شريط الأخبار
دولار مزور يستنفر تركيا... البنوك توقف ال"100 البيضاء" من هو؟.. شبيه صلاح يظهر برفقة زوجته وابنته مهرجان الزيتون الوطني ال 24 ومعرض المنتجات الريفية ينطلق اليوم في عمّان إدارة بايدن تجهز حزمة أسلحة لأوكرانيا بقيمة 725 مليون دولار الذهب يتراجع بضغط من قوة الدولار وسط ترقب لمستقبل أسعار الفائدة المحاكم تلاحق نيمار وعائلته أجواء باردة نسبياً اليوم واستقرار خلال الأيام المقبلة بري يدعو اللبنانيين للعودة لأراضيهم وميقاتي يشدد على مرجعية الجيش بتكوين ترتفع مجدداً فوق 96 ألف دولار مع تطلع المستثمرين إلى مستوى قياسي جديد الكشف عن سر قوة ليفربول في دوري الأبطال مواعيد مباريات اليوم الخميس 28-11-2024 والقنوات الناقلة وفيات الخميس 28-11-2024 "البريد الأردني" تطرح اليوم الطابع العربي التذكاري الموحد "مع غزة" النعيمات يطمئن الجماهير بعد خروجه مصاباً مهرجان الزيتون الوطني الـ 24 ومعرض المنتجات الريفية ينطلق اليوم في عمّان بالأسماء ... سائقون مدعوون لإجراء الفحص الفني بالأسماء ... مدعوون للامتحان التنافسي والتعيين بالأسماء ... الجمارك تدعو مخالفين لتصويب أوضاعهم تلوث الهواء يسبب الانسداد الرئوي المزمن خبراء ينصحون بأفضل وقت للحصول على فيتامين D من أشعة الشمس

حكم جلال عامر

حكم جلال عامر

القلعة نيوز- جلال عامر ، كاتب و صحفي مصري ، وُلد يوم 25 سبتمبر سنة 1952 تخرج في الكلية الحربية .. ومن أهم أقواله :


بعد أن حصل على "الليسانس" بدأ فى تحضير "الماجستير" وبعد أن حصل على الماجستير بدأ فى «تحضير» الشاي للزبائن.

مشكلة المصريين الكبرى أنهم يعيشون فى مكان واحد لكنهم لا يعيشون فى زمان واحد.

أنا أؤمن بالحوار ... تناقشني، وأناقشك .. وتجادلني، وأجادلك .. وتحاورني، وأحاورك .. لكن تختلف معي، أدبحك.

حاولوا أن تطفئوا حرائق الجهل ثم تضيئوا أنوار العلم . . . هذا هو الداء والدواء.

إلهي .. ما أصعب الأيام التي تحولت فيها الرياضة إلى حرفة، والدين إلى مهنة.

سوف نعبر هذه المحنة عندما نعرف أن الضابط ليس «قابيل» والثائر ليس «هابيل».

المجتمع الموحد مفتوح للاستثمار والمجتمع المنقسم مفتوح للاستعمار.

الجامعة العربية للإنصاف لها "موقفاً" كبيراً ، يتسع لأكثر من مائة سيارة أمام المبنى.

قد نختلف مع النظام لكننا لا نختلف مع الوطن ونصيحة أخ لا تقف مع «ميليشيا» ضد وطنك ، حتى لو كان الوطن مجرد مكان ننام على رصيفه ليلاً.

ليس عندنا شفافية إلا في ملابس النساء.

في مصر القانون سيف على رقاب الغلابة ومداس في أقدام الأثرياء.

كل شعوب العالم لا تعرف ماذا يحدث في المستقبل إلا الشعب المصري فإنه لا يعرف ماذا يحدث الآن.

إذا كانت هناك قصة حب بين المسلم والمسيحية تقوم مشكلة وإذا كانت هناك قصة حب بين المسيحي والمسلمة تقوم مشكلة .. والحل أن تكون هناك قصة حب بين المسلم والمسيحي.

الصندوق هو الوسيلة الوحيدة المتاحة الآن للإحتكام إليها .. لكنها ليست معبرة عن الإرادة الحقيقية لشعب نصفه أمي ونصفه فقير ونصفه يخدع نصفه بشعارات الدين.

ليس من حقك أن تطلع إلى منصب مهم في بلدك فهو مثل مقاعد الأتوبيس المخصصة لكبار السن.

الدول المتخلفة تجمع معلومات عن مواطنيها أكثر مما تجمع عن أعدائها .. فأنا واثق أن أجهزة الأمن تعرف خال أم جدي ولا تعرف الإسم الرباعي لنتنياهو.

العالم يخترع الجديد ونحن كل دورنا ينحصر في تقرير إذا كان هذا الإختراع حلال أم حرام.

الوطن هو هذا المكان المقدس بالنصوص والمكدس باللصوص.

في بلادي المتهم بريء حتى تثبت ديانته.

في العالم العربي فقط التأمين على الإنسان اختياري والتأمين على السيارة إجباري.

محدود العقل هو من يصدق أنّ أحداً في مصر أو أيٍ من دول منطقتنا يهتم بمحدود الدخل.

في ظل التدين الشكلي الذي نعيش فيه أصبح لا أحد يخاف من النار إلا من يعمل بالمطافئ.

المستشفى الخاص هو المكان الذي يفقد فيه المواطن نقوده .. والمستشفى العام هو المكان الذي يفقد فيه المواطن حياته.

في هذه البلاد، البعض يستحق "الجائزة" التي اقترحها "نوبل" ، والبعض يستحق "البارود" الذي اخترعه.

مع بدايات القرن التاسع عشر بدأت مصر نهضتها مع اليابان، ثم حدث أن اليابان انضربت بالقنابل الذرية ومصر انضربت بالتعصب الديني، فحدث الفارق.

لن تخلو الميادين إلاّ إذا امتلأت المصانع.

استمراراً لظاهرة التدين الشكلي التي تنتشر هذه الأيام، أصبح معظم سائقي التاكسي يشغّلون القرآن ومع ذلك لا يُشغّلون العداد.

الدين علاقة رأسية ببن العبد وربه .. حولناها إلى علاقة أفقية بين المواطن وأخيه.

معظم الهاربين بفلوسنا، كانوا يقيمون لنا موائد الرحمن .. وأتاري احنا اللي عازمينهم.

فلسفة الوهابيون ضد باقي السنة وضد الشيعة وضد الصوفيين والمسيحيين واليهود والهندوس، وبعد أن يفرغوا منهم سوف يحاربون أنفسهم ويتبقى رجل وإمرأة يبدآن قصة الخلق من جديد.

لغز الألغاز أن يخرج لك إرهابيون مدانون بالقتل ليعظوا الشعب ضد التخريب أو يخرج كفار بالديموقراطية بعد فاصل من سبابها ليطالبوك بالالتزام بها.

لأن العرب يؤمنون بالقسمة، وضعتهم أمريكا فى جدول الضرب.

الدول المتقدمة تضع المواطن فوق دماغها والدول التافهة تضع المواطن في دماغها.

في العالم الثالث يمتلك الحاكم حكمة لقمان ويمتلك رجل الأعمال مال قارون ويمتلك الشعب صبر أيوب.

في أمريكا رئيس أبيض ووزيرة خارجيته سوداء " كونداليزا " ثم رئيس أسود ووزيرة خارجيته بيضاء " هيلاري " .. في العالم العربي دائماً رئيس أبيض وأيام سوداء.