شريط الأخبار
أمطار متفرقة الاثنين ودرجات حرارة في ارتفاع تدريجي لبقية الأسبوع ملثمون بزي عسكري يهاجمون محلا لبيع المشروبات الروحية في ريف حمص ويهددون المسيحيين ارتفاع أسعار الذهب 30 قرشًا محليًا بضربة قاضية.. "الوحش" الياباني يتجاوز السقوط ويحتفظ بلقبه العالمي هل التدخين يسبب الصداع النصفي؟ انتبه .. هذه عوامل الخطر للإصابة بسرطان الجلد ماذا يحدث لجسمك عند تناول العنب؟.. فوائد عديدة لماذا يحذر الأطباء من تشغيل المروحة أثناء النوم؟ ماذا يحدث لقلبك عند تناول المكسرات؟ لحماية "الذاكرة".. أمر يجب معرفته بشكل ضروري! الأكل المناسب لمرضى السكر المرتفع ما العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالَجة والوفاة المبكرة؟ لتعزيز مستويات فيتامين B12 بشكل طبيعي… إليك 8 أطعمة يجب تناولها أدوات قاتلة بين يديكم ... احذروا فلاتر التجميل! أسرار الجمال الصينية للعناية بالبشرة طريقة عمل عصير الموز بالتوت كيف تعرف البطيخ الأحمر الحلو؟.. لا تشترِ دون مراجعة هذه العلامات نصائح فعالة للعناية بالبشرة في فصل الربيع أخطاء تقع بها الحوامل عند استخدام الحديد في الأشهر الأخيرة كيكة الحليب التركية الشهيرة

قريبا .. تأسيس حزب جديد ومن نوع جديد .. آخر طبعة منقّحة

قريبا ..   تأسيس حزب جديد ومن نوع جديد .. آخر طبعة منقّحة
القلعة نيوز :
كتب / محمد بن أبي بكر الحزباوي أنا خبير دولي في العمل الحزبي ، وخبرتي الحزبية تتجاوز الثلاثين عاما ، ومن البساطة أن أنتقل من حزب إلى حزب ، بالأمس كنت إسلاميا متشددا ثمّ تحوّلت لحزب يميني وسرعان ما انتسبت للشيوعيين . هذا هو الحال ، وكذلك حالي أنا ، بما أننا لا نعرف أبجديات العمل الحزبي في بلادنا ، خاصة وأن الأحزاب في الأردن تبدأ من القمّة ولا تصل للقاع ، أي لا علاقة لها بالشعب ولا بقضاياه أو مشكلاته . الدنيا تغيّرت يا جماعة ! وشعبنا تغيّر كمان ، وما يجري في ساحة العمل الحزبي يشير بأننا مقدمون على خلطات عجيبة وغريبة من أحزاب جرى تعليبها ولكن ليس بدقّة ! سبحاااان من جمّع ما يقارب الأربعين نائبا ضمن حزب واحد ، مع العلم بأنه من الصعوبة العمل على تشكيل كتلة برلمانية من خمسة عشر عضوا ، ولكن في بلادنا كل شيء بيصير ، وممكن يصير بلمح البصر . من الآخر .. إحنا شعب حزبي وورثنا الحزبية من جدودنا ، ولا أحد يزاود على حزبيتنا التي تضاهي الحزبية في فرنسا وبريطانيا وحتى الولايات المتحدة ، في تلك الدول لا يفهمون معنى الحزبية كما نفهمها نحن .. تعالوا وشوفوا وبعدين قرروا ياجماعة ما هو الفرق بيننا وبينهم . وبما أنّ كبار القوم مقدمون على تأسيس أحزاب لزوم المرحلة القادمة ، ولديهم الطموح للعودة على ظهر الأحزاب ، فهؤلاء ليسوا بأفضل ولا أحسن منّي .. ولذلك .. قررت بعد الإتكال على الله وبعد خوض نقاشات وحوارات معمّقة مع نفسي وعلى مدى عامين وبالسر دون ضجيج إعلامي أن أبدأ الخطوات الأولى نحو تأسيس حزب ليس له مثيل ، لا على الساحة الاردنية ولا على اي ساحة أخرى وتحت مسمّى .. الحزب الإسلامي اليميني اليساري الشيوعي والذي سيضم بالتأكيد معظم أطياف شعبنا ! قريبا .. سنعلن عن أدبيات الحزب وأهدافه وأطماعه وكذلك طموحاته بالسيطرة على البرلمان وتشكيل الحكومة القادمة !