شريط الأخبار
البرتغال تتوّج بدوري الأمم الأوروبية العليمات.. يكتب: الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش

الجزائر: السيطرة على معظم الحرائق

الجزائر: السيطرة على معظم الحرائق

القلعة نيوز :

الجزائر - سيطرت الحماية المدنية في الجزائر، على غالبية الحرائق شمالي البلاد، خصوصًا في منطقة تيزي وزو الأكثر تضررا في منطقة القبائل.

وبعد إعلان «إخماد كل حرائق الغابات التي اندلعت في تيزي وزو»، أفادت الحماية المدنية باندلاع «خمسة حرائق» في هذه الولاية.

ويواصل عناصر الإطفاء ومتطوعون مكافحة 35 حريقا في 11 محافظة أخرى، من بينها جيجل وبجاية وبومرداس وفق أحدث تقرير للحماية المدنية.

وفي المجموع، أخمد 76 حريقا من أصل مئة أحصيت، الخميس، في 15 محافظة في البلاد.

وشاركت طائرتان فرنسيتان، أمس، الخميس، في الجهود المبذولة في منطقة القبائل، ومن المتوقع أن تصل ثلاث قاذفات ماء أخرى، اليوم، الجمعة، من إسبانيا وسويسرا، بحسب الرئيس عبد المجيد تبون. ولقي ما لا يقل عن 71 شخصا حتفهم في هذه الحرائق، «المفتعلة» وفق السلطات، وقد أججتها الحرارة الشديدة.

وكشفت حرائق الغابات عن عدم استباق السلطات العامة الأحداث واتخاذ استعدادات لمواجهة حرائق تتكرر كل صيف، وفق ما ذكر خبير متخصص في المخاطر الكبرى.

ويقول مدير الأبحاث في جامعة باب الزوار في الجزائر العاصمة، ورئيس نادي المخاطر الكبرى، عبد الكريم شلغوم، إنه «محبط» أمام هول الكارثة التي يعتبر أنها كانت «متوقعة»، مبديًا أسفه لغياب «الإرادة السياسية» لتلافيها.

وتابع «شهدت الجزائر بين عامي 2001 و2004، أربع ظواهر ذات مخاطر كبرى: فيضانات باب الواد في 10 تشرين الثاني/نوفمبر 2001 (950 قتيلًا و150 مفقودًا)، غزو هائل للجراد في الجنوب، زلزال بومرداس في 21 أيار/مايو 2003 (3000 قتيل)، ثم انفجار في مصنع للغاز في سكيكدة في كانون الثاني/يناير 2004».

وقررت الحكومة، بعدها، إنشاء لجنة خبراء مهمتها صياغة قانون بشأن إدارة المخاطر الكبرى في سياق التنمية المستدامة.

وتابع أنّ «أجهزة الحماية المدنية في الميدان تعاني، جرّاء عدم وجود مسارات في الغابات ولا نقاط مياه أو خنادق.. أدى ذلك كلّه إلى تعقيد تدخل رجال الإطفاء والمهندسين (العسكريين) الذين يلعبون بشكل عام دورًا مهمًا للغاية أثناء الكوارث الطبيعية». وكالات