شريط الأخبار
الملك يبحث مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني سبل خفض التصعيد في المنطقة احتجاز جثمان السنوار بمكان سري .. والكشف عن نتائج التشريح تفاصيل عن تشريح جثة السنوار من سيخلف السنوار في قيادة حماس؟ قادة غربيون يعلقون على استشهاد السنوار ويدعون لإنهاء الحرب بغزة إن بي سي: مطاردة السنوار كانت بمساعدة الاستخبارات الأميركية إسرائيل تجلي مستجمين من شواطئ البحر الميت الاعلام العبري : احد منفذي عملية البحر الميت انسحب للأردن استشهاد اثنين من منفذي عملية البحر الميت شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال مناطق في غزة الملك يستقبل رئيسة الوزراء الإيطالية ويؤكد تحقيق السلام في المنطقة بحل الدولتين الأردن يقود الجهود الدولية لحماية الأونروا بايدن في برلين في آخر زيارة رسمية لبحث ملفي الشرق الأوسط وأوكرانيا أجواء خريفية لطيفة الحرارة في أغلب المناطق الناصر: الإدارة العامة في الأردن تشهد تحولاً جذرياً سلطات الاحتلال تجلي مستجمين من شواطئ البحر الميت ميقاتي: نرفض التدخل الإيراني في الشأن اللبناني عاجل: القوات المسلحة الأردنية : لا صحة لما يتداوله إعلام عبري باجتياز عسكريين أردنيين الحدود المحامي زيد العتوم امين عام لحزب إرادة بعد استقالة البطانية ما قصة المسدس الذي عثر عليه بحوزة السنوار؟

قريبا .. تأسيس حزب جديد ومن نوع جديد .. آخر طبعة منقّحة

قريبا ..   تأسيس حزب جديد ومن نوع جديد .. آخر طبعة منقّحة
القلعة نيوز :
كتب / محمد بن أبي بكر الحزباوي أنا خبير دولي في العمل الحزبي ، وخبرتي الحزبية تتجاوز الثلاثين عاما ، ومن البساطة أن أنتقل من حزب إلى حزب ، بالأمس كنت إسلاميا متشددا ثمّ تحوّلت لحزب يميني وسرعان ما انتسبت للشيوعيين . هذا هو الحال ، وكذلك حالي أنا ، بما أننا لا نعرف أبجديات العمل الحزبي في بلادنا ، خاصة وأن الأحزاب في الأردن تبدأ من القمّة ولا تصل للقاع ، أي لا علاقة لها بالشعب ولا بقضاياه أو مشكلاته . الدنيا تغيّرت يا جماعة ! وشعبنا تغيّر كمان ، وما يجري في ساحة العمل الحزبي يشير بأننا مقدمون على خلطات عجيبة وغريبة من أحزاب جرى تعليبها ولكن ليس بدقّة ! سبحاااان من جمّع ما يقارب الأربعين نائبا ضمن حزب واحد ، مع العلم بأنه من الصعوبة العمل على تشكيل كتلة برلمانية من خمسة عشر عضوا ، ولكن في بلادنا كل شيء بيصير ، وممكن يصير بلمح البصر . من الآخر .. إحنا شعب حزبي وورثنا الحزبية من جدودنا ، ولا أحد يزاود على حزبيتنا التي تضاهي الحزبية في فرنسا وبريطانيا وحتى الولايات المتحدة ، في تلك الدول لا يفهمون معنى الحزبية كما نفهمها نحن .. تعالوا وشوفوا وبعدين قرروا ياجماعة ما هو الفرق بيننا وبينهم . وبما أنّ كبار القوم مقدمون على تأسيس أحزاب لزوم المرحلة القادمة ، ولديهم الطموح للعودة على ظهر الأحزاب ، فهؤلاء ليسوا بأفضل ولا أحسن منّي .. ولذلك .. قررت بعد الإتكال على الله وبعد خوض نقاشات وحوارات معمّقة مع نفسي وعلى مدى عامين وبالسر دون ضجيج إعلامي أن أبدأ الخطوات الأولى نحو تأسيس حزب ليس له مثيل ، لا على الساحة الاردنية ولا على اي ساحة أخرى وتحت مسمّى .. الحزب الإسلامي اليميني اليساري الشيوعي والذي سيضم بالتأكيد معظم أطياف شعبنا ! قريبا .. سنعلن عن أدبيات الحزب وأهدافه وأطماعه وكذلك طموحاته بالسيطرة على البرلمان وتشكيل الحكومة القادمة !