شريط الأخبار
عيد الجلوس الملكي..المرأة الأردنية تكتب فصولاً جديدة في مسيرة الريادة والتمكين إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا في 5 أشهر عبر الأردن حجاج من البعثة الأردنية يغادرون إلى الأردن الأردنيون يحتفلون الإثنين بالذكرى الـ 26 لعيد الجلوس الملكي وثيقة نادرة تروي فرحة الأردنيين بذكرى جلوس الملك على العرش عام 1999 رئيس اتحاد الجمعيات في المفرق يُرحب بالمنتخب والمشجعين العراقيين متعجلو الحجاج يرمون الجمرات ويتوجهون لطواف الوداع عيد الجلوس الملكي السادس والعشرون..مسيرة مستمرة من البناء والتحديث بالأردن إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا في 5 أشهر عبر الأردن الناتج المحلي الإجمالي البحري للصين يتجاوز 1.39 تريليون دولار شهيد ومصابان برصاص قوات الاحتلال جنوب الخليل الأردن..بالعزم بنى اقتصاده إلى إطلاق الإمكانيات لبناء المستقبل مدينة أم الجمال تحتفي بعيد الأضحى بفعاليات متنوعة تنظمها وزارة السياحة أجواء حارة نسبيًا في أغلب المناطق اليوم ومعتدلة غدًا العليمات.. يكتب: أهلاً بمنتخب العراق الشقيق في بلدهم الثاني الأردن لا تحتاج إلى رجال أقوياء ولكن إلى مؤسسات قوية طائرات الدرون تكتب في سماء الزرقاء قصيدة وطنية من ضوء وولاء ضبط فتاة اساءت لبلد شقيق وجمهوره بفيديو جرى تداوله وزير الأوقاف ينفي مكة المكرمة: كلام عار عن الصحة هدفه التشويه المنتخب الوطني ت23 يختتم معسكره التدريبي في تونس

آلاف يتظاهرون في إيطاليا ضد إلزامية تصاريح كورونا لدخول أماكن العمل

آلاف يتظاهرون في إيطاليا ضد إلزامية تصاريح كورونا لدخول أماكن العمل

القلعة نيوز :

عواصم - تظاهر آلاف الإيطاليين وبينهم أعضاء في جماعات يمينية متطرفة السبت، في وسط روما ضد تمديد العمل بالتصاريح الصحية لكورونا التي باتت إلزامية من أجل دخول جميع أماكن العمل.

ووقعت مواجهات بين الشرطة والمتظاهرين الرافضين لنظام التصاريح المفروض منذ آب/أغسطس لدخول المتاحف والمناسبات الرياضية والمطاعم وغيرها.

فقد حاول مئات المشاركين في التظاهرة الرئيسية التي سمحت بها السلطات الانشقاق بهدف الوصول إلى مقر البرلمان، لكن الشرطة استخدمت خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع لتفريقهم واعتقلت العديد من منهم، وفق وكالة "آغي" للأنباء.

كما خرجت تظاهرات أخرى منفصلة في روما وميلانو وتشيزينا في وسط إيطاليا.

وقبل ثلاثة أسابيع أعلنت حكومة ماريو دراغي أنه سيتم تمديد العمل بنظام التصاريح الصحية ليشمل جميع أماكن العمل اعتبارا من 15 تشرين الأول/أكتوبر، وأي موظف يرفض الامتثال يواجه تعليق عمله ووقف دفع راتبه.

ونظام التصاريح الصحية معمول به في القطاع الطبي، حيث يتوجب على العاملين الصحيين تقديم شهادة تلقيح أو إثبات شفائهم من كورونا أو إبراز نتيجة اختبار سلبية حديثة.

ونددت المتقاعدة ماريا بالارين بما وصفته "الابتزاز الإجرامي والجبان" للدولة الإيطالية التي لا تفرض تلقي اللقاحات بل تجبر العمال والموظفين على أخذها لدخول أماكن العمل، وبذلك "تعفي نفسها من أي مسؤولية عن عواقب مميتة أو خطيرة" للقاحات.

وقال كوزيمو الذي يعمل ممرضا لوكالة فرانس برس خلال مشاركته في التظاهرة "تم تعليق عملي وعملي زوجتي التي تعمل ممرضة ايضا قبل شهرين"، رغم إعفاء طبيب الأسرة لهما من أخذ اللقاح بسبب معاناتهما من مشاكل مناعية وحساسية.

وتم تلقيح نحو 80% من الذين تزيد أعمارهم عن 12 عاما في إيطاليا بشكل كامل، وفقا لإحصاءات حكومية.

وتعد إيطاليا من أكثر الدول الأوروبية تضررا بسبب الوباء، إذ سجلت أكثر من 130 ألف وفاة.