شريط الأخبار
محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر الأردن يشارك بالحوار الاستراتيجي لرسم مستقبل "بريما" في الدار البيضاء هولندا تمنع بن غفير وسموتريتش من دخول 29 دولة أوروبية " الرواشدة " يرعى انطلاق مهرجان عمون لمسرح الشباب اليوم بوليفيا تفجر مفاجأة من العيار الثقيل وتقصي البرازيل عن المراكز الأولى طقس معتدل ولطيف ليلاً في اغلب المناطق حتى السبت "اسرائيل" مجدداً تهاجم سفينة "الصمود" الذهب يواصل مكاسبه مدعوماً بتوقعات خفض الفائدة وترقب بيانات التضخم الأميركية ريال مدريد خارج الصورة.. هل يتكرر سيناريو العام الماضي لحفل الكرة الذهبية؟ جامعة البلقاء التطبيقية توقّع مذكرة تفاهم واتفاقية تعاون بحثي مع جامعة ماليزيا كلانتان عبر تقنية الواقع الافتراضي هل الحكومة ضامنة للضمان أم الضمان ضامن للحكومة.؟ #عاجل

الجزائر: السيطرة على معظم الحرائق

الجزائر: السيطرة على معظم الحرائق

القلعة نيوز :

الجزائر - سيطرت الحماية المدنية في الجزائر، على غالبية الحرائق شمالي البلاد، خصوصًا في منطقة تيزي وزو الأكثر تضررا في منطقة القبائل.

وبعد إعلان «إخماد كل حرائق الغابات التي اندلعت في تيزي وزو»، أفادت الحماية المدنية باندلاع «خمسة حرائق» في هذه الولاية.

ويواصل عناصر الإطفاء ومتطوعون مكافحة 35 حريقا في 11 محافظة أخرى، من بينها جيجل وبجاية وبومرداس وفق أحدث تقرير للحماية المدنية.

وفي المجموع، أخمد 76 حريقا من أصل مئة أحصيت، الخميس، في 15 محافظة في البلاد.

وشاركت طائرتان فرنسيتان، أمس، الخميس، في الجهود المبذولة في منطقة القبائل، ومن المتوقع أن تصل ثلاث قاذفات ماء أخرى، اليوم، الجمعة، من إسبانيا وسويسرا، بحسب الرئيس عبد المجيد تبون. ولقي ما لا يقل عن 71 شخصا حتفهم في هذه الحرائق، «المفتعلة» وفق السلطات، وقد أججتها الحرارة الشديدة.

وكشفت حرائق الغابات عن عدم استباق السلطات العامة الأحداث واتخاذ استعدادات لمواجهة حرائق تتكرر كل صيف، وفق ما ذكر خبير متخصص في المخاطر الكبرى.

ويقول مدير الأبحاث في جامعة باب الزوار في الجزائر العاصمة، ورئيس نادي المخاطر الكبرى، عبد الكريم شلغوم، إنه «محبط» أمام هول الكارثة التي يعتبر أنها كانت «متوقعة»، مبديًا أسفه لغياب «الإرادة السياسية» لتلافيها.

وتابع «شهدت الجزائر بين عامي 2001 و2004، أربع ظواهر ذات مخاطر كبرى: فيضانات باب الواد في 10 تشرين الثاني/نوفمبر 2001 (950 قتيلًا و150 مفقودًا)، غزو هائل للجراد في الجنوب، زلزال بومرداس في 21 أيار/مايو 2003 (3000 قتيل)، ثم انفجار في مصنع للغاز في سكيكدة في كانون الثاني/يناير 2004».

وقررت الحكومة، بعدها، إنشاء لجنة خبراء مهمتها صياغة قانون بشأن إدارة المخاطر الكبرى في سياق التنمية المستدامة.

وتابع أنّ «أجهزة الحماية المدنية في الميدان تعاني، جرّاء عدم وجود مسارات في الغابات ولا نقاط مياه أو خنادق.. أدى ذلك كلّه إلى تعقيد تدخل رجال الإطفاء والمهندسين (العسكريين) الذين يلعبون بشكل عام دورًا مهمًا للغاية أثناء الكوارث الطبيعية». وكالات