شريط الأخبار
البامية مصدر رائع لفيتامين سي وحمض الفوليك 7 نصائح لصيام صحى دون تعب مع تقلبات الطقس 10 نصائح للحفاظ على رطوبة الجسم أثناء الصيام فى تقلبات الطقس للسيدات.. طرق لتخفيف الانتفاخ أبرزها الكيوي والشوفان أطعمة تساعد على نمو الشعر وزيادة كثافته طريقة عمل بيض سبانش مع شريحة توست أسمر إليك طريقة عمل الدجاج بالكاري مع الأرز البسمتي أورنج الأردن تُوقّع اتفاقية حصرية لتوفير خدمات الاتصالات على متن حافلات رؤية عمان ٥ أسباب تجعل التمر هندي مشروبك المفضل على الفطار لماذا لا تنظم الحكومة مهنة الميكانيكي ؟! الذهب يسجل عالميا أعلى مستوى له على الإطلاق شذى حسون: نادين نجيم مزعجة واشترطت غياب بعض الفنانات حمدان: الاحتلال واهم إذا ظن أنه سيضغط علينا بتصعيد عملياته العسكرية الأردن يدين بأشد العبارات محاولة اغتيال الرئيس الصومالي هل مات العرب ؟؟ مجلس النواب يعقد اليوم جلسة تشريعية اللي صار تأثرت فيه بزيادة.. نور علي تكشف تفاصيل جديدة حول الاعتداء عليها في جبلة بالأسماء ... الجمارك تدعو مخالفين لتصويب أوضاعهم وفيات الأربعاء 19-3-2025 إصابات إثر مشاجرة في الزرقاء الجديدة

قريبا .. تأسيس حزب جديد ومن نوع جديد .. آخر طبعة منقّحة

قريبا ..   تأسيس حزب جديد ومن نوع جديد .. آخر طبعة منقّحة
القلعة نيوز :
كتب / محمد بن أبي بكر الحزباوي أنا خبير دولي في العمل الحزبي ، وخبرتي الحزبية تتجاوز الثلاثين عاما ، ومن البساطة أن أنتقل من حزب إلى حزب ، بالأمس كنت إسلاميا متشددا ثمّ تحوّلت لحزب يميني وسرعان ما انتسبت للشيوعيين . هذا هو الحال ، وكذلك حالي أنا ، بما أننا لا نعرف أبجديات العمل الحزبي في بلادنا ، خاصة وأن الأحزاب في الأردن تبدأ من القمّة ولا تصل للقاع ، أي لا علاقة لها بالشعب ولا بقضاياه أو مشكلاته . الدنيا تغيّرت يا جماعة ! وشعبنا تغيّر كمان ، وما يجري في ساحة العمل الحزبي يشير بأننا مقدمون على خلطات عجيبة وغريبة من أحزاب جرى تعليبها ولكن ليس بدقّة ! سبحاااان من جمّع ما يقارب الأربعين نائبا ضمن حزب واحد ، مع العلم بأنه من الصعوبة العمل على تشكيل كتلة برلمانية من خمسة عشر عضوا ، ولكن في بلادنا كل شيء بيصير ، وممكن يصير بلمح البصر . من الآخر .. إحنا شعب حزبي وورثنا الحزبية من جدودنا ، ولا أحد يزاود على حزبيتنا التي تضاهي الحزبية في فرنسا وبريطانيا وحتى الولايات المتحدة ، في تلك الدول لا يفهمون معنى الحزبية كما نفهمها نحن .. تعالوا وشوفوا وبعدين قرروا ياجماعة ما هو الفرق بيننا وبينهم . وبما أنّ كبار القوم مقدمون على تأسيس أحزاب لزوم المرحلة القادمة ، ولديهم الطموح للعودة على ظهر الأحزاب ، فهؤلاء ليسوا بأفضل ولا أحسن منّي .. ولذلك .. قررت بعد الإتكال على الله وبعد خوض نقاشات وحوارات معمّقة مع نفسي وعلى مدى عامين وبالسر دون ضجيج إعلامي أن أبدأ الخطوات الأولى نحو تأسيس حزب ليس له مثيل ، لا على الساحة الاردنية ولا على اي ساحة أخرى وتحت مسمّى .. الحزب الإسلامي اليميني اليساري الشيوعي والذي سيضم بالتأكيد معظم أطياف شعبنا ! قريبا .. سنعلن عن أدبيات الحزب وأهدافه وأطماعه وكذلك طموحاته بالسيطرة على البرلمان وتشكيل الحكومة القادمة !