شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

فرار 145 سيدة من سجن للنساء في هايتي

فرار 145 سيدة من سجن للنساء في هايتي

القلعة نيوز- أعلنت السلطات في هايتي الإثنين أنّ سجناً للنساء في غرب البلاد شهد الخميس عملية فرار تمكّنت خلالها 145 سجينة، أي ثلثا إجمالي عدد نزيلاته، من الفرار، في حين قُتل شرطي وأصيب ثلاثة آخرون بجروح.


وقال رئيس مصلحة إدارة السجون في هايتي بيار-رينيه فرانسوا لوكالة فرانس برس إنّ "عدد النزيلات في السجن كان 230 نزيلة، تمكّنت 145 منهنّ من الفرار".

وأضاف المفتّش العام أنّه "من أصل الفارّات الـ145، تمّ إلقاء القبض على ثلاث بينما توفيت رابعة. لقد كانت تعاني من صعوبات في التنفّس بسبب إصابتها بالربو".

وأوضح أنّ شرطياً قُتل وأصيب ثلاثة آخرين بجروح خلال عملية الفرار.

ويقع السجن في بلدة كاباريه على الساحل الغربي لهايتي في الضواحي الشمالية للعاصمة بور أو برنس.

ونقل المسؤول عن النتائج الأولية للتحقيق أنّ أحد الحراس "ارتكب حماقة بفتحه مجمّع الحجز بينما كان عدد الحرّاس شحيحاً".

وأضاف أنّه "على الإثر ألقت السجينات بأنفسهنّ على الحرّاس، وسيطرن عليهم وتمكنّ من الفرار".

وعن ظروف مقتل الشرطي وإصابة رفاقه الثلاثة بجروح قال المسؤول إنّ هؤلاء الشرطيين كانوا في مركز أمني يقع على مقربة من السجن وقد هاجمه مسلّحون لمنع عناصر الشرطة من استعادة السيطرة على السجن.

وعزا المسؤول سبب التأخّر في الإبلاغ عن عملية الفرار هذه إلى الملابسات الغامضة لهذا الهجوم.

وعمليات الهروب الجماعية من السجون ليست نادرة في هايتي، إذ إنّ البلد الغارق في الفوضى يعاني أيضاً من فساد مستشر وانحلال في المؤسسات، وهي عوامل تسهّل كثيراً عمليات الفرار هذه.

أ ف ب