شريط الأخبار
قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم *​البوتاس : حصن الأردن الاقتصادي في مسيرة التحديث الشامل* تقرير: تحالف إماراتي يستهدف الاستحواذ على مانشستر يونايتد روسيا تحقق مكاسب قدرها 142 مليار دولار من الذهب خلال عامين بفضل ارتفاع أسعاره ترامب: بكين أجبرت واشنطن على فرض رسوم جمركية بنسبة 100% الذكاء الاصطناعي يتوقع الفائز في نهائي كأس العالم للشباب بين المغرب والأرجنتين الاتحاد الروسي لصناعة السفر: الرحلات السياحية إلى روسيا أصبحت ذات شعبية في السعودية إعلام غربي: أوروبا تتخلى عن كييف وتخفض التمويل العسكري 40% زينيت يهزم سوتشي بثلاثية في الدوري الروسي العقلية الأمريكية والعقلية العربية.... استقرار أسعار الذهب في السوق المحلية الأحد أول تحرك من برشلونة بعد صدمة إيقاف فليك أجواء خريفية مستقرة وارتفاع تدريجي على درجات الحرارة في الأردن مطلع الأسبوع رئيس الوزراء يتفقد مركز خريبة السوق الصحي ويوجه بتطويره وتزويده بالكادر الطبي السكر والصحة النفسية.. كيف يؤثر على المزاج؟ حساسية الخريف: أسبابها وأعراضها وطرق التخفيف منها غازات المعدة والانتفاخ.. أسبابها وطرق التخلص منها ترتيب وضع المكياج الصحيح .. خطوات لإطلالة متناغمة «استخدامات مذهلة لصودا الخبز».. 10 حيل منزلية غير متوقعة تجعل حياتك أسهل وأنظف دراسة: الجنين يتعرف إلى اللغات الأجنبية أثناء وجوده في الرحم

المحكمة الشرعية تحذر من الطلاق "الصامت" في بيوت الأردنيين

المحكمة الشرعية تحذر من الطلاق الصامت في بيوت الأردنيين
القلعة نيوز - قال القاضي في المحكمة الشرعية العليا أشرف العمري إن نسب الطلاق التي يتم الإعلان عنها في الأردن لا تتعلق بعام واحد.

وأضاف أن نسب الطلاق المعلنة تتعلق بعدد الزيجات خلال السنوات السابقة، وليست بعام واحد.

وأوضح أن نسب الطلاق التي يتم الإعلان عنها سنويا لا تقتصر على الأردنيين، بل تشمل جميع المقيمين على أرض المملكة، مشيرا أنه يتم تسجيل ٢٠٪ عقود زواج سنويا للأجانب في المحاكم الشرعية.

وبيّنَ أن كل ١٠٠ حالة زواج تتم، منها ٦ حالات طلاق، ٤ منها تتم قبل الزواج.

وتابع: "لدينا نحو مليون ونصف أسرة مكونة من زوج وزوجة، ونسبة الطلاق فيها قليلة جدا".

ولفت إلى أنه يتم تسجيل حالات خُلع (التي تطلب فيه المرأة الطلاق)، بنسبة ١.٥٪، نافيا أن يكون ذلك سببا في ارتفاع الطلاق.

ونفى العمري وجود علاقة للتشريعات والقوانين بارتفاع نسب الطلاق، موضحا أن تغير طريقة حياة الناس ساهم في ارتفاع نسب الطلاق عما كانت عليه سابقا

وحذر العمري، من انتشار الطلاق الصامت (الانفصال الجسدي والعاطفي بين الزوجين) في البيوت الأردنية، خوفا على مصلحة الاطفال والأسرة.

ودعا إلى ضرورة وجود حدّ مقبول من التوافق والتفاهم بين الزوجين يسهم في استمرار استقرار الأسرة.