حيث ركز الدكتور الصرايرة على أهمية المعايير النوعية وليس المعايير الكمية لتحسين جودة البرامج.
وقام أ.د. ساري حمدان الترحيب بالحضورشاكراً الجهود المبذولة للأستاذ الدكتور الصرايرة والسعي إلى تزويد الجامعات بالتغذية الراجعة لتحسين الأداء ليكون الهدف هو تطوير العملية التعليمية في الجامعات.
وتضمنت الورشة خمس جلسات تم فيها عرض الإطار العام للمعايير ومناقشة متطلبات أمور تطبيق المعايير والتي تمثلت في عدد الساعات الإجمالي لساعات العملي وكذلك التوصية بطلب فترة انتقالية للبدء لتطبيق بعض الشروط الواردة مثل مؤهلات المدربين السريري ومصفوفة مخرجات البرامج.