شريط الأخبار
الأمم المتحدة تستنكر عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تقرير أممي: سكان غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي ساحة الثورة العربية الكبرى في العقبة ذاكرة وطن تنبض بالحياة البرلمان العربي يدعو لتكاتف الجهود للحفاظ على اللغة العربية هيئة أممية : لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا الأهازيج الشعبية والأغاني الوطنية... وقود معنوي يشعل مدرجات النشامى الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة

الرئيس الأوكراني: وحيدون في الدفاع عن وطننا والعالم يكتفي بالمشاهدة

الرئيس الأوكراني: وحيدون في الدفاع عن وطننا والعالم يكتفي بالمشاهدة

القلعة نيوز : كييف - قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن «الاوكرانيين وحيدون في الدفاع عن وطنهم، في الوقت الذي تكتفي به أقوى دول العالم بالمشاهدة».
وفي كلمة موجهة للشعب الأوكراني، قال زيلينسكي «ندافع عن وطننا وحدنا، أقوى دول العالم تكتفي بالمشاهدة عن بعد، هل أقنعت عقوبات أمس روسيا؟ نحن نراها في سمائنا وأرضنا بأنها غير كافية».
وأشار إلى أنّ القوات الروسية لا تفرق في هجماتها بين الأهداف المدنية والعسكرية.
وأشار أنّ روسيا تسعى من خلال هجماتها إلى فرض الضغوط على الشعب والدولة الأوكرانية.
وشبه الرئيس الأوكراني استهداف الروس للعاصمة كييف باستهداف ألمانيا النازية لها عام 1941. وأشار إلى إن روسيا ستضطر عاجلا أم آجلا للجلوس مع أوكرانيا من أجل وقف الحرب قائلاً «بقدر ما كان جلوس روسيا مع أوكرانيا مبكرا فإن خسائرها ستكون أقل». وأطلقت روسيا، فجر الخميس، عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعها ردود فعل غاضبة من عدة دول في العالم ومطالبات بتشديد العقوبات على موسكو.
من ناحية ثانية قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن «بلاده ستعود إلى المفاوضات مع أوكرانيا بمجرد استسلام القوات المسلحة الأوكرانية وإلقاء أسلحتها».
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده لافروف بالعاصمة الروسية موسكو في اليوم الثاني من التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا.
وأكد وزير الخارجية الروسي إن «هدف بلاده هو تحرير أوكرانيا من الإدارة الأمريكية والنازية الخارجية»، بحسب وكالة «سبوتنيك» المحلية.
كما أعرب عن «استعداد بلاده لمفاوضات في أي لحظة بمجرد أن تستجيب القوات المسلحة الأوكرانية لاقتراحاتها، وتتوقف عن المقاومة، وتلقي أسلحتها، وبالتالي لن يسيء إليها أحد، ولن يقوم أحد بقمعها».
وتابع لافروف قائلاً «فلنعد إلى عائلاتنا، ونسمح للشعب الأوكراني بتقرير مصيره بنفسه». وحول الدوافع الروسية للتدخل في أوكرانيا، قال الوزير الروسي إن «بلاده حاولت طيلة 8 سنوات معالجة الأزمة الأوكرانية سلميا، من خلال تعزيز تنفيذ اتفاقية مينسك 2014 بينما خربت كييف العملية بدعم من الغرب»، على حد تعبيره.
وشدد على أن «الشعب الأوكراني يجب أن يكون مستقلا، وأن تكون لديه حكومة تمثل تنوعه، وخالية من الإدارة الخارجية».
وأطلقت روسيا، فجر الخميس، عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعها ردود فعل غاضبة من عدة دول في العالم ومطالبات بتشديد العقوبات على موسكو.
جدير بالذكر أن قادة أوكرانيا وألمانيا وفرنسا وروسيا، توصلوا إلى اتفاق في عاصمة بيلاروسيا «مينسك»، يوم 12 فبراير/ شباط 2015، يقضي بوقف إطلاق النار شرقي أوكرانيا وإقامة منطقة عازلة، وسحب الأسلحة الثقيلة.
عُرف الاتفاق بـ»اتفاق مينسك 2» ويعتبر تطويرًا لـ»اتفاق مينسك 1» الذي وقعه ممثلو الحكومة والانفصاليون برعاية روسيا ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا في 20 سبتمبر/أيلول 2014. وكالات