أطلق مركز إعداد القيادات الشبابية في وزارة الشباب سلسلة رسائل ملهمة موجهة من قادة ملهمين وشباب مؤثرين في المجتمع للشباب، وتأتي هذه الرسائل تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية، وإلتزاماً بالإجراءات الحكومية، وإنطلاقاً من دور الوزارة التفاعلي في المجتمع. حيث فرضت جائحة "كورونا" ضرورة التواصل مع الشباب في المحافظات كافة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بما يتوائم وأهداف الاستراتيجية الوطنية للشباب بتطوير بيئة تعليمية علمية وتربوية آمنة وداعمة ومحفزة باستخدام تكنولوجيا المعلومات، وتطوير بيئة العمل الشبابي لدعم الإبداع والإبتكار وريادة الأعمال للنهوض بمسيرة الريادة الاجتماعية وتعزيز السلم المجتمعي. وأكد مدير مركز إعداد القيادات الشبابية الدكتور ياسين هليل على أهمية بث هذه الرسائل والتي تأتي استكمالاً لدور المركز في متابعة الشباب وتوجيههم لتجاوز المرحلة الراهنة بالطريقة الصحيحة، وتعزيز روح المواطنة الصالحة والإنتماء والتكاتف مع الوطن لحمايته من انتشار هذا الوباء، والتحلي بالطاقة الإيجابية والإبتعاد عن الأفكار السلبية، واحترام القانون، وتوفير الدعم النفسي لهم. وأضاف أن بأزمة "كورونا" شكلت ضغوطاً نفسية لدى الكثير من أفراد المجتمع، وخاصة جيل الشباب الذي يتسم بالقوة والعنفوان، والذي يخضع الآن إلى الحجر المنزلي. ووجه مدرب التنمية البشرية الدكتور صالح الهلالات، رسالة للشباب حول دورهم في هذه الجائحة وأنهم القدوة والسند وقادرين بوعيهم على اجتياز هذه المحنة. أما خبير التنمية البشرية الدكتور أيمن النعيرات، تحدث للشباب حول استغلال وقت الفراغ والإستفادة بالطريقة الصحيحة من وقتهم، ووضع خطة عمل يومية لاستغلال وقت الفراغ وممارسة الهوايات وتنمية المهارات. المهندس عمر مقابلة، مدرب التنمية البشرية، وجه للشباب رسالة حول كيفية تجاوز هذه المخاوف والقلق والمواجهة للتغلب على هذه المحنة واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة. وترى الدكتورة سائدة المنشاوي، استشارية الارشاد النفسي، ضرورة الالتزام بسبل الوقاية وضرورة التكاتف مع الوطن ومواجهة هذا الوباء الخطير، والمسؤولية المجتمعية تجاه الوطن. ووجه الدكتور راكان وليدات، أخصائي طب وجراحة العيون، اعتبر أنها فرصة لنا لتعزيز روح المواطنة الصالحة والانتماء والتكاتف مع بعضنا كالبنيان المرصوص والإلتزام بالتعليمات السليمة الصادرة من وزارة الصحة. ودعا الدكتور عمر الخوالدة، أخصائي علم النفس، الشباب إلى التحلي بالطاقة الإيجابية وعدم التفكير بالأفكار السلبية حتى لا نصاب بالتوهم المرضي. ونصح الشاب حمزة ربابعة، خريج العلاقات العامة والإعلام، نظرائه بالبقاء في المنزل وفرصة للتعرف على أنفسنا، وأن نفكر بما سنفعله بعد قضاء فترة الحجر وكيفية التخطيط لمستقبلنا بالطريقة الصحيحة. وقالت الناشطة الشبابية، ورئيسة المشروع الشبابي الأردني رؤى المستقبل "انهض" الدكتورة رندا ابو حمور، أنه ليس غريب على الأردن مواجهة التحديات والعقبات والتخطي بنجاح من هذه الجائحة وما قدمته الدولة من دعم حكومي لنتخطى بنجاح للوصول لبر الأمان. أما البروفيسور مصطفى الهيلات، أخصائي علم النفس واستشاري التدريب، يرى أنه علينا أن ننظر لهذه الظروف فرصة للتطوير والإبداع والاستثمار بالبحث عنها في داخلنا ونستقبل كل يوم بإيجابية والالتزام ونضع مصلحة الوطن في المرتبة الأولى لأردن أقوى وأوعى. وقال السيد عبد الله الفاعوري مدير بنك العربي الاسلامي الدولي فرع ابونصير"وطن لانحمية لانستحق العيش فيه"ومايجب علينا ان نقديمة للوطن من خلال الالتزام بالقرارات الحكومية والتعامل مع الوباء بكل حذر وان نحمل الوفاء بقلوبنا من خلال تغليب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة . وحث المهندس عمار البشير الشباب على استثمار وقتهم بالتعليم الالكتروني وحضور الدوارات التدريبية عبر منصات التواصل الاجتماعي ، وتوفير الطاقات مابعد الازمة وحصر الافكار بالحلول الابداعية للنهوض بالواقع الاقتصادي. ودعت المهندسة هيل المجالي الشباب على التفكير بالمشاريع الريادية مابعد الازمة وتشجيع الصناعة المحلية ، ومحاربة الاشاعات ونشر الايجابية والطمأنية بين افراد المجتمع . ووجهت مديرة مؤسسة طموح انثى للتمكين المجتمعي والقيادات الشبابية والمراة الشابة فرح القاسم بضرورة استثمار الوقت بشكل ايجابي والعمل على تنمية الذات من خلال التعلم والقراءة.
