شريط الأخبار
"شيخ عشائر بني خالد في البادية الشمالية": يُعرب عن اعتزازه بجهود الأجهزة الأمنية ويدعو ضرب أعداء الوطن بيدًا من حديد العقبة تُشيد باليقظة الأمنية: دعم مطلق للأجهزة الأمنية بعد عملية الرمثا فعاليات شعبية في البادية الشمالية تُثمن جهود الأجهزة الأمنية بالقضاء على أوكار الشر في كل مكان الرواشدة " يُكرّم مدير مديرية المسرح في الوزارة بعد انتهاء مهامه عمله تقديرًا لجهوده الإبداعية " الشيخ علوان الشويعر "يُشيد باحترافية الأجهزة الأمنية ودورها الكبير في حماية الوطن الملكة رانيا في الجامعة الأردنية… حضور يختصر المسافة ويعمّق المحبة المصري: عملية الرمثا رسالة واضحة بأن أمن الأردن محصّن ولا مكان للتطرف بيننا من جهاز محمول.. تحفيز كهربائي منخفض التردد قد يقوّي عظام النساء متى تصبح سماعات الأذن خطيرة؟ 8 أخطاء مكياج تجعلكِ تبدين أكبر سناً خرافات شائعة حول قشرة الرأس تسريحات شعر عروس 2026 المفرودة الكلاسيكية سمّ النحل يقتحم عالم التجميل.. لسعة طبيعية تعيد للبشرة شبابها بعد ضبطها بالمطار .. قرار قضائي بحبس شخصين في قضية المطربة بوسي التنفيذ القضائي تحذر: تفعيل الحجز الإلكتروني بعد إشعار الـSMS ومخالفة المركبات المخالِفة نفاذ قانون خدمة العلم بعد نشره بالجريدة الرسمية- رابط "نملة الشارقة".. اكتشاف نوع نادر من النمل في الإمارات كوريا الجنوبية ترفع حالة التأهب إثر سادس إصابة بحمى الخنازير دراسة صادمة.. ماذا يعني وجود صراصير في منزلك؟ الاكتئاب وتساقط الشعر وآلام الظهر.. كلها مرتبطة بنقص فيتامين واحد

تعديلات الضمان ترفع مبلغ إهلاك الدَّين من (250) إلى (1000) دينار..!

تعديلات الضمان ترفع مبلغ إهلاك الدَّين من (250) إلى (1000) دينار..!
القلعة نيوز:
تعديلات الضمان ترفع مبلغ إهلاك الدَّين من (250) إلى (1000) دينار..!
تضمنت مسوّدة تعديلات الضمان تعديلاً على الفقرة (د/١) من المادة (٩٤) من قانون الضمان، وهي الفقرة التي تتحدث عن الحالات التي تعتبر سبباً لإعدام ديونها على الآخرين من أفراد ومنشآت أو إهلاك هذا الدَّين، حيث تم بموجب التعديل رفع مبلغ الدَّين القابل للإعدام أو الإهلاك من (250) ديناراً إلى (1000) دينار، كما تم استحداث فقرة خاصة بإهلاك أو إعدام الدَّين الناشىء عن الاستثمار الذي لا تزيد قيمته على (2000) دينار).. وكل ذلك بقرار من مجلس إدارة الضمان.!
ولا يمكن النظر إلى هذا التعديل على أنه يصب في مصلحة المؤسسة ومنتفعيها، لا بل يشكّل أحد أسباب التساهل في تحصيل أموالها، وحتى لو كانت حالات إهلاك الدَّين مقنعة أو مبرّرة، فكان يجب من باب الحرص على أموال الضمان لا سيما مع رفع المبلغ إلى أربعة أضعاف ما هو عليه في القانون النافذ حالياً، كان يجب أن يتم نقل صلاحية اتخاذ قرار إهلاك أو إعدام الدَّين من مجلس إدارة المؤسسة إلى مجلس الوزراء.. تماماً كما أعطى القانون لمجلس الوزراء صلاحية الإعفاء من كل أو بعض المديونية المترتبة على المنشأة في حال إعلان إفلاسها أو وضعها تحت التصفية.
(سلسلة معلومات تأمينية توعوية بقانون الضمان نُقدّمها بصورة مُبسّطة ويبقى القانون والأنظمة الصادرة بمقتضاه هو الأصل - يُسمَح بنقلها ومشاركتها أو الاقتباس منها لأغراض التوعية والمعرفة مع الإشارة للمصدر).
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ موسى الصبيحي