شريط الأخبار
نائب الرئيس الأمريكي: على أوروبا تحمّل الجزء الأكبر من عبء أمن أوكرانيا الصين تكشف عن ترسانة متطورة في عرض عسكري ضخم ببكين مطلع أيلول الكلاسيكو الأردني يشعل الجولة الخامسة من دوري المحترفين النسور: الأردن ماضٍ في التنمية والإصلاح رغم التحديات «هدنة غزة»... 3 سيناريوهات أمام المقترح الجديد الصفدي: إسرائيل تسعى للسيطرة على مناطق فلسطينية ولبنانية وسورية ماكرون: هجوم إسرائيل على غزة سيؤدي إلى كارثة سوريا: الشرع يصادق على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب المومني: القيادة الهاشمية حريصة على تحويل طاقات الشباب إلى قوة فاعلة في التنمية الوطنية الاحتلال الإسرائيلي يبدأ المراحل الأولى من هجومه على مدينة غزة برلين ترفض خطة إسرائيل للسيطرة على غزة وزير العمل: توسيع تطبيق نظام التتبع الإلكتروني على المركبات وزير الإدارة المحلية من لواء بني عبيد : قرار فصل البلدية نهائي ولا رجعة عنه التربية: 60 منهاجًا مطورًا يطرح للمرة الاولى في المدارس امانة عمان و المعهد العربي لإنماء المدن يوقعان اتفاقية و مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الثنائي 10.3 مليون دينار حجم التداول في بورصة عمان الرمثا في صدارة دوري المحترفين بعد ختام الجولة الرابعة مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم أسعار الذهب ترتفع محلياً في التسعيرة الثانية العدوان مديرا للفريق الأول للنادي الفيصلي

الخوالدة: لا انشغال ولا اشغال!

الخوالدة: لا انشغال ولا اشغال!
القلعة نيوز: قال الدكتور خليف الخوالدة في تغريدة عبر حسابه على تويتر:
الحديث والتحليل والتوضيح الذي يتناول الحياة السياسية وقضايا الشأن العام أمر صحي ما دام يمارس بشكل مهني مسؤول وبمستوى معقول ومقبول ودون إكثار أو تكرار وبعيدا عن الانشغال المفرط أو الإشعال الزائد للآخرين.
لاحظت منذ فترة انشغال الغالبية العظمى كثيرا، ولا اريد أن أقول الكافة، بتوقيت حل مجلس النواب من عدمه واستقالة الحكومة من عدمها وحل مجلس الأعيان وإعادة تشكيله.. مما يُشغل المؤسسات والقائمين عليها وربما يشتت تركيزهم عن العمل لمصلحة البلاد والعباد..
كما لاحظت، بالمقابل، أن عمد البعض مؤخرا إلى فتح مواضيع واعادة طرح أفكار قديمة تم التراجع عنها في حينه لعدم وجاهتها وجدواها وكانت النتيجة إعادة توجيه الأنظار والرأي العام إلى التركيز على هذه المواضيع بعيدا عن القضايا الجوهرية والتحديات الأساسية الماثلة رغم أنها أعم وتستحق كل جهد واهتمام..
تُعطى الأولوية حسب الأثر والاستحقاق مع بقاء المؤسسات تعمل بكل كفاءة والقائمين عليها كذلك ما داموا في مواقع المسؤولية.. وبهذا تنتقل المسوؤلية بسلاسة عندما يحين الاستحقاق..