الماضي طقس دافئ بمعظم المناطق خلال الأيام المقبلة مصدران: روسيا تضع شروطا أمام واشنطن للموافقة على اتفاق ينهي حرب أوكرانيا نيويورك تايمز: الانهيار العظيم لأميركا يمضي على قدم وساق ريال مدريد يعبر للدور ربع النهائي بدوري أبطال أوروبا بفوزه على أتلتيكو مدريد الملكة رانيا خلال إفطار للشباب: قيمنا الإنسانية رأس مالنا ويجب الحفاظ عليها بقدر سعينا للتطور الملك ينعم على المرحوم الباشا نصوح محي الدين بميدالية اليوبيل الفضي وزير الداخلية: لن نسمح لأيّ كان بالمساس بالنسيج الوطني وفد من الجامعة الهاشمية يزور مدينة الأمير محمد للشباب تمهيداً لتشاركية وتعاون مرتقب

احتجاجات في 11 دولة بـ3 قارات

احتجاجات في 11 دولة بـ3 قارات
القلعة نيوز -

شهدت 11 دولة في 3 قارات سلسلة حركات شعبية لأسباب مختلفة في تشرين الاول الجاري ، أما المبرر الأبرز للتظاهر في "شهر الغضب" فكان الاحتجاج على تردي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية وفشل السياسات الحكومية.

وانطلقت حملة الاحتجاجات من هونغ كونغ، حيث عبر المواطنون عن رفضهم القاطع لقانون تسليم المجرمين للصين، في تظاهرات عرفت أحداث عنف أثارت تنديدا دوليا وجدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي أندونيسيا، يواصل الطلاب كذلك احتجاجهم اعتراضا على تعديلات مقترحة للقانون الجنائي.

أما في العراق ولبنان، فمطلب الاحتجاجات الرئيس تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، فيما تخللت التظاهرات الجماهيرية في البلدين أعمال شغب وتخريب، ومازالت الحكومتان تحاولان إيجاد مخرج للأزمة.

وفي أميركا اللاتينية، عرفت مجموعة من الدول هي الأخرى مسيرات احتجاجية.

ففي الإكوادور، نظم آلاف من السكان الأصليين مسيرة إلى العاصمة كيتو، احتجاجا على إجراءات تقشف أشعلت أسوأ اضطرابات بالبلاد منذ سنوات.

كما انطلقت صرخة استغاثة مماثلة من تشيلي، حيث ضاق أبناء البلد ذرعا من تردي الأوضاع الاقتصادية وخرجوا بالآلاف للمطابة بالتغيير.

حتى إن هايتي، شهدت احتجاجات ضد الحكومة بينما وقعت اشتباكات عنيفة بين النشطاء وقوى الأمن، في أحداث هزت البلاد وخلفت أزمة انسانية، حيث تم إغلاق جميع الطرق الرئيسية وانخفضت إمدادات الغذاء.

كما لم تسلم الدول الأوروبية بدورها من طيف الاحتجاجات، إذ عاد الآلاف من سكان إقليم كتالونيا للتظاهر تأكيدا على مطالبهم بالاستقلال عن إسبانيا، مما أدى إلى اشتباكات مع الشرطة.

الشارع الفرنسي أيضا نظم جملة من الحركات الاحتجاجية، بين تظاهرات السترات الصفر ومسيرات قوى الأمن والاحتجاجات ضد العنصرية وظاهرة الإسلاموفوبيا.

وفي روسيا كذلك، كانت العاصمة موسكو مسرحا لاحتجاجات عارمة تنديدا بالملاحقات القضائية ضد ناشطين، في حين عبر المزارعون في هولندا عن غضبهم من سياسة الحكومة المناخية التي قد قد تضر بمصالحهم.