شريط الأخبار
حسَّان يستقبل الفايز ويؤكَّدان أهميَّة التَّعاون والتَّنسيق الوثيق بين الحكومة ومجلس الأمَّة الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة في اسبوعين شركات السجائر تبدي التزامها بأسعار السجائر وفقا لطلب مدير عام الضريبة وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 القوات المسلحة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس ارتفاع حصيلة تفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان إلى 37 شهيدا زعماء العالم يجتمعون في نيويورك وسط تداعيات حربي غزة وأوكرانيا الخطيب لم يصدر أي تصريح رسمي يحدد موعد إعلان نتائج القبول الموحد ديرانية: الطلب على الدينار مازال قوياً لارتفاع الحوالات بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار البنك المركزي الأردني يتجه لتخفيض أسعار الفائدة لأول مرة منذ آذار 2020 الصناعة: العمل على إيجاد بيئة تشريعية لضبط وتنظيم عمل التجارة الإلكترونية هام من التربية لجميع طلاب المدارس الحكومية حول عطلة "الانتخابات" "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار حسّان يشكر الخصاونة ويؤكد: سنبني على إنجازات الحكومة السابقة لتستمر المسيرة بيان شعبي لبناني يشكر الملك على دعمه لبنان في محنته الحاليه مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى الاتحاد الأوروبي يُرحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي

لبنان يقرع الطناجر دعما للاحتجاجات

لبنان يقرع الطناجر دعما للاحتجاجات


القلعة نيوز-

نظم "حراك أبناء بعلبك" المدني، مساء الأربعاء، مسيرة تخللها قرع على الطناجر، جابت شوارع وساحات مدينة بعلبك شرقي لبنان.

وأفاد مراسل الأناضول، أن المتظاهرين رددوا الشعارات المطلبية المنادية برحيل الطبقة الحاكمة.

أما في ساحة رياض الصلح وسط العاصمة بيروت، فقرع المحتجون الطناجر على أصداء الأناشيد الوطنية، مؤكدين، للأناضول، مواصلة تحركاتهم المطلبية حتى تحقيق الأهداف.

وتضامنا مع المحتجين، نفذ سكان ببيروت وقفة تضامنية مع الحراك الشعبي، عبر الضرب على الطناجر من الأبنية وفي الشوارع.

ونظمت مسيرة في بلدة البيرة العكارية (شمال بيروت)، حمل خلالها المشاركون الطناجر والآواني المطبخية وقرعوا عليها، رافعين الأعلام اللبنانية.

ويعمد المتظاهرون إلى ابتكار أساليب مختلفة للاحتجاج، بعد قطع طرقات حيوية لأكثر من 20 يوما خلال التظاهرات الشعبية.

وتتواصل في لبنان احتجاجات بدأت في 17 أكتوبر/ تشرين الأول، تنديدا بزيادة ضرائب في موازنة 2020، قبل أن ترتفع سقف مطالبها إلى المناداة برحيل الطبقة الحاكمة بأسرها.

وبعد أكثر من عشرين يوما من الاحتجاجات يبدو أن الأزمة تراوح مكانها مع بقاء كل طرف في المعادلة متمسكا بموقفه، وسط مخاوف من تدهور الأوضاع أكثر، في بلد يعاني أسوأ أزمة اقتصادية منذ الحرب الأهلية بين 1975 و1990.

وبينما قدم سعد الحريري استقالة حكومته، في 29 أكتوبر الماضي، تتمسك بقية مكونات الطبقة الحاكمة بمواقعها، في ظل وعود من الرئيس ميشال عون، ببناء دولة مدنية، وإصلاح الاقتصاد، ومحاربة الفساد عبر تحقيقات "لن تستثني أحدا من المسؤولين".

لكن المحتجين يصرون على رحيل بقية الطبقة الحاكمة، ويضغطون، عبر قطع طرقات حيوية ومحاصرة مؤسسات حكومية، لتنفيذ بقية مطالبهم، ومنها أيضا تسريع عملية تشكيل حكومة تكنوقراط مصغرّة، وإجراء انتخابات مبكرة، ومحاسبة جميع الفاسدين في السلطة، ورفع السرية عن حسابات السياسيين المصرفية.