مركز اعداد القيادات الشبابية /وزارة الشباب توجه رسائل ملهمة للشباب
أطلق مركز إعداد القيادات الشبابية في وزارة الشباب سلسلة رسائل ملهمة موجهة من قادة ملهمين وشباب مؤثرين في المجتمع للشباب، وتأتي هذه الرسائل تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية، وإلتزاماً بالإجراءات الحكومية، وإنطلاقاً من دور الوزارة التفاعلي في المجتمع. حيث فرضت جائحة "كورونا" ضرورة التواصل مع الشباب في المحافظات كافة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بما يتوائم وأهداف الاستراتيجية الوطنية للشباب بتطوير بيئة تعليمية علمية وتربوية آمنة وداعمة ومحفزة باستخدام تكنولوجيا المعلومات، وتطوير بيئة العمل الشبابي لدعم الإبداع والإبتكار وريادة الأعمال للنهوض بمسيرة الريادة الاجتماعية وتعزيز السلم المجتمعي. وأكد مدير مركز إعداد القيادات الشبابية الدكتور ياسين هليل على أهمية بث هذه الرسائل والتي تأتي استكمالاً لدور المركز في متابعة الشباب وتوجيههم لتجاوز المرحلة الراهنة بالطريقة الصحيحة، وتعزيز روح المواطنة الصالحة والإنتماء والتكاتف مع الوطن لحمايته من انتشار هذا الوباء، والتحلي بالطاقة الإيجابية والإبتعاد عن الأفكار السلبية، واحترام القانون، وتوفير الدعم النفسي لهم. وأضاف أن بأزمة "كورونا" شكلت ضغوطاً نفسية لدى الكثير من أفراد المجتمع، وخاصة جيل الشباب الذي يتسم بالقوة والعنفوان، والذي يخضع الآن إلى الحجر المنزلي. ووجه مدرب التنمية البشرية الدكتور صالح الهلالات، رسالة للشباب حول دورهم في هذه الجائحة وأنهم القدوة والسند وقادرين بوعيهم على اجتياز هذه المحنة. أما خبير التنمية البشرية الدكتور أيمن النعيرات، تحدث للشباب حول استغلال وقت الفراغ والإستفادة بالطريقة الصحيحة من وقتهم، ووضع خطة عمل يومية لاستغلال وقت الفراغ وممارسة الهوايات وتنمية المهارات. المهندس عمر مقابلة، مدرب التنمية البشرية، وجه للشباب رسالة حول كيفية تجاوز هذه المخاوف والقلق والمواجهة للتغلب على هذه المحنة واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة. وترى الدكتورة سائدة المنشاوي، استشارية الارشاد النفسي، ضرورة الالتزام بسبل الوقاية وضرورة التكاتف مع الوطن ومواجهة هذا الوباء الخطير، والمسؤولية المجتمعية تجاه الوطن. ووجه الدكتور راكان وليدات، أخصائي طب وجراحة العيون، اعتبر أنها فرصة لنا لتعزيز روح المواطنة الصالحة والانتماء والتكاتف مع بعضنا كالبنيان المرصوص والإلتزام بالتعليمات السليمة الصادرة من وزارة الصحة. ودعا الدكتور عمر الخوالدة، أخصائي علم النفس، الشباب إلى التحلي بالطاقة الإيجابية وعدم التفكير بالأفكار السلبية حتى لا نصاب بالتوهم المرضي. ونصح الشاب حمزة ربابعة، خريج العلاقات العامة والإعلام، نظرائه بالبقاء في المنزل وفرصة للتعرف على أنفسنا، وأن نفكر بما سنفعله بعد قضاء فترة الحجر وكيفية التخطيط لمستقبلنا بالطريقة الصحيحة. وقالت الناشطة الشبابية، ورئيسة المشروع الشبابي الأردني رؤى المستقبل "انهض" الدكتورة رندا ابو حمور، أنه ليس غريب على الأردن مواجهة التحديات والعقبات والتخطي بنجاح من هذه الجائحة وما قدمته الدولة من دعم حكومي لنتخطى بنجاح للوصول لبر الأمان. أما البروفيسور مصطفى الهيلات، أخصائي علم النفس واستشاري التدريب، يرى أنه علينا أن ننظر لهذه الظروف فرصة للتطوير والإبداع والاستثمار بالبحث عنها في داخلنا ونستقبل كل يوم بإيجابية والالتزام ونضع مصلحة الوطن في المرتبة الأولى لأردن أقوى وأوعى. وقال السيد عبد الله الفاعوري مدير بنك العربي الاسلامي الدولي فرع ابونصير"وطن لانحمية لانستحق العيش فيه"ومايجب علينا ان نقديمة للوطن من خلال الالتزام بالقرارات الحكومية والتعامل مع الوباء بكل حذر وان نحمل الوفاء بقلوبنا من خلال تغليب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة . وحث المهندس عمار البشير الشباب على استثمار وقتهم بالتعليم الالكتروني وحضور الدوارات التدريبية عبر منصات التواصل الاجتماعي ، وتوفير الطاقات مابعد الازمة وحصر الافكار بالحلول الابداعية للنهوض بالواقع الاقتصادي. ودعت المهندسة هيل المجالي الشباب على التفكير بالمشاريع الريادية مابعد الازمة وتشجيع الصناعة المحلية ، ومحاربة الاشاعات ونشر الايجابية والطمأنية بين افراد المجتمع . ووجهت مديرة مؤسسة طموح انثى للتمكين المجتمعي والقيادات الشبابية والمراة الشابة فرح القاسم بضرورة استثمار الوقت بشكل ايجابي والعمل على تنمية الذات من خلال التعلم والقراءة.