شريط الأخبار
أسعار الذهب في الأردن تستقر عند مستويات قياسية الجيش يحبط محاولتي تسلل وتهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة على الواجهة الشرقية مساعده.. يكتب: ثقة جلالة الملك في دولة الرئيس مجلس الأمن يعتمد بيانًا رئاسيًا يدين العنف في سوريا وزير الخارجية العراقية: يجب التعاون دوليًا للقضاء على عصابة داعش بوتين يعقد مباحثات مع مبعوث ترمب بشأن حل النزاع الأوكراني تحذير من إنعدام الأمن الغذائي والمائي وانهيار المنظومة الخدماتية والصحية بغزة العراق يعلن مقتل أحد أخطر الإرهابيين في العالم متظاهرون يقتحمون "برج ترمب" احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني الأردن يشارك بجلسات العدل الدولية حول التزامات إسرائيل تجاه الأنشطة الدولية بفلسطين أجواء دافئة بوجه عام حتى الاثنين حماس توافق على مقترح الوسطاء بتسليم محتجز إسرائيلي وجثامين 4 آخرين مندوبا عن الملك .. الأمير فيصل يرعى المجلس العلمي الهاشمي الـ117 "النواب" يُشكل لجنة مؤقتة لتعديل النظام الداخلي الحنيفات: تخصيص 180 ألف دونم لزراعة البنجر السكري الوزير الرواشدة يشارك دار الضيافة للمسنين جمعية الأسرة البيضاء افطارهم الرمضاني بوتين يعلن الموافقة على جميع المقترحات لإنهاء الحرب مع أوكرانيا كريشان : إدارية الأعيان ماضية في دورها الرقابي والتشريعي الرواشدة: مهرجان جرش عنوان للثقافية الوطنية والعالمية الحباشنة يكتب : الى الرئيس أحمد الشرع: سوريا تحتاج إلى كل أبنائها.. التنوع والوئام.. نقيض الأسباب والكراهية

أحزاب الوسط بدأت بالتحرك نحو الإندماج خوفا من الحلّ وتدرك أن الوقت ليس في صالحها

أحزاب الوسط بدأت بالتحرك نحو الإندماج خوفا من الحلّ وتدرك أن الوقت ليس في صالحها
أحزاب الوسط بدأت بالتحرك نحو الإندماج خوفا من الحلّ وتدرك أن الوقت ليس في صالحها
القلعة نيوز – خاص في خطوات كانت متوقعة وأشارت إليها القلعة نيوز سابقا ، بدأت العديد من الأحزاب الوسطية خطوات جادة بالتحرك وعقد اجتماعات وحوارات تمهيدا للوصول إلى صيغ مشتركة تتيح لها الإندماج تماشيا مع قانون الأحزاب الجديد الذي منح الاحزاب القائمة عاما واحدا فقط لتصويب اوضاعها .
وتخوض سبعة أحزاب وسطية في اجتماعات هذه الأيام لوضع الاسس اللازمة لاندماجها في حزب واحد ، بينما تعكف أربعة أحزاب أخرى على الأمر ذاته ، وقد تستغرق العملية بعض الوقت للوصول إلى تفاهمات ، وتعتقد هذه الاحزاب بأن الوقت ليس في صالحها وعليها إنجاز الإندماج ولا شيء سواه كما يقول أحد الامناء العامين .
الأحزاب المذكورة كانت تشكّل سابقا إئتلافا مشتركا ، غير أنها لم تفلح بالتوافق الجماعي فانقسمت إلى فريقين ، ورغم ذلك فهي تعتبر خطوة جيدة باتجاه تقليص أحزاب الوسط التي تعاني من تخمة عددها الذي يصل لأكثر من خمسة وثلاثين حزبا ، حيث أن هناك مؤشرات للقاءات أخرى تجمع العديد من الأحزاب بهدف الوصول للإندماج .
أمّا حال أحزاب اليسار والقوميين ، فما زالت الامور على حالها ، غير أن قياديا في أحد هذه الأحزاب يقول بأن حوارات تجري خلف الابواب المغلقة وبعيدا عن الإعلام ، وسوف تسمعون اخبارا جيدة قريبا بخصوص دمج هذه الأحزاب أو بعضا منها .