شريط الأخبار
المنتخب الوطني ت23 يختتم معسكره التدريبي في تونس منتخب النشامى يواصل تحضيراته استعدادا لمواجهة العراق بتصفيات كأس العالم العين العرموطي: مبروك يانشامى فأنتم الفرح والمجد الأمير علي يهنئ بتأهل النشامى للمونديال: "العيد عيدين" الحملة الأردنية والهيئة الخيرية توزّعان كعك العيد جنوب خان يونس الداخلية السعودية تدعو الحجاج لالتزام المسارات أيام التشريق المواقع السياحية في الطفيلة تشهد حركة سياحية نشطة فعاليات احتفالية بالمناسبات الوطنية ومواقع مخصصة لبث مباراة الأردن والعراق الثلاثاء المقبل خبراء في عجلون يؤكدون أهمية الحد من التلوث البلاستيكي في عيد الجلوس.. فعاليات المفرق تحتفي بإنجازات الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك الزرقاء في عهد الملك عبدالله الثاني.. مشاريع كبرى ونهضة شاملة عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم صحة غزة تحذر من انهيار المنظومة الصحية جنوب قطاع غزة حجاج بيت الله الحرام يستقبلون أول أيام التشريق سوريا تعفي الأردنيين من رسوم التأشيرة وسماح الاقامة لمدة 6 أشهر الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريا ودوليا حقيقة أمريكا .. المهندسة الحجايا تكتب : الباديه الجنوبيه الامل و الالم...خطوات للمستقبل عروض "الدرون" تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية

المغرب : استيتو يطلق رواية جديدة عن كأس العالم

المغرب : استيتو يطلق رواية جديدة عن كأس العالم

القلعة نيوز : أطلق الروائي المغربي عبد الواحد استيتو، الحاصل على جائزة الإبداع العربي عن أول رواية فيسبوكية عربية، رواية تفاعلية جديدة موجهة إلى الشباب واليافعين، حملت عنوان "السيمو”.
تحكي الرواية قصة شاب من ذوي الإعاقة (بدون ساعدين)، يكتشف بشكل مفاجئ أن لديه مهارات متفردة جدا، وقدرة على التحكم في الكرة بقدميه بشكل غير مسبوق.
وتواصل الرواية قصة "السيمو” الذي تعترضه عقبات عدة في طريق الوصول إلى حلمه باللعب مع المنتخب المغربي، خصوصا بسبب إعاقته، قبل أن يتمكن بعد كفاح مرير من تحقيق هدفه.

ولا يكتفي البطل "السيمو” بذلك، بل يوصل المنتخب إلى نهاية كأس العالم، لكن.. هل سيستطيع الفوز بالكأس؟
إجابة هذا السؤال وأسئلة أخرى تأتي في خضم الرواية التفاعلية التي تتيح للقارئ أن يبدي رأيه ويتدخل في الأحداث في مجموعة من المنعطفات المصيرية في الرواية.
وفي ما يلي الفصل التمهيدي للرواية:
"… أمسكت الكرة بين كفّيّ وأنا أتراجع إلى الوراء نحو نقطة الجزاء، ثم وضعتها ورفعت رأسي أتأمل الجماهير والأجواء الصاخبة الحماسية التي تملأ مدرجات ملعب الدّوحة المهيب..
كما وعدني صديقي محمود، أراه يطل برأسه هناك خلف الشباك، وهو يصرخ باسم منتخبنا بكل جنون، وسط أجواء لم أعتقد يوما أنني سأعيشها، فما بالك بأن أكون أنا بطلها !
فجأة عمّ الملعب صمت رهيب ومفاجئ. إنها لحظة الانتظار.. لحظة الحسم..
لو سجلت هذا الهدف، في هذه الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع، فسيكون أول فوز لمنتخبنا بكأس العالم.. من يصدق هذا يا ترى؟ لاعب شاب في الثامنة عشرة من عمره، من مدينة صغيرة متواضعة، مولود بدون ساعدين.. يحمل حلم الملايين من المغاربة بالفوز بكأس العالم !
ووسط هذا المشهد المهيب، بدأت أسترجع ذكريات ما حدث.. منذ أول يوم لمست فيه الكرة بقدمي في طفولتي، وكيف تدرجت في المراحل، أولا بأول.. كيف انبهر بي من انبهر.. وكيف رفضني من رفض، بسبب "إعاقتي”.
كيف اكتشفت موهبتي، وكيف دعمني الأصدقاء والمقربون، وكيف رافقني التوفيق الإلهي في كثير من المراحل.. التقطت نفسا عميقا، وأغمضت عيني وبدأت أسترجع التفاصيل..
من البداية..”
رابط الرواية:
https://www.facebook.com/profile.php?id=100079452675418