شريط الأخبار
أكرم جروان بُهنئ الصديق الباشا مازن الفراية بالإرادة الملكية السامية وتعيينه وزيرًا للداخلية أسماء مرشحة في تشكيلة مجلس الاعيان القادم د.قصي جميل الرحامنه يهنئ صاحبة السمو الملكي الأميرة سلمى بنت عبدالله الثاني بعيد ميلادها "اللعنة والنعمة".. قصة خارطتي نتانياهو في خطابه بالأمم المتحدة... وردود الفعل عليها... واين الضفه وغزه فيهما؟ حسن نصر الله .. هدف الضربة الاسرائيليه على مقر حزب الله في ضاحبة بيروت الجنوبية - -تفاصيل منصات رقمية مالية اردنية.احذروها": ميساء المواجده" تكشف الحقيقة الملكة رانيا تهنئ الأميرة إيمان بعيد ميلادها الجيش يحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأراضي الأردنية ولي العهد مهنئا الأميرة إيمان بعيد ميلادها: إيمان الهادئة الرقيقة مسنة من الأغوار الشمالية تطالب مقابلة رئيس الحكومة حسان هل يستجيب؟ هل يكون الشيخ أبو حمود العجوري من ضمن الأسماء المرشحة لدخول في تشكيلة مجلس الأعيان بودكاست "زرد السلاسل" خلال الأيام القادمة .. إعادة تشكيل مجلس الأعيان وتغييرات في المجلس القضائي والمحكمة الدستورية و بعض قيادات .. أسماء تحليل سياسي : الفائز والخاسر في أي وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله رسميا : الامارات تكشف عن اسباب مقتل واصابة 13 من جنودها د. عبد الإله النجداوي.. يكتب " إنها والله هاشمية " نقيب الفنانين محمد يوسف العبادي نائبا لرئيس الاتحاد العام للفنانين العرب ورئيسا للمركز القُطري لبنان ينفي توقيع مقترح لوقف إطلاق النار بينه وبين الاحتلال الدكتور البشير احد أربع اردنيين في قائمة فوربس لقادة الرعاية الصحية في الشرق الأوسط تشكيلات أكاديمية في كلية الهندسة التكنولوجية

التربية ومبادرة مدرستي تطلقان مشروع دعم جودة التعليم

التربية ومبادرة مدرستي تطلقان مشروع دعم جودة التعليم

القلعة نيوز : أطلقت وزارة التربية والتعليم ومبادرة مدرستي، اليوم الاثنين، مشروع دعم جودة التعليم من خلال البيئة المدرسية الآمنة والمشاركة المجتمعية تحسين مخرجات التعلم والبيئة التعليمية بجميع عناصرها.
وقال مدير إدارة الامتحانات في وزارة التربية والتعليم الدكتور محمد كنانة، إن مشروع دعم جودة التعليم نحو بيئة مدرسية آمنة، يأتي حرصا من مؤسسة نهر الأردن الممثلة بمبادرة مدرستي على تحسين مخرجات التعلم والبيئة التعليمية لدى الطلبة الأردنيين واللاجئين السوريين ضمن المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية.
وأكد أن المشروع يأتي أيضا لغايات العمل على تعزيز دور الشراكة المجتمعية وتفعيل دور أولياء الأمور ضمن المجالس المدرسية عن طريق المشاركة في وضع الخطة التطويرية للمدرسة وتنفيذها ولتطبيق مشروع دعم جودة التعليم من خلال بيئة مدرسية آمنة في 100 مدرسة حكومية ضمن 6 مديريات للتربية والتعليم، وبمشاركة مديري المدارس والمشرفين التربويين والمعلمين والطلبة وأولياء الأمور.
وأضاف أن مبادرة مدرستي تعمل في الأردن منذ عام 2008 على تطوير سلسلة متواصلة من البرامج المتميزة وتنفيذها ورفع مستواها واستدامتها؛ ما أثر إيجابا على مئات الآلاف من الأطفال والشباب وعائلاتهم.
وأوضح أن البرنامج يعمل من خلال ثلاثة محاور أساسية هي، تحسين جودة التعليم من خلال بيئة تعليم آمنة وإيجابية تعزز التماسك المجتمعي وتطور مهارات القرن الحادي والعشرين لدى الطلبة، ثم تقوية الشراكة المجتمعية في مجالس تطوير المدرسة لتعزيز دور المدارس بوصفها وحدة مجتمعية للتنمية والمشاركة، وأخيرا تعزيز البيئة الداعمة للامركزية في التخطيط والمساءلة لبرامج تطوير المدرسة.
وبين "أننا نرى في هذا البرنامج فرصة كبيرة لتجاوز التحديات وتعزيز المهارات التي تساعد على إيجاد أفكار مبدعة وحلول مبتكرة لعدة محاور معنية بشكل يومي بالطلاب أنفسهم ليتم إطلاقها ومتابعتها في مدارسنا، وحشد الزملاء والزميلات في وزارة التربية والتعليم ليكونوا جزءا من هذه الفرق القيادية، والنظر إليها بصفتها برامج مستدامة تتميز بالثقة المتبادلة".
من جهتها، قالت رئيس فريق الحوكمة والتنمية البشرية لدى الاتحاد الأوروبي ماري هورفرز، إن التعليم حق أساسي من حقوق الإنسان وحجر الأساس في كل مجتمع، وان الأطفال في جميع أنحاء الأردن يمكنهم الاستمتاع ببيئة مدرسية آمنة.
وأضافت أن الاستثمار في التعليم هو استثمار في المستقبل، وان التعليم لا يزال أحد مجالات العمل الرئيسي للاتحاد الأوروبي في الأردن.
وبينت أن القيمة المضافة للبرنامج تتمثل بأنه يجمع بين العمل المنجز على مستوى السياسات من قبل الوزارة والعمل في المجتمعات المحلية.
بدورها، قالت مديرة مبادرة مدرستي تالا صويص، "إنه من خلال شراكتنا مع الجهات الداعمة نسعى إلى أن تكون مدارسنا حقا آمنة وممكنة"، مبينة ان المبادرة تسعى من خلال المشروع إلى فعيل دور المدرسة وبناء شراكة حقيقية بين المعلم والطالب والمجتمع.
وأكدت أهمية المشروع في تعزيز انتماء المعلم والطالب من خلال مبادرة مدرستي، لتعزيز نظرية أن المدرسة (البيت الثاني) وانه يعطي شعور بالاستقرار والآمان ، وفيه مسؤولية حتى وان لم تكن في البيت.