شريط الأخبار
الهميسات يسأل الحكومة حول أسباب حل المجالس البلدية وتعيينات المجالس الجديدة نجم "الريدز" يثير الجدل بتصريحاته حول مستقبله مع ليفربول المومني: لا نتهم أحدا بالاعتداء على الحباشنة أسعار الخضار والفواكه في السوق المركزي اليوم عين على القدس يسلط الضوء على جرائم المستوطنين بالضفة الغربية والقدس وفيات الثلاثاء 8-7-2025 تفاصيل جديدة من الضريبة حول الإعفاء من الغرامات وصرف الرديات بالأسماء .. مدعوون لإجراء المقابلات الشخصية وزارة التربية: إنهاء تصحيح العربي والإنجليزي وترجيح إعلان نتائج التوجيهي بهذا الموعد استثناء السلط من الانتخابات البلدية وزارة التربية : نسبة الخطأ في تصحيح "التوجيهي" بسبب جمالها.. دعوات لإيقاف حكمة برازيلية عن التحكيم مقتل 5 جنود صهاينه وإصابة 10 آخرين على الأقل في عملية كبيرة بشمال غزة طائرات سلاح الجو الملكي تواصل إخماد الحرائق في سوريا الأرصاد: طقس صيفي اعتيادي حتى الخميس اعتداء على الزميل الصحفي فارس الحباشنة أمام منزله في عمّان انهيار مبنى آيل للسقوط في إربد طلبة التوجيهي يواصلون اليوم امتحاناتهم قبل اختتامها الخميس اليماني يكتب: ناعور المدينة الزراعية والإنتاجية الوادعة بين عمان والقدس بالأسماء...إحالات إلى التقاعد بين كبار ضباط الأمن العام

خبير الزلازل الذي توقع زلزال تركيا يرجح زلزال في مصر ولبنان

خبير الزلازل الذي توقع زلزال تركيا يرجح زلزال في مصر ولبنان

بعد زلزال تركيا وسوريا.. هل تشهد مصر كارثة طبيعية أخرى؟

بعد أن تنبأبزلزال تركيا وسورياالمدمر، عاد الباحث الهولندي فرانك هوغربيتس المتخصص في الزلازل لإثارة القلق بعد أخر فيديو نشره عبر قناته علىيوتيوببشأن توقعاته للفترة المقبلة للزلازل التي قد تشهدها المنطقة.

وأثار بعض القلق بشأن حدوث زلازل في مصر أو لبنان، حيث تحدث عن ازدياد في الهزات الأرضية منذ الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا في 6 فبراير، بالإضافة إلى نشاط زلزال في لبنان والعراق وإيران وبعض الدول الأخرى.

وأضاف هوغربيتس أن هناك تغير في توزيع الضغط في جميع أنحاء المنطقة خلال الأيام الأخيرة بعد زلزال تركيا.

وتابع: "تسألني الناس هل سيحدث زلزال كبير في لبنان أو حتى مصر، وأنا أقول إنه في النهاية نعم؛ لأنه إذا نظرنا إلى تاريخ هذه البلدان فهي معرضة لنشاط زلزالي كبير ولكن لا يمكن الجزم بناء على النشاط الأخير إذا كان ذلك سيحدث الأسبوع المقبل أو في غضون 5 أو 10 سنوات فلا أحد يعرف حقا".