شريط الأخبار
الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها اتفاقيتان جديدتان لتأهيل تل ذيبان والتعاون بالخدمات الجوية قرارت حكومية لتنفيذ وإدامة مشاريع تخدم التَّنمية المحليَّة "النواب" يناقش أسئلة نيابية والردود الحكومية عليها استحداث 7732 وظيفة .. إقرار نظام تشكيلات الوزارات والدوائر الحكومية مشاريع قوانين لتحسين بيئة الأعمال في القطاع السِّياحي اعضاء من القطاع الخاص في لجنة شكاوى الشراء الحكومي الحكومة تمنع صرف بدلات لاعضاء اللجان المنعقدة خلال الدوام الرسمي الصفدي: ترامب يريد صنع السلام ونحن شركاء له بذلك الملك في منزل اللواء المتقاعد خيرالدين هاكوز بمرج الحمام الفايز يلتقي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ المصري الفراية: 1495 موقوفا إداريا المتوسط اليومي انتهاء المعيقات المالية لمشروع سوق الحسبة الجديد في إربد طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز النقل النيابية: عدد العاملين على تطبيقات النقل الذكية في الأردن 40 ألف تعميم من وزارة الأوقاف للحجاج الاردنيين الصقور: الملك هو صوت 'أهل غزة' وموقف الأردن 'بطولي' النواب يحيل 6 مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة النائب خميس عطية يطالب بكشف أسماء الشركات المتورطة في قضية اللحوم الفاسدة السعايدة ينتقد تصريحات وزير العمل حول عدد العمالة الوافدة الحاصلة على تصاريح عمل

تركيا.. اكتشاف "مطعم" يعود للقرن الثاني قبل الميلاد

تركيا.. اكتشاف مطعم يعود للقرن الثاني قبل الميلاد
القلعة نيوز :

اكتشف علماء الآثار في مدينة زيزغما القديمة الواقعة جنوب - شرق تركيا، حجرتين منحوتتين في الصخر يعود تاريخهما إلى القرن الثاني أو الثالث قبل الميلاد.

وتشير صحيفة Daily Mail، إلى أن الخبراء يعتقدون أن الحجرتين كانتا "غرفتي طعام" وأن المنزل يعود لعائلة ذات نفوذ، كانت تقيم مآدب عشاء قبل عدة قرون.

ويشير عالم الآثار كوتالميش جركاي، من جامعة أنقرة، المشرف على عمليات الحفر ، إلى أن جدران الحجرتين نقشت برسوم فسيفساء معقدة، ما يؤكد أن "أصحاب المبنى كانوا من النخبة ومن محبي الجمال".

وحاليا توقفت عمليات البحث في الحجرتين، لأن فريق العمل يقوم بترميم الشقوق الموجودة في السقف. ومع ذلك يأمل علماء الآثار الانتهاء من عمليات الحفر قبل نهاية السنة الحالية، حتى يتمكن الزوار من مشاهدة هذه الآثار.

ويذكر أن هذه المدينة أسسها الإغريق عام 300 قبل الميلاد، بالقرب من جبال طوروس ونهر الفرات وكانت تسمى في السابق "سلوقية"، وفي فترة ازدهارها عاش فيها حوالي 80 ألف نسمة، وفي عام 64 قبل الميلاد احتلها الرومان وغيروا اسمها إلى زيوغما.

وتجدر الإشارة، إلى أن عمليات الحفر في هذه المنطقة بدأت عام 2004 حيث عثر علماء الآثار خلالها على عدد من الفسيفساء القديمة ولوحات جدارية وهياكل معمارية يقدّر عمر بعضها بآلاف السنين